![]() |
الأخ الغالي : يوسف كلمات رائعة وجميلة ومشاعر فاضت باأروع الكلمات أيام الطفولة لاتنسى هى الأيام التى لاترى فيها سوى إشراقة الأيام الجميلة ولحظات اللعب واللهو ورسم الأبتسامة الأيام هنا تمضي واللحظات تجري بسرعة دون أن نعلم لعل هناك بارقة أمل ودعوة للتفاؤل لعودة أيام لها ذكرى في القلوب حتى ولو كنا شباب حياتنا تحمل الكثير من الجمال فلاداعي للقلق تحياتي وتقديري لقلمك الرائع |
يوسف .........
لا تستسلم يا صديقي وابحث عن ذلك الطفل فهو ان اختفى فقد اختفى بين جنبينا وليس بعيدا عنه حاول ان تقدم له الحلوى وان تمارس بعض عاداته فسيخرج ويعطيك يده فخذ بيده ومارس لعبته بهذه الدنيا والعب معه بها ولا تتركها تلعب بكما فهي لعبتنا نعم لعبة الاقوياء الدنيا لم تكن يوما قادره ان تلعب بها الا اذا استسلمنا لها فلا ترفع لها رايتك البيضاء بل اجعلها العوبة بين يديك وكن قويا تنصاع لك مكرهة ان لم تكن طائعه واخرج طفلك الصغير من جوفك وقل له ان يبول على احزانها وهمومها واضحك فما انت بجالب دائها ودوائها دمت ودام قلمك مبدعا |
اقتباس:
ألف شكر لك يا الغالي |
يعطيك العافية أخوي على الموضوع الرائع وحقا ماأجمل أيام الطفولة
ولا عزاء إلا أن نتذكر تلك الأيام حلوها ومرها ننتظر جديدك القادم وكل عام وأنت بألف خير |
ايام ذهبت ولكن تبقى ذكراها ... بلا شوائب ... و تستحق ان تبقى بلا عنوان هل حقا فقدنا برائتنا .... سذا جتنا ... استمتاعنا بالحياة ... ام مازلنا نتمتع ببعض منها !!!!!... على كل الحياة تستمر مهما كانت الهموم كبيرة ... فالشمس ما زالت تشرق من الشرق ... ------------- موضوع بمنتهى التألق ... دمتا ودام حرفك تقبل مروري |
اقتباس:
رأي ووصف جميل اشكر لك هذه الافاده والتنويه لك خالص الشكر يا صديقي |
اقتباس:
مشكور أخوي أسعدني تواجدك المقاولون |
اقتباس:
يعطيك الف عافيه على المرور |
اخي الغالي يوسف
استمتعت جداً بقراءه هذا الموضوع كلمات مميزه لأبعد الحدود ربما لشي ما في نفسي !!! كل الشكر على هذا الطرح الراقي كشخصك الكريم دمت بحمى الرحمن اخي |
" يوسف "
جبتها ع الجرح كلماتك تلك المطروحه هي حقيقة واقع نعايشه أصبحنا كبار وكل شيء حولنا بدء يكبر معنا الهم والتفكير والمستقبل وحتى الآآآآه أصبحت كبيره أصبح الفرح صغيراً وما سواه كبيراً وكل هذا ندفعه ضريبتاً لأننا أصبحنا 0 0 0 0 ( ) ضع ما تشاء بين القوسين ؟؟؟ ولكن ما في أحد مرتاح حتى الطفل الصغير يشكو من همومه ويبكي على ضياع لعبته ويشكو من قسوة من هم أكبر منه ويتمنى يوماً أن يصبح رجلاً وصاحب مسؤليه وقادراً على ترويض من يؤلمه ويأنبه ويعاقبه فأين الراحه وأين الإستقرار ؟؟؟ أعتقد أن منبع الراحه والأمان والإستقرار هو القرب من الله " إحفظ الله يحفظك " والحياه وتيره وسلسله من الأحداث لاتدوم ولا تبقى على حال موضوع قيم وطرح أكثر من مميز يحمل فكره وتساؤل تجعل من أيامنا وليالينا مواطن للذكرى وفانوس يضيء لنا ألف ألف ألف شكر تحياتي وتقديري " حالة وله " |
الساعة الآن 05:29. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون