|
اتســــــــــــــــاءل من اين اتيت...
وكيف اتيت.. اكان هطوولك من ثدي سحابه .... اكنت اكنت ... اكنت وما من اجابه .. سألت المساء .. سألت الصباااح .. وعم سؤالي فضااااااااااااااااااااااااء السؤااااااااااال.....؟ جواري حمامة ايك .. عند السؤال .. تغير لحن... به كان شدوا جميلا .. وغص بلحن الم.. احتمال وجودك بين السطــــــــــــور .. احتمال وجوووك بين حرووف السطووور .. احتمال احتماااااااال وبات احتمالي هراء جنون.. وعند النهايه ... اقتنعت بانك جئت ... رضيت بأن سؤالي محال الاجابه ,, افتش عنك وشوشات على ضفاف ساقية ... ترنيمة ... هادئه ... في كل شيئ نبحث عن حقيقه .. افتش عنك ... افتش عنك .. وابحث بين رفات الكلمات .. افتش عنك ... في لغة الحرف . . وصمت السكوون ادخل بعدي حرف تمرد كثيرا حرف يعاند علامات الاعراب ليكون علامة فاصلة رومانسية للأبـــــــــد.. الرهينة .. القادمة ننتظر تواجدهـــــــــا ... |
لا زالت رومنسية رهينة السجــــــن
الأدبي في ظل عدم المقدرة على بعث رساله خاصة لها ليس لنا سوى تكرار النداءات من هنا.. ننتظر تواجد رومنسية إذ للحرف طعم آخر ... |
صراااحه موضوع مميز
اشكرك على موضوك الرائع وارجو منك ان تتقبل مروري وقلت صطوري قيتارة الليالي |
قيثارة الليالي
العازفة على اوتار الليل بحجم سعادتي اقوول لك شكرا المرور .. الشآآرد؟! |
كيف منك الخلاص
سَرابيّلُ ظلكَ يا سيديّ تلتصِقُ بي .,/ فـَ تشوه هندام حُريتي ! طيفكَ يا سيديّ يتعنكبُ على كُليّ .,/ فـَ لا شمس تُقربني ناحيّة الاشراق : تفاؤلًا و لا قمر يُذيقني مُستساغ السهرِ : تأملًا إحاطتكَ يا سيديّ بـِ قلبي .,/ تُضعفني تُضيعني تصفعني بـِ قوةِ قَافيّة اتقنت اصابعك رقصها فـَ سارعتَ إلى ختمِ قصائد حياتي بها ! يا سيديّ .,/ حررني منْ شواظِ ظلكَ فـَ التصاقك بي يؤذينيّ ! حدّ انشطار الدمعة نصفيّن لـِ الارتواء .,/ و لـِ مُمارسة بعض طقوس الأحياء ! و لا اعلمُ لـِ مُلاحقتكَ سببًا ! لستُ بـِ اجملهن و لا اكثرهن ذكاءًا فـَ يُغويك الاشتهاء و تعلق بـِ اذيالِ انوثتي المُذهبةِ بـِ كبرياءِ صمتي ! و لستُ بـِ اعظمهن اثمًا و لا خطيئة فـَ تمضغنيّ كـَ عاقبه كفتّ و وفتّ ! رجوتكَ سيديّ .,/ خلصنيّ منْ قيودكَ و ابعثني نشيدُ حريّه ! . . . يالـَ غبائيّ ! كيف منكَ الخلاص ...؟ ! و الفرحُ في عينِ أُميّ : يحترقْ ! و صدر اختي بـِ الآهِ : يختنقْ ! و صُبح أبي من جبينك : ينفلقْ ! و انا و رملِ شواطئكَ لا : نفترقْ ! كيفَ منكَ الخلاص ...؟ و انا اُنثاكَ الـ ران على قلبها حُبكَ !! |
الان اسجن اسيرة الحب
|
لا اعلم من اين ابدأ ... وكيف لي أن أبدأ ..؟
ما إن اقمت سطرا .. للرد .. حتى تعثر وسقط من جديد ... عفوا ليس ردا ..؟ لكنه ارتداد صدى لحرف في لحظات شبابه الاولى ...لا اقول شاخ لكنه تعملق الى حد عدم الادراك منا له... فتشت في صدفة الروح .. عن ما يشفع لحرفي بالوقوف ولو وجلا امامها حروفك ... وبان الخواء الذي يسكنني ... كابرت اعدت التفتيش من جديد ... علني اخطات التقدير .. اوخانتني ... اغفاءة ضوء ... وما غيرها رياح السنين .. تصطفق معها نوافذ جسدي ... الوحشة القاتله التي بالكاد معها تحيا وحوش كاسرة .. ايقنت عجزي ... وعدت حاملا الخيبه تحمل وجوها عدة ... هذيان ... انين ... بكاء ... قهقة الم .. توجع .. عدت وبيدي ... حبات... ذره ... ارميها .. تبتعد تبتعد.. خشية ان تنبت براحتي يدي .. ... لك جزيل الشكر... ولنا حق ان تعذرينا فمرورنا مخجل ... استاذة الحرف رومانسية للأبد امسكت بتلابيب الابداع وطرحته ببياض صفحتك ... شكرا لك الاستجابة... وننتظر اسيرة الحب ... حتما لها لغة خااصة .. الشآآرد؟! |
رائع بكل أفكارك..اخي الشارد
موضوع بالفعل مميز جدا بهِ ستكون نهضة ادبية واسعة النطاق وستبرز الابداعات بابهى صورها وستعم بهِ الفائدة لجميع الاقلام موفق باختيارك لهذا الموضوع يا سيد الذوق الرفيع تقبل مروري ملكة الاشوااااق |
/
\ / مازلت أتدحرج بين أكف الألم ., متوحدهـ في كينونة العذاب ..! أتعلم ياحزني ..! أنك أصبت الاختيار .. ووقعت بين شباكك ., فقد مللت وحدتي .., وكنت لي نعم .. الرفيق ..! فـارفق بـ روح أسكرتها حد الوجع ..! ورميت بها في بحور .. الظلام ., بدوون .. مجاديف أستعين بها ..! أجهضت أحلام وأمنيات ..! كانت لي يوما .. نورا ..! أقتبس منه بسمتي .. وأملي ..! مااصعب أن أرى .. النور .., يسجنه .. أقفاص .. الأنيـن ..! / \ متعبة هي روحي ..! تتقاذفها .. الأقدار حيث تشاء .., يحرقها .. الضوء المشتعل نارا ..! على مقبرة من الاهات والدموع .., |
اسجن امممممممممممممممممم
ملكة الاشواااق |
| الساعة الآن 06:24. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون