![]() |
حين شقّ صدري لم يجدوا شيئا يذكر غير حبيبة تسكنه حتى صور أشعتهم الرديئة لم تأتي بالخبر اليقين ... يا حبيبتي .. لا تخرج الأصداف الجميلة وحدها فقط من أحشاء البحر .. فلملتي لم تكتمل بعد .. |
.. حبيبي ..
تعالي نتقاسم حرفين حُ بْ تعالي نرتشف جرعة غ ر ا م ونثمل في لليلة و ل هـ تعالي الى حيث قلبي حانة لكـ وقلبك واحتي |
اصبح قلبـــي
مُثقل بعشق لا اجــــــــدهـ الا في خيالاتي تطاردني طيوف عليه هي مستحيلة. أي كأس اشربه وأي حُب اغرق به وفيه ومعه وهو المستحيل. |
ها أنتِ ذا.. تتربصين بي من خلف هدوئي المفتعل.. كنتِ تدركين وأنت تكتبيني بأني أدراي جنوني وأنا أحضركِ .. فتتفنين في إظهار ترددي أمام الملأ .. وتحتضني فزعي حين أهم بالمغادرة .. لتعلقيني في محيطكِ .. كنتِ رائعه .. |
عِند قدوم الليل يتحسّس الشّعور كَمال الهَوى
يرسم أفقا ً مَحموم بقطع وَرد منفلِتة يعيد تَرتيبَ الأحداث بكلمة صفاء يجترّها الضوء إلى عنوان الجَمال فـ أحبّك دونَ أن يَنزِفَ القَلم ما يُصْعبُ شَرحه عِشقا ً |
ذاتَ مساءْ :
رأيّتُ إنْتِفاضةُ حرّفٍ يكْسوهُ الزّبرّجُدْ حينها لعنتُ لُغتي التي أهدرت دماءَ حرّفي وبدأتُ أستنشِقَ إشراقةٌ ياسمينيّةُ تتصاعدُالى شهيقِ الروح فأُلْقِيتُ في يمّ روّعةٍ شَطْرَهُا يلْعَقُ الآخرْ |
في عتمة المشاعر..أجدكِ تتهادي بعيداً.. تفصلنا أزمنة و أوجاع.. كخيوط فجر حالمة.. تبعث داخلي رغبة في البكاء.. لبعدكِ المخيم عن واقعي.. فأتحطم على أحلامي.. وأتوه في عاصفة من الغربة.. و أثور عبثا.. إلى أن يصلني هتافاتكِ أخيرا.. فأعلم سريعا ًأنني مازلت بخير.. اشتقت لكِ.. |
سيدتي .. تعودي .. ويعاودني رعشة الشوق المتعبة .. أنتفض على حافة الصبر .. مبلل بهطولكِ الشهي .. يلتف بي سعادة متوحشة.. فأترك كل الوجوه خلفي .. وأتعلق بخيوطكِ الحالمة.. ولا أخشى على قلبي السقوط .. أعلم أنكِ لي منذ الأزل.. و أنكِ سيدتي وكل الجنون .. |
يالرَغْبتِي الشَّاسِعَةِ , وَيالإشْتِهاءاتِي لأَبْجَدِيَّتِك فِي العِشْقِ الوَاسِعه
حَتَّى تَصِل إِلى حُدُودِ الأُفُقِ البَعِيْدِ ثُمَّ تَقْطُنَ فِي مواطِنِكَ , وأَيُّ مَواطِنَ تِلك ................؟ |
أحقا أحبكِ ..؟ سيدتي ..!! كيف يجرؤ يدي على كتابتكِ لحن حب .. و لم يتعدى عمري معكِ .. بضعة أسطر ..!! كيف أجرؤ أنا على إقحامكِ في سطوري .. و أنتي لستِ لي ..!! ؟ كيف لا أزال أهتف بكِ .. كيف لا أزال أنتظر حضوركِ بشوق .. أي جنون هذا الذي يتقمص قلمي .. فما عدت أتذكر من أكون .. ومن تكوني ؟؟ أيها الغريبه .. يا أنثى تمكنت مني .. دون أن تقصدي ذلك .. كيف السبيل إلى شفائي منكِ ..!! أخبرني كيف السبيل .. |
خوف يصاحب خروجي عن خارطة التعقل .. و امتزاجي بخرائطكِ .. خوف يصاحب اختبائي في غاباتكِ .. وملاصقتي لضواحيكِ .. وتعلقي بمدنكِ .. خوف هنا .. خوف هناك .. و أمنيات عظيمة .. بأنكِ لستِ مثلهم .. |
أين أنتي ..!!؟.. أشعلت في زمني انتظاركِ .. و ابتعدتي .. ثارت هتافات المواجع في نحيبي .. لوعتاً .. صهرت حدود العقل .. واختلطت بأطراف الجنون .. داخت حروف الصمت شوقاً في فمي .. و تشكلت الاوجاع .. الخوف جمد قدرتي .. قرب الضياع .. أبكي جنوني لحظةً .. وألف دمعي بالحنين .. يا سيدتي رفقا بقلبي .. فأنا ولدت بكِ .. ونفيت فيكِ .. و كنت لكِ .. |
حبيبتي .. أشعر بي أتبخر دمعاً.. و الألم يترقب سقوطي من بعيد .. أرفقي بحالي يا عزيزتي .. لا تراهني بقدرتي أرجوكِ .. فالخوف أسرع من قراراتكِ .. فقط أخبرني بأنكِ ما زلتِ لي .. و كوني بخير .. |
أخبرني عن حبك إلى أي مدى ساقتك الأقدار تحدث،، لن أطلب منك أن تعيد أو أن أقاطعك كل ما أعنيه أني: أريد أن أصغي لـ داع الهوى هناك على تلك الشرفة نادت عيون المكان أن ستفيق يا زمن وغرد لـ طيور العشق أجمل الألحان.. علميني كيف بدأت..كيف وصلت وكيف أعلمك قلبك أنك وقعت.. أعلمني كل شيء أريد أن افقه ما حّل بي ماذا ينتابني حين أفتش عن ذاتي وأجدني لست معي أين أنا أخبرني وماذا يدور من حولي مذا يقول الغروب عني ولماذا يحمل لي الصبح أغنيات من يهمس بـ أذني رفقاً عمت صباحاً يا سيد الرجال من يداعب وجنتي بـ شعري ويحمل إلي ريح المطر وصوت الزهر عانق نجوم السماء ودعها تطير عالياً أكثر دعها تغرد / تنير أي شيءٍ فقط أخبرني كيف أنجو من عذابي وكيف أكون أنا دون صيحات اليأس ...! |
حتى تستكين خفقاتي .. و تلتئم الشظايا .. خارج محيط اللهفة .. سأضمن أن أحبكِ وحدكِ .. حتى تنتهي من عبوري .. سأكون حتما لكِ .. ولكن بعدها .. لا أعلم حقا .. إن كنتي ستجديني بانتظاركِ .. فعذرا من الآن .. يا معشوقتي .. |
لا فَرقَ إنْ غَرقتْ بَنفسَجةٌ بِِماء الرّوحِ ...
أوْ شَهقَ المَدى وَإصفرَّ عُنقودُ السؤالْ .. فَـ لقد تَمنّعَ فَيكِ ذَاكَ الدَفقُ وَ ...) إنسدّتْ جِهاتُ المُمكنِ البَاقي .. عَلى خَطِّ المُحالْ وَ.. إرتدَّ عُصفورٌ عَنْ الشبّاكِ وَ .. إرتفعَ الرَمادُ وَ .. هاجَرتْ فيَّ المَسافةُ فيــ/ الأصَائلِ والشَمالْ لَمْ يبَقَ منكِ سِوى إرتعَاشاتَ التأوّهِ وَ .. إنكِساراتِ الخَيالْ ... |
الساعة الآن 05:07. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون