![]() |
سماؤكَ النديّه بقطرات الشوق إشراقتكَ التي تناغمَ في رونقها الهطول بديعُ حضوركَ الملفت .. الذي يستمدَ خطوتهُ منَ الأمل كلها تسقيكَ من ينابيع الأغصان الحالمه عذوبة الكلمه وروعة التعبير أخي سلطان دمتَ رائعاً وأخاً دمتَ بخير |
كانت ثمله .. في هوة سحيقة ..في أقصى نقطة من الكون الرمادي يبدأ عندها الفجر .. تتسلل خيوط النور متمايزة السقوط متداخلة الجسد... داعبت الكأس الأخيرة شفتاها قبل خلودها لغفوة .. قبل دخولها عالم الهفوات .. تركت بصماتها حمراء عليها .. على ذلك الفراش المبعثر تململ جسدها طويلا قبل أن يفيق رأسها لكأس أخرى .. الخطايا حين تتراكم تعلوها دوما نقطة الندم ... وتأخذ شكلا واحدا .. بدون أسباب ما ورائية .. أو حاجة .. أو انعدام بدائل كفاية الحاجة .. تختلف أحجامها .. تحتفظ بتسميتها خطيئة .. |
أمارس أنا الخطيئة ..أنت حبيبي خطيئتي التي سأعلنها يوما .. سأقود أول ثورة للنساء بين قومي ، وارمي بها في مجالس من أفتى أنني نصف مخلوق بنصف حرية .. ولن تجوز لي أنت ولن يجوز للشمس وجهي ولا يداي... أعرف أنني كالذي يريد إحراق البحر لكنها كشعلة تطفو على سطح الماء ...فيوشك الموج أن يشتعل غضبا .. فيشتعل لهبا .. حبيبي نخب حبي الذي لا عمر له .. و إغواءات لملمة لم تكتمل .. ودهشة لمذاق العنب المعصور .. |
سأسقيك كأسا أخرى ..كالتي شربت أول مرة ، سأقاسمك رغيفي الأخير . بعدها أدرك حبيبي أننا لن نموت جوعا قبل أن نموت فزعا . ربما اكتشف أحدهم زياراتك المتكررة إلى مخدعي . ربما نسبوا إليك كل تقاليدهم اللقيطة ، واتهموني بالعصيان ، وألحقوا بي كل عارهم . وألبسوني أسودا على أسود ، وقدموني قربانا لأول الطارقين بابنا ..رغم أنّ لا باب لدارنا ..ربما رضيت في الأخير عنهم أعرافهم حبيبي حتى لا يروك ... وداعا وليس أخيرا ... أحبك أكثر .. .. كانت هذه إحدى رسائلها الشهية جدا .. |
ولدت بلا تاريخ
لاكون خطيئتك الاولى اتساقط من سبع سماوات ما بين عيونى وعيونك اكتشف شعاعا ذريا يشق طريقا تلقاء فؤادى ويؤوب اليك لاكون خطيئتك الاولى |
LAST END
كيف لـــــي ان اصـــف لك اعجـــــابي بماكــتب.. كيف لي ان اخبرك بان ماكتبته اسرني واعجبني.. كيف لي ان اوصل اعجــــابي بكلماتك .. ولكن ها انا اسجل اعجابي بما خطه قلمك .. وتقبل خالص تحياتي واحترامي .. اسيرة الحب |
من لا حزن له هو بلا هوية .. و الفرح والحزن شريكان في الهوية .. وحده أحدب روتردام يدرك معنا واحداً فقط لحديثي وحزني .. |
أمثالنا مبعثرون ... عندما طلبت يوما وقتا مستقطعا .. لأرتب عواطفي .. كنت أنوي الانسحاب من ساحة ما ... كنت أتهيأ مغادرة مسكن الكلمة .. بصوت من خلف سحابات تعج بخفقان المطر .. لا ترتب عواطفك .. نريدك هكذا .. مبعثرا بنا ... هو صوت الأحرف الجميلة في نصوصهم ... جراحاتي/ تك .. الغائرة جدا .. ودمك وجسدك فجثتك ... هي لقديسة لا تكثر الحديث ... تضطرب الأنامل مسك القلم .. أمام مستحيلة كأنتِ .. وتستحي ... كل نصوصي الحقيرة سكرا .. أن تكتبك شكرا .. أتعرفين سيدتي .. أنا الأكثر إفلاسا ... فكل ما أملك من كلمات .. ضيعتها على كأس .. وثملت حتى ضاعت عن الطريق إليكم ... وضيعت حبرها واللون .. فخلعت المسافات عنها دليلها .... فلا اعرف سيدتي لمحرابكِ ملكا أو شيطانا يدلني ... ربما تلوت بعض صلواتي .. فتخلصنا أنا وأنت من لعنة الويلات ... |
كــومــة مشـآعرِ هنـــآ تتنفــس .. . . LAST END . . برقيـــآآت .. متفـردهــ عجز الورق عن حملهــ،،ـآ . . هــنـيئآ لهآ ولـ لـقلمـ |
اسيرة الحب هطولكِ الشفاف يطل على بياض رسائلي فيدركه الحبر لحظة التدوين فيمضي مسرعاً الى ضفافه الواسعه ليبعث تحية إحترام لوجودكِ المشرق يا هطول الحسن والروعه دمتي بخير |
الساعة الآن 08:18. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون