![]() |
السلام عليكم ورحمة الله
اختى سحورى بارك الله فيكى وطبعا وفى ذلك فليتنافس المتنافسون اجتهدى على قدر استطاعتك فهذا شهر الاجتهاد وامنافسة الاخ الذى قام بنسخ تسميع اختى زوجة الامير ليس الهدف من الحلقة مجرد نسخ رد احد المسمعين ولكن الحلقة حلقة تسميع لما حفظت بمجهودك الشخصى ياريت تحاول ان تبدا من جديد واحفظ لاجل وجه الله تعالى فقط |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعطكن العافيه اخواتي الغالياتي عالأهتمام بالحلقه بالنسبه للأخت سحوري رعاكِ الله مثل ماقالت لكِ النجمه الساهره اجتهدي ولكل مجتهد نصيب وياهلا والله فيكِ وليس احد منا معصوم من الخطأ راح نصحح لكِ ونحفظ معكِ بالنسبه للأخ hamidali ياهلا فيك لكن الحفظ أولا واخيرا لك سمع على قدر استطاعتكِ ولا عليك ان اخطأت المهم ان تحفظ ولو شيء بسيط من القران وياهلا فيك مره اخرى وبالنسبه للقران الذي قلنا نعتمد عليه اخواتي وجد لكن المشكله في الهمزات ليست مثل كتابت القران العادي فشوفوا الأفضل وراح نطبق عليه ان شاء |
بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير سورة عبس وهي مكية وعدد آياتها42 آيه بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ عَبَسَ وَتَوَلَّى ( 1 ) أَنْ جَاءَهُ الأَعْمَى ( 2 ) وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى ( 3 ) أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى ( 4 ) أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى ( 5 ) فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى ( 6 ) وَمَا عَلَيْكَ أَلا يَزَّكَّى ( 7 ) وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى ( 8 ) وَهُوَ يَخْشَى ( 9 ) فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى ( 10 ) . وسبب نزول هذه الآيات الكريمات، أنه جاء رجل من المؤمنين أعمى يسأل النبي صلى الله عليه ويتعلم منه. وجاءه رجل من الأغنياء، وكان صلى الله عليه وسلم حريصا على هداية الخلق، فمال صلى الله عليه وسلم [ وأصغى ] إلى الغني، وصد عن الأعمى الفقير، رجاء لهداية ذلك الغني، وطمعا في تزكيته، فعاتبه الله بهذا العتاب اللطيف، فقال: ( عَبَسَ ) [ أي: ] في وج ( وَتَوَلَّى ) في بدنه، لأجل مجيء الأعمى له، ثم ذكر الفائدة في الإقبال عليه، فقال: ( وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ ) أي: الأعمى ( يَزَّكَّى ) أي: يتطهر عن الأخلاق الرذيلة، ويتصف بالأخلاق الجميلة؟ ( أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى ) أي: يتذكر ما ينفعه، فيعمل بتلك الذكرى. وهذه فائدة كبيرة، هي المقصودة من بعثة الرسل، ووعظ الوعاظ، وتذكير المذكرين، فإقبالك على من جاء بنفسه مفتقرا لذلك منك ، هو الأليق الواجب، وأما تصديك وتعرضك للغني المستغني الذي لا يسأل ولا يستفتي لعدم رغبته في الخير، مع تركك من هو أهم منه، فإنه لا ينبغي لك، فإنه ليس عليك أن لا يزكى، فلو لم يتزك، فلست بمحاسب على ما عمله من الشر. فدل هذا على القاعدة المشهورة، أنه: « لا يترك أمر معلوم لأمر موهوم، ولا مصلحة متحققة لمصلحة متوهمة » وأنه ينبغي الإقبال على طالب العلم، المفتقر إليه، الحريص عليه أزيد من غيره. كَلا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ ( 11 ) فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ ( 12 ) فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ ( 13 ) مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ ( 14 ) بِأَيْدِي سَفَرَةٍ ( 15 ) كِرَامٍ بَرَرَةٍ ( 16 ) قُتِلَ الإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ ( 17 ) مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ ( 18 ) مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ ( 19 ) ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ ( 20 ) ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ ( 21 ) ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ ( 22 ) كَلا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ ( 23 ) فَلْيَنْظُرِ الإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ ( 24 ) أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا ( 25 ) ثُمَّ شَقَقْنَا الأَرْضَ شَقًّا ( 26 ) فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبًّا ( 27 ) وَعِنَبًا وَقَضْبًا ( 28 ) وَزَيْتُونًا وَنَخْلا ( 29 ) وَحَدَائِقَ غُلْبًا ( 30 ) وَفَاكِهَةً وَأَبًّا ( 31 ) مَتَاعًا لَكُمْ وَلأَنْعَامِكُمْ ( 32 ) . يقول تعالى: ( كَلا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ ) أي: حقا إن هذه الموعظة تذكرة من الله، يذكر بها عباده، ويبين لهم في كتابه ما يحتاجون إليه، ويبين الرشد من الغي، فإذا تبين ذلك ( فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ ) أي: عمل به، كقوله تعالى: وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ثم ذكر محل هذه التذكرة وعظمها ورفع قدرها، فقال: ( فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ * مَرْفُوعَةٍ ) القدر والرتبة ( مُطَهَّرَةٍ ) [ من الآفاق و ] عن أن تنالها أيدي الشياطين أو يسترقوها، بل هي ( بِأَيْدِي سَفَرَةٍ ) وهم الملائكة [ الذين هم ] السفراء بين الله وبين عباده، ( كِرَامٍ ) أي: كثيري الخير والبركة، ( بَرَرَةٍ ) قلوبهم وأعمالهم. وذلك كله حفظ من الله لكتابه، أن جعل السفراء فيه إلى الرسل الملائكة الكرام الأقوياء الأتقياء، ولم يجعل للشياطين عليه سبيلا وهذا مما يوجب الإيمان به وتلقيه بالقبول، ولكن مع هذا أبى الإنسان إلا كفورا، ولهذا قال تعالى: ( قُتِلَ الإنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ ) لنعمة الله وما أشد معاندته للحق بعدما تبين، وهو ما هو؟ هو من أضعف الأشياء، خلقه الله من ماء مهين، ثم قدر خلقه، وسواه بشرا سويا، وأتقن قواه الظاهرة والباطنة. ( ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ ) أي: يسر له الأسباب الدينية والدنيوية، وهداه السبيل، [ وبينه ] وامتحنه بالأمر والنهي، ( ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ ) أي: أكرمه بالدفن، ولم يجعله كسائر الحيوانات التي تكون جيفها على وجه الأرض، ( ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ ) أي: بعثه بعد موته للجزاء، فالله هو المنفرد بتدبير الإنسان وتصريفه بهذه التصاريف، لم يشاركه فيه مشارك، وهو - مع هذا- لا يقوم بما أمره الله، ولم يقض ما فرضه عليه، بل لا يزال مقصرا تحت الطلب. ثم أرشده تعالى إلى النظر والتفكر في طعامه، وكيف وصل إليه بعدما تكررت عليه طبقات عديدة، ويسره له فقال: ( فَلْيَنْظُرِ الإنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ * أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا ) أي: أنزلنا المطر على الأرض بكثرة. ( ثُمَّ شَقَقْنَا الأرْضَ ) للنبات ( شَقًّا * فَأَنْبَتْنَا فِيهَا ) أصنافا مصنفة من أنواع الأطعمة اللذيذة، والأقوات الشهية ( حبًّا ) وهذا شامل لسائر الحبوب على اختلاف أصنافها، ( وَعِنَبًا وَقَضْبًا ) وهو القت، ( وَزَيْتُونًا وَنَخْلا ) وخص هذه الأربعة لكثرة فوائدها ومنافعها. ( وَحَدَائِقَ غُلْبًا ) أي: بساتين فيها الأشجار الكثيرة الملتفة، ( وَفَاكِهَةً وَأَبًّا ) الفاكهة: ما يتفكه فيه الإنسان، من تين وعنب وخوخ ورمان، وغير ذلك. والأب: ما تأكله البهائم والأنعام، ولهذا قال: ( مَتَاعًا لَكُمْ وَلأنْعَامِكُمْ ) التي خلقها الله وسخرها لكم، فمن نظر في هذه النعم أوجب له ذلك شكر ربه، وبذل الجهد في الإنابة إليه، والإقبال على طاعته، والتصديق بأخباره. فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ ( 33 ) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ ( 34 ) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ ( 35 ) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ ( 36 ) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ( 37 ) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ ( 38 ) ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ ( 39 ) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ ( 40 ) تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ ( 41 ) أُولَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ ( 42 ) . أي: إذا جاءت صيحة القيامة، التي تصخ لهولها الأسماع، وتنزعج لها الأفئدة يومئذ، مما يرى الناس من الأهوال وشدة الحاجة لسالف الأعمال. ( يَفِرُّ الْمَرْءُ ) من أعز الناس إليه، وأشفقهم لديه، ( مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ ) أي: زوجته ( وَبَنِيهِ ) وذلك لأنه ( لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ) أي: قد شغلته نفسه، واهتم لفكاكها، ولم يكن له التفات إلى غيرها، فحينئذ ينقسم الخلق إلى فريقين: سعداء وأشقياء، فأما السعداء، فـوجوم [ يومئذ ] ( مُسْفِرَةٌ ) أي: قد ظهر فيها السرور والبهجة، مما عرفوا من نجاتهم، وفوزهم بالنعيم، ( ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ * وَوُجُوهٌ ) الأشقياء ( يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ * تَرْهَقُهَا ) أي: تغشاها ( قَتَرَةٌ ) فهي سوداء مظلمة مدلهمة، قد أيست من كل خير، وعرفت شقاءها وهلاكها. ( أُولَئِكَ ) الذين بهذا الوصف ( هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ ) أي: الذين كفروا بنعمة الله وكذبوا بآيات الله، وتجرأوا على محارمه. نسأل الله العفو والعافية إنه جواد كريم [ والحمد لله رب العالمين ] . |
يسعدكم بالدارين على النصح والدعاء
ياخت همس وزوجة الامير تقبلو خالص دعائي |
اقتباس:
أمين يارب العالمين الله يبارك فيك ننتظر تسميعك |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم آآآآآآآمين اختي سحوري الله يسمع منكِ وياهلا فيكِ راح اسمع انا هالمره أول وحده بسم الله الرحمن الرحيم { عبس وتولى (1) أن جاءه الأعمى (2) وما يدريك لعله يزكى (3) أو يذكر فتنفعه الذكرى (4) أما من استغنى (5) فأنت له تصدى (6) وما عليك ألا يزكى (7) وأما من جاءك يسعى (8) وهو يخشى (9) فأنت عنه تلهى (10) كلا إنها تذكرة (11) فمن شاء ذكره (12) في صحف مكرمة (13) مرفوعة مطهرة (14) بأيدى ِ سفرة (15) كرام بررة (16) قتل الإنسان ما أكفره (17) من أى ِ شئ خلقه (18) من نطفة خلقه فقدره (19) ثم السبيل يسره (20) ثم أماته فأقبره (21) ثم إذا شاء أنشره (22) كلا لما يقض ما أمره (23) فلينظر الإنسان إلى طعامه (24) أنا صببنا الماء صبا (25) ثم شققنا الأرض شقا (26) فأنبتنا فيها حبا (27) وعنبا وقضبا (28)وزيتونا ونخلا (29) وحدائق غلبا (30) وفاكهة وأبا (31) متاعا لكم ولأنعامكم (32) فإذا جآءت الصاخة (33) يوم يفر المرء من أخيه (34) وأمه وأبيه (35) وصاحبته وبنيه (36) لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه (37) وجوه يومئذ مسفرة (38) ضاحكة مستبشرة (39)و وجوه يومئذ عليها غبرة (40) ترهقها قترة (41) أولئك هم الكفرة الفجرة(42)} |
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيكى اختى همس سباقة للخير دائما اختى بدى استفسار معلش كان بدى اسال هنلتزم بكتابة المصحف فى التسميع ام ماذا ؟؟ يعنى وعلى سبيل المثال كتبتى انتى اختى متاعا لكم ولانعامكم) وهى مكتوبة فى المصحف متعا لكم ولانعمكم) وغير ذلك كلمة يومئذ مكتوبة فى المصحف الهمزة من اسفل الكلمة وهذى مو عارفة اكتبها كيف من تحت مش من فوووق هنتلزم باى كتابة منهم اثناء التسميع ارجو الافادة وانا حتى تفيدونى راح اكتب بالاسلوب التى كتبتى بية اختى هموووسة بسم الله الرحمن الرحيم عبس وتولى (1) أن جاءه الأعمى (2) وما يدريك لعله يزكى (3) أو يذكر فتنفعه الذكرى (4) أما من استغنى (5) فأنت له تصدى (6) وما عليك ألا يزكى (7) وأما من جاءك يسعى (8) وهو يخشى (9) فأنت عنه تلهى (10) كلا إنها تذكرة (11) فمن شاء ذكره (12) في صحف مكرمة (13) مرفوعة مطهرة (14) بأيدى ِ سفرة (15) كرام بررة (16) قتل الإنسان ما أكفره (17) من أى ِ شئ خلقه (18) من نطفة خلقه فقدره (19) ثم السبيل يسره (20) ثم أماته فأقبره (21) ثم إذا شاء أنشره (22) كلا لما يقض ما أمره (23) فلينظر الإنسان إلى طعامه (24) أنا صببنا الماء صبا (25) ثم شققنا الأرض شقا (26) فأنبتنا فيها حبا (27) وعنبا وقضبا (28)وزيتونا ونخلا (29) وحدائق غلبا (30) وفاكهة وأبا (31) متاعا لكم ولأنعامكم (32) فإذا جآءت الصاخة (33) يوم يفر المرء من أخيه (34) وأمه وأبيه (35) وصاحبته وبنيه (36) لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه (37) وجوه يومئذ مسفرة (38) ضاحكة مستبشرة (39)و وجوه يومئذ عليها غبرة (40) ترهقها قترة (41) أولئك هم الكفرة الفجرة(42 بارك الله فكم جميعا وفى انتظار تسميعك اختى سحووووووورى انتى والاخhamidali وطبعا اختنا الغالية زوجة الامير بارك ربى فيكم جميعا |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعطيكِ العافيه نجومه اقتباس:
والله اخيه بالنسبه للألف الصغيره انا وعلى حسب علمي المتواضع انها تكتب ألف ممدوده بغير رسم المصحف لكن كنا اتفقنا نمشي على رسم مصحف معين لكن للأسف المصاحف اللي وجدتها تختلف فيه الهمزات عن مصحفناالمعروف فدخلنا في دوامه ثانيه لكن سوف اسأل لكِ احد المشرفات على حلقات التحفيظ وارد منكِ بإذن الله وبالنسبه لتسميع ماشاء الله أن شاء الله صحيح |
هذا تسميعي
والعذرة على التأخير { بسم الله الرحمن الرحيم } عبس وتولى {1} أن جاءه الأعمى {2} ومايدريك لعله يزكى {3} أو يذكر فتنفعه الذكرى {4} وأما من استغنى {5} فأنت له تصدى {6} وما عليك ألا يزكى {7} وأما من جاءك يسعى {8} وهو يخشى {9} فأنت عنه تلهى {10} كلا إنها تذكرة {11} فمن شاء ذكره {12} في صحف مكرمة {13} مرفوعة مطهرة {14} بأيدي سفرة {15} كرامٍ بررة {16} قتل الإنسان ما أكفره {17} من أي شئ خلقه {18} من نطفة خلقه فقدره {19} ثم السبيل يسره {20} ثم أماته فأقبره {21} ثم إذا شاء أنشره {22} كلا لما يقضِ ما أمره {23} فلينظر الإنسان إلى طعامه {24} أنّا صببنا الماء صبّا {25} ثم شققنا الأرض شقا {26} فأنبتنا فيها حبا {27} وعنباً وقضبا {28} وزيتونا ونخلا {29} وحدائق غلبا {30} وفاكهة وأبا {31} متاعاً لكم ولأنعامكم {32} فإذا جاءت الصآخة {33} يوم يفر المرء من أخيه {34} وأمه وأبيه {35} وصاحبته وبنيه {36} لكل إمرءٍ منهم يوم إذٍ شأن يغنيه {37} وجوه يوم إذٍ مسفرة {38} ضاحكة مستبشرة {39} ووجوه يوم إذٍ عليها غبرة {40} ترهقها قترة {41} ألئك هم الكفرة الفجرة {42}. تم مراجعة بعض النقاط للأمانه |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي العزيزات جزاكم الله خير على هذا العمل الطيب لي عودة لتسميع السورة والسور التي قبلها واعذروني على التأخير أختكم روعة |
الساعة الآن 05:20. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون