![]() |
ااااااااااااي يااااي ماعندك اصعبالجواب (( القــــــــلم ))
|
أناحليتوووه
يالغلا والله مستانس واوووول مررره أحل جااايه تخربين فرحتي يالغلا ودقايق وأجيب لغز |
ومني انا صح وابي اللغز من عندك واخيرا الله اكرم عليك بالجوااااااب وتستااااااااهل الف مبروك
|
طيب
شبااااااااااااااب أنـــــا عنـدي فكــــرهـ إني أطــرح قصـــة ويكـــون في القصـــة جــاني أو ســارق .... إلخ وإنتو تحلوهـــا وتقولولي اللحــل والتفاصيل إذا وافقتــوا أوك .. إيش رأيكـــم ؟؟؟؟؟؟؟؟ |
الله يعفيك يالغلا
وهذا الغز ما هو الشيء الذي إذا جمعته حصى وإذا تركته مشى وإذا طبخته عشاء؟ ويالله أبي جووواب سريع |
اقتباس:
|
الجواب البيض يااسير
|
انا موووافقه اذا جبتي جواب لغزي يجي الدور عليكي
|
والجووواب صح
وأنا كمان موووفك <<<<< ومنووو طلب رايك |
وهذا لغزي وياالله والشاطر يجيه الدووور بعدي
انشدك عن رجل يعسف النساوين= دربه على العفنات أمر محتومي ربعه هل الجود قومٍ كريمين =وعند العرب لابد يبدي له لزومي |
اقتباس:
<<<<<<<<<< بس من بعد رائيي ه استخف دمي |
مبرد السكاكين
صوووووووووووووووووووووح |
ايووووا صوووووووووووووح وين لغزك
|
مبرد السكاكين
جبتوووووووووووووووووووووه |
أنـشدك عـن رجـل يـسمى على امه = ما هو نـبـي واظن ضـمـن الطبيعة
مـا ريــتـه تـلـقـاه بـأ رض مـطـمـه = ولـيـا مـشى يـكـفـيـك بارق لـميـعه ونشوووووووووووووووووف |
الجــــــــواب
وادي فــــــــاطمــــــة واللغـــــــــز عندي شوي وأرجـــــــــع |
الجوااااب وادي فاطمه اومشاالله عليك ياريماااااااااا اذكر الله فيني
|
اقتباس:
يسلموووو يالغلا وأنا عرف أني من ولد عم الصفحه <<<<<<<< ينكت الووولد وين الغز |
وهــذا لغــــز ومــن جـــد حيبــان مين الذكي ومين
إللي مــاهو ذكي على العمـــوم أقـتـــرح إنـــه الأجــــوبـــه تتـــرســـل لصنـــدوق الرســـائل الخـــاص بيــه عشـــان ماحد من الأعضـــاء يقلد التـــاني في الإجـــابـــة """"""""""""""""""""""" سرقة السلسلة الذهبية توقفت " سها " عن الكتابة و تأملت " شيرين " و هي تنظر إلى أعلى الغرفة بنظرات حائرة، بينما كانت " مروة " تصفف شعرها أمام المرآة في حين كانت " ندى " تنظر من شباك الغرفة بشكل متوتر، و سرعان ما صرخت فيهن لتركهن المذاكرة و السعي وراء اللعب رغم أن الامتحانات أصبحت قريبة و على الأبواب، و لم يعد سوى أقل من أسبوعين على امتحانات نهاية العام ، و على ذلك فقد تم الاتفاق على أن تكون المذاكرة كل يوم بالتبادل بين بيوت الصديقات . كانت " سها " غاضبة بشدة و قررت أن تقوم لتعد أكواب من الشاي، و طلبت من الصديقات أن ينظمن الغرفة قليلاً بعد أن امتلأت بالأوراق المهملة و بقايا الأكل و الأكواب المتسخة، و بسرعة أحضرت المقشة و الجاروف و سلة المهملات من الحمام الخاص بالغرفة، و غادرت لتعد أكواب الشاي . قامت " شيرين " بإمساك قطعة قماش للتنظيف و حملت سلة المهملات الصغيرة و بدأت في تنظيف و ترتيب السرير و المنضدة و الأرفف و التقاط كل القاذورات المتعلقة بهم و رميها في السلة، بينما بدأت " مروة " بإمساك المقشة و راحت تلملم الأوراق و القاذورات الموجودة على الأرض و تجمعها في بقعة واحدة، في حين ظلت " ندى " تنظر من شباك الغرفة بحجة أن الجو حار للغاية في هذا الوقت من العام، و لم تخرج من تأملاتها إلا عندما ذهبت إليها " مروة " و صرخت فيها و هي تطلب منها مشاركتها عملية التنظيف، و بضيق شديد انضمت " ندى " إلى مجموعة التنظيف و راحت تنظر تارة إلى الشباك و تارة إلى الغرفة، و بدأ العمل ينتهي و " سها " تداعبهن قائلة من غرفة المطبخ القريبة، بأنها لو جاءت و وجدت الغرفة غير نظيفة فأنها سوف تلقي بهن من" الشباك " و كانت " ندى " ترد عليها ضاحكة من الغرفة بأنها لن تهتم لأنها سوف تتعلق بأحواض الزهور الكثيرة الموجودة بنافذة شقتها بنفس العمارة و التي تفصلها فقط عدة أدوار قليلة عن شقة " سها "، و بأنها ستدخل إلى الشقة و تنام. كانت مجموعة التنظيف قد انتهت تقريباً من أداء الدور المرسوم لكل فرد فيها، فـ " شيرين " قامت بلم كل الأوراق المهملة و القاذورات الموجودة على المنضدة و السرير و كل ما يرتفع عن الأرض و وضعتها في سلة المهملات الصغيرة و قامت بتنظيم كل هذه الأشياء، و قامت " مروة " بأداء دورها بتجميع كل الأوراق و القاذورات الموجودة على الأرض تمهيداً لنقلها بالجاروف إلى سلة المهملات، و كان هذا النقل هو دور " ندى " و لكن " شيرين " هي التي قامت بهذا الدور بينما كانت " ندى " مشغولة بالنظر عبر النافذة . دخلت " سها " الغرفة بعد أن تعمدت التأخير لدقائق أخرى حتى تنتهي الصديقات من العمل ، و أطلقت صافرة إعجاب من بين شفتيها و هي لا تصدق هذا الإنجاز الكبير، و على الفور قامت " سها " بإرجاع أدوات النظافة إلى الحمام الصغير الخاص بغرفتها و هي سعيدة بالصديقات النشيطات، و لم تمض سوى نصف ساعة من المذاكرة حتى عادت كل صديقة لعادتها الأولى، فـ " ندى " بدأت تنظر من النافذة و هي تتأمل العمارة المقابلة و التي يسكن بها حبيبها طالب الجامعة على أمل أن ينظر من الشباك و تراه و كم كانت تتمنى أن تتصل به عبر هاتفها النقال و لكن " سها " اعتادت أن تأخذ حقائبهن و أغراضهن و تقوم بوضع كل شيء بالدولاب و تغلقه بالمفتاح و تضع المفتاح بجيب ملابسها و ذلك حتى لا تنشغل أحداهن بشيء غير المذاكرة، و راحت " مروة " تنظر إلى المرآة و تعيد تصفيف شعرها بينما ارتمت " شيرين " على الكرسي و أغمضت عينيها، و همت " سها " بالصراخ فيهن بعد أن توقفت عن كتابة جزء من ملخص تقوم به، و لكنها تراجعت في آخر لحظة . قامت " سها " من مقعدها و بهدوء قالت " ألن نقدم هدية عيد ميلاد مروة " و هنا صرخت " شيرين " و " ندى " و قالتا " كل عام و أنتِ طيبة يا مروة " و على الفور قامت " سها " بفتح الدولاب الخاص بها و أخرجت كيس كبير بداخله فستان أنيق مكتوب عليه من " ندى – سها – شيرين " إلى الحبيبة " مروة " ثم أغلقت الدولاب مرة أخرى بالمفتاح و وضعته بجيب ملابسها، و كانت سعادة " مروة " كبيرة جداً بعد أن ظنت أن الصديقات قد تناسين عيد ميلادها و بسرعة فتحت الكيس و أخرجت الفستان و تأملته بسعادة، و سرعان ما بدأت " سها " في التنبيه على ضرورة العودة للمذاكرة مرة أخرى، و لكنها قامت من مقعدها لتفتح الباب بعد أن سمعت الجرس و لم تكد تفتحه حتى وجدت والدة " مروة " و قد جاءت لتصطحب ابنتها إلى المنزل لأن الساعة أصبحت العاشرة مساءً، و جاءت " مروة " بعد أن نادتها " سها " و قالت لأمها أنها ستتأخر ساعة أخرى فقط ثم أخبرتها بالهدية الجميلة التي أحضرتها الصديقات و دخلت إلى الغرفة و قامت بإحضار الفستان الموجود في كيسه ثم عرضته على الأم ، و طلبت منها أن تأخذه معها و ألا تأتي لاصطحابها نظراً لأن والدة " سها " سوف تقوم بتوصيل " شيرين " إلى بيتها و سوف تقوم بتوصيلها هي أيضاً، و عليه فقد وافقت الأم و أخذت الفستان معها و انصرفت . انتهزت " مروة " فرصة تواجدها بمفردها مع " سها " و أخبرتها بأنها تعلم أنها هي من تحملت قيمة الفستان نظراً لأن " شيرين " و " ندى " دائماً مفلستين بسبب تضييع كل الأموال الخاصة بهما على الشابين الفاسدين المرافقين لهما، و ابتسمت " سها " و هي تحاول إلغاء هذه الفكرة من رأس " مروة " و بسرعة دلفتا إلى داخل الغرفة و بدأ الجميع محاولة أخرى للاستذكار و لم تمض سوى أقل من نصف ساعة أخرى حتى ظهر أن الفتيات أصبحن في حاجة للنوم العميق و خصوصاً أن " شيرين " اشتكت من مغص شديد و عندها قامت " سها " بفتح دولابها مرة أخرى و أحضرت حقائب الفتيات الثلاث, ثم قامت بمناداة والدتها لكي تقوم بتوصيل الفتيات و في هذه اللحظة طلبت " شيرين " من " سها " أن تذهب إلى الحمام ، و انتهزت " ندى " الفرصة و حاولت أن تكلم الشاب الذي تعرفه بعد أن حصلت على هاتفها و لكن رصيدها كان قد نفذ فحاولت البحث عن شنطة " شيرين " لتأخذ هاتفها و لكنها لم تجد الشنطة، و طلبت من " مروة " أن تعطها هاتفها و لكن " مروة " رفضت بشدة، و عندما قامت " ندى " بجذب حقيبتها و هي تمزح معها من أجل أن تأخذ هاتفها، وجدت "مروة " تشد الحقيبة بعنف و كادت أن تصرخ في وجه " ندى " لولا أن تدخلت " سها " . خرجت " شيرين " بسرعة من الحمام و طلبت منهن سرعة الانصراف لأنها تعاني من وعكة صحية، و بسرعة قام الجميع بالانصراف، و دخلت " ندى " إلى شقتها بنفس العمارة و قامت الأم بتوصيل " شيرين " أولاً نظراً لظروف وعكتها الصحية، ثم قامت بتوصيل " مروة ". استيقظت " سها " في اليوم التالي و هي تنظر إلى الساعة و رأت أنها الثامنة صباحاً و بالفعل قامت و ارتدت ملابسها و استعدت للذهاب للكلية حتى تُحضر بعض الملازم الهامة و توجهت صوب الدولاب و فتحته و مدت يدها لتحضر تلك العلبة القطيفة الزرقاء الصغيرة و التي تحوي سلسلتها الذهبية الغالية للغاية و لكنها لم تجد العلبة، فتذكرت أنها وضعتها إلى الداخل من الرف الثاني للمكتبة الخاصة بغرفتها و نسيت أن تنقلها إلى الدولاب بعد أن جاءت الصديقات بالأمس، فذهبت لكي تحضرها و لكنها لم تجدها، حاولت أن تبحث عنها في كل مكان و لكن بلا فائدة. جلست " سها " بعد أن بحثت في كل مكان بالغرفة و هي لا تصدق ما حدث، فهي متأكدة من أن آخر مرة شاهدت فيها السلسلة، عندما قامت بوضعها داخل العلبة الخاصة بها ، بل أنها قامت بإغلاق القفل الصغير الخاص بهذه العلبة و كادت أن تنقلها إلى الدولاب لولا أن سمعت جرس الباب فوضعت العلبة على المكتبة و قامت لتفتح للصديقات و نسيت أن تنقل العلبة بعد ذلك إلى الدولاب ..؟؟؟ و المشكلة التي حيرت " سها " أن الجميع خرج عند المساء من أجل توصيل الفتيات و لا يوجد بالشقة غير " سها " و والدتها و بهذا أصبح البيت خالياً تماماً بعد الخروج، و الصديقات لم يخرجن من الغرفة إطلاقاً إلا عند الذهاب لبيوتهن و عندما عادت " سها " إلى البيت دخلت غرفتها مباشرةً و نامت. و أصبح التساؤل من من الصديقات قام بسرقة العلبة التي هي في حجم قبضة اليد ...؟؟ و كيف تمت السرقة ؟؟ أهي " ندى " أم " شيرين " أم " مروة " ?? وعلى فكـــره أبغى اسم الســـارق مع الإدانــه يعني كيف ســـرق السلسلـــــة ... وبالتـــوفيق يــارب :eh_s(15): |
حل القصة " سرقة السلسلة الذهبية "
السارقة هي " شيرين " كان دور " شيرين " في التنظيف هو تنظيم و تنظيف كل ما يرتفع عن الأرض و بالقطع كانت المكتبة من ضمن هذا النطاق مما جعلها تعثر على العلبة الزرقاء رغم وجودها إلى الداخل من الرف الثاني و سريعاً قامت برمي العلبة في سلة المهملات و وضعت بقية القاذورات عليها و هي لا تخشي شيء، فحتى لو أن " سها " اكتشفت الأمر لظنت أن هذا الخطأ كان نتيجة السرعة و عدم التركيز، و قامت " شيرين " بأخذ دور " ندى " في لم بقية القاذورات لأنها تريد لخطتها أن تكتمل و بعد أن أطمأنت إلى أن كل شيء على ما يرام، و خصوصاً أن " سها " أخذت السلة إلى الحمام الصغير و مستحيل أن تعبث بها و هي مليئة بالقاذورات و وضعتها في مكانها و هو الحمام، قامت " شيرين " بافتعال موضوع وعكتها الصحية و طلبت الدخول إلى الحمام و ذلك بعد أن حصلت على شنطتها، بل و دخلت بها الحمام لأن " ندى " حين بحثت عن الشنطة الخاصة " بشيرين " لم تجدها، و هنا استطاعت " شيرين " أن تضع العلبة داخل حقيبتها و انصرفت سريعاً، و كان هذا هو الحل الوحيد لسرقة العلبة لأن العلبة كانت في حجم كف اليد و بالتالي فليس من الممكن أن تخبئها بملابسها و تجلس طيلة الوقت و العلبة معها و من الممكن أن تكتشف " سها " الأمر ، بالإضافة إلى أن للعلبة قفل و رغم بساطة مثل هذه الأقفال و لكن محاولة كسره و إخراج السلسلة سوف يلتفت نظر " ندى " و " مروة " و لم يكن من الممكن أن تخبئها في شنطتها مباشرة لأن " سها " اعتادت أن تأخذ حقائب الصديقات و تضعها بالدولاب و تغلقه بالمفتاح لذا كان هذا هو الحل الوحيد للسرقة.... صح ولا خطاااااا ويسلمووووو ياقلبي على مجهودك |
أقـــــــــــول واللـــــه مـــــن جـــــد خطييييييييييرة
ماشــــــــالله وش دراك عن المـــــــــوضوع لحقتي لهنــــــــــــاك تيب تيب مره تـــا نيه حـــاجيب شئ أصعـــب من كــذا يالله ياعسل الدور عنـــدك |
ماا شاء الله عليكي ريما الرياض
بس انا شوي الى احله مشكووورررررره |
والله دوووختوووني
والله يوووفقكم على الحلوووول |
حارس حارس مشاالله عليكي ياريماااا الرياض يابنت روعت الكون تبارك الله وهاكم لغزي
في كل مكان موجودوتقدر تشوفه ولاتقدر تشيله ولاله وزن ولاريحه ....................... وفي امان الله وتمسون على خير <<<<< حدها نعساااانه ولاكن اتمنى القى الجواب بكره من كل حبايب قلبي |
اقتباس:
عليك يااسير اتسويهاااااا وتجيب الحل تصبح على خير |
وانتي بخير يالغاليه
............................................... الغز صعب مررررررره بس يمكن الهواء |
لا يالنوووووفي خطااااااااا موهذا الجواب
|
اجل *القصه*
والله صعب بس اكيد المحوله |
لايالنوووووووووفي حاول وفكرزين وانشاالله تجيب الجواب
|
الهواء اكيد
|
الماء
اظن انو المي شكرا حبيبتي ريما الياض على اللعبة |
zezo0o طبعا لا وانا اختك مو الهوا الاجابه خطاااا وشاكره لك مشاركتك يالعلا
دمت بودددددددددد |
star لا ياخيتوووو لاجابه خطاااااااااا فكرو زين مو الماء
|
الدنياء
يمكن |
لا يالنووووووفي الاجابه خطااااااااااااااااا فكر زين
|
اهلين حبايبي وينكم وين طلتكم من فيكم بيجيب الحل انا بنتظااااااركم
|
وين الشطااااااااااار هل يطول انتظاااري وهل متت عندكم روح الحماس
|
هلا وغلا
ريما الرياض منوره .................................... بس اللغز مر صعب بس نشووووف (النظررر) |
اهلين بالعبقرري هلاوالله انت المنور
وجوابك 7 7 7 7 7 7 7 7 خطااااااااااااااااااا يالغلا حاول مره اخرى |
صعب بس يمكن السماء أو الغيوم أو السم
|
الساعة الآن 02:57. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون