![]() |
حبيبي ...
سـ أظل أحبك وأعشقك بـ كل جوارحي .. أحبك مهما فرقت بيننا المسافات .. وباعدت بيننا الأيام والظروف .. سـ أظل أهواك وأشتاق إليك .. وسـ يظل إسمك محفورٌ بقلبي .. سـ أظل أذكر كل حلم حلمناه سويا وكل ساعة عشقناها معا .. أحبك و أحبك بـ كل حواسي وصدق مشاعري .. ح ـبيبي .. خذنى بين يديك لـ أرى نفسى في عينيك .. ضمنى بين ذراعيك أحرقني وذوبني بـ نار كلاماتك فـ يطيب شوقى إليك .. حضورك المبهج بـ حياتي أعاد لي الأمل من جديد ... فـ بدأت حياتي كـ ميلاد يوم جديد .. جـ ع ـلت لـ حياتي وجها جديدا لم يكن ولن يكن نقيا صافيا جميلا كـ هذا .. ح ـبيبي ... إجعلني أحلم وضمني بين يديك .. واحتويني على ضوء الشموع الخافتة .. لا يوجد سوى أنا وأنت وعلى أنغام الموسيقى الهادئة .. أنا وأنت لا يشـ غ ـل فكرنا سوي ع ـشقنا .. فيا قمتي و روعتي و عشقي و حياتي كلها .. أحبك .. أعشقك .. أهـواك .. |
وينك
يا دفىء الاحضان و المكان الامين يا جنة الاكوان في العمر الحزين يا منبع الطيبة و الذوووق و القلب الحنين وينك يا من سواليفه تسليني اخر الليل يا من غلاك اكبر من عشق الفارس للخيل وينك يا شمعه العيون في الدرب الطويل يا وردة فاحت عطر و فل و ياسمين وينك يا روح الروح يا دواء القلب المجروح وينك يا صرخة تعدت أسماع المحبين يا فرحة باتت محبوسه أيام و ليالي و سنين وينك يا عقلي يا روحي يا قطعه من جوفي يا بلسم جراحاتي و مسكن آهااااتي |
وجعٌ إجتاح الروح و أعاد ذكرى الأمس الحزين ..
تواريخُ تسجل على حائط الوجع .. تجتاح أرواحنا فتُجفف ندى كُلّ حلم داعب الاجفان يومًا و تركها فجأة ! مضى وقد أوقع في فخه كافة طيور الفرح جعلها تتراقص ألماً وتمارس مراسم الاحتضار في كل لحظة ..! |
أمطار الشتاء قد تغسل شوارع المدينة ،، ضفاف الأنهار ،، لكنّها أبت أن تغسل الوجع
|
أي كيان هذا الذي يتلاشى
و يفنى تحت مطارق اليأس و ضربات الوجع الأبدي ؟ .. هل انتهيت يا ترى ؟ هكذا ؟ و قبل أن تفارق الروح الجسد ؟ هل مات كل شيء فيَّ و لم يعد سوى هذا الجسد المنهك و الكيان المتداعي ؟! أهو خسوف الشمس في عزّ النهار و انطفاء البدر في الليلة القمراء ؟ .. |
حياتي غدت كروضٍ هجرته طيوره ،
و ذبلت أوراده و زهوره ، و جفت ينابيعه و غدرانه ، و جفاه أهله و خلانه.. حياتي بيداء قاحلة غاض فيها الماء و انتحر الظل و تجنت الهاجرة .. |
إلامَ نظرة الحزن في عينيّ
و دمعةُ الأسى في مقلتيّ تنطق بلا حروفٍ و تُترجم بلا معان ... إلامَ يتردد صوتي عبر متاهاتٍ بعيدة و أعماق سحيقة فلا أسمع لترجيعه صدى و لا لوقعه استجابة ؟ إلامَ تبحر سفن آمالي في بحار العدم فلا هي تدرك شاطئاً و لا هي تلقي مراسيها ؟ .. إلامَ يمور الألم في أعماقي و يحترق الوجد في صدري و تنطفىء في عتمة الليل كل الشموع فلا أجد لحيرتي سلوى و لا ألتمس عبر طبقات الدجى و مضة أو شعاعاً .. |
ايها الليل
احببتك نعم ولكن دعني أغفو على صدرك الحاني فتسبح في ضياء القمر عيناي و تذوب في هالة النور نظراتي و أمسح بأطراف شعاعك بقايا عبراتي .." |
ألِفتُ الأرق كل ليلة
و عرفتُ السهاد الطويل .. ضاعت كل معاني الأمل و الرجاء و المستقبل .. و تلوّنت كلُ المرئيات أمامي بلونٍ أسود داكن عميق .. أحببت الانطواء و الوحدة و ابتعدتُ عن الناس و رحت أعيش في قوقعةٍ من الحزن و الصمت الكئيب .. لكن الذي بات يشكل خطورة في الموقف تلك الحالة التي صارت تعاودني بين آونة و أُخرى |
إستمع إلى صدى نجوى
حزينة تتكسر بين طيات ظلماتك أيها الليل.. تطلع إلى دموع تحجرت في مآقٍ أرهقها السهاد وحرّقها فيضُ المدامع أيها الليل.. |
لماذا يشتد أوار المعاناة في روحي
كلما تمطت ساعاتك؟ وأي ألمٍ هذا الذي يعتصر كياني ويصهر في حممه قلبي.. يسحقه.. ثم.. ثم أجمع بقاياه الضائعة في قارورةٍ عطرٍ أهديها – فيما بعد – بسمةً إلى شفاهٍ حزينة!).. |
تقدمت نحو النافذة المطلة على حديقتى..
أسندت رأسى إلى قضبانها وتركت النسمات الباردة تعبث بإحساسى ومشاعرى وعواطفى.. السكون يلفّ المكان.. والصمت يرسم بريشته المرهفة ظلالاً من الشفافية والرقة.. النجوم تطرّز صدر الليل بتألقها وجمالها.. والقمر يبدو شاحباً وهو يودع لياليه المقمرة.. |
يا مَن إليك طال شوقي وطال في بُعدك اغترابي..
تحنن على يا هذا خُذني إلى عنفوانِ الحب في ظلامِ الليل هذا.. أذوب وجداً بين حبا وشوقاً وولهاً.. أفلا يشفع لي كل ذلك عندك؟ .. فأمسح برذاذك الحبيب هذا دموع وجلي واضطرابي.. لوجود الممزق |
تأسرني هذه الفتنة الطاغية النائمة بين كلماتك..
تلهب فيّ الشوق.. تُذكي بين جنباتي الحنين.. تشدني إليك.. تناديني.. وتلح في النداء.. |
إسرق من عمري لحظاتٍ ..
لا أدري أأنشد السعادة أم الوهم.. الواقع أم الخيال .. الحقيقة أم الحلم؟! وكلها هي عندك .. فاجعل لي في قلبك الكبير ركناً قصياً آوي إليه هرباً من ذاتي .. |
ما لي كلما لملمتُ الجُرح بعد الجرح هبت ريح عاصفة ففتحت الجراح كلها؟! ..
ما لي كلما قلتُ أنني أدركت شاطئ الأمان ومرفأ السلام ادلهمت السماء وأرعدت وزمجرت فضلّ قاربي ولفت الحيرة روحي..؟! ما لي كلما حاولت نسيان الخِصام بيني وبين الدنيا ومددتُ لها يدي وفتحت لها صدري قلبت لي ظهر المجنّ وطعنتني من حيث لا أرتجي؟! ما لي كلما قلت للهموم وداعاً وللفرحة أقبلي ترددت ضحكة هيسترية ساخرة تهزأ بي؟ |
القمر ينحدر عبر المغيب
وقد اختنق نوره .. والنسمات العذاب تتسلل إلى أغوار النفس البعيدة .. رفعت عيناي إلى السماء وهتفت من أعماق أأأأأهـ كم اشتقتك |
اقتباس:
انت لا تريدين بنفسك شيئا فنسفسك التي ارادت بك الكثير والحقيقه اصبحت شيئا يخافه الجميع فحينا تسعدنا واحيان تميتنا ولكن انت تستحقين حقيقة ما هو ليس وهما هدفك محقق وهو فقط كونك رومنسيه الدنيا شخص غريب لا تفهمه مرة معك ومرة عليك فربيما هذه هي حمتها والحدود الواجب الوقوف عندها هي حدود الحب فلا تمنحيه اكثر مما يستحق فهذا ما يستحق وهذه حدود الجميع ولا تخافي من شيئ فهذا هو القدر مكتوب ان نكون بقايا لشخص كان يخاف القدر بقايا انا |
وشعرت بجلاميد التوتر والعذاب والحزن تذوب .. تتلاشى .
|
وافترت شفتاى
عن ابتسامةٍ ندية كبوح الفجر أضاءت وجهى وروحى وقلبى .. |
بقايا الدمع ما زالت عالقةً بأهدابٍى
كل ما في داخلى يضطرب يموج .. يتفجر .. أقاوم تارة وأستسلم أخرى .. أقنع تارة وأسخط أخرى.. |
وهل يُرتجى غيث بدون سحاب
|
ورغم كل شيء .. أحبكِ أكثر .. |
أحبكِ .. يا موجة غمرت جفافي .. وألقت بي على أطراف شهقة .. أحبكِ .. يا هطولاً تكفل بجدبي .. وأغرقتني في بحر شوقكِ .. أحبكِ .. يا ربيعاً خالط صيفي .. و أحالتني وطناً نابضاً بها .. أحبكِ .. يا روعة تشعبت في جسدي .. و ضمنت بقاءها الدائم فيه .. أحبكِ .. و مازلت أقطر خجلاً من نفسي .. أحبكِ .. و مازالت أتمرغ على ضفاف الحرج .. أحبكِ .. و قد اكتشفت الآن .. لأي حد أذلني الحب .. أحبكِ .. ولم أعد أهتم .. أحبكِ .. وكفى .. |
لا يهم .. سأحبكِ أبدا |
فلتحترق كل الأمنيات الكبيرة .. و لتتضاءل سعادتي .. ولتهتريء أوراقي .. ولتتناثر عند كل ناصية للضياع .. أشواقي .. ولأجن لوعة .. ولأختنق .. تعبا ً.. لكنني لن أسلاكِ .. أبدا .. |
صمتكِ جد مؤلم .. أتدركِ ذلك ..؟؟ |
تختنق الهتافات بعيدا عنكِ .. فأرمم بقاياكِ داخلي .. و أتمتم شوقا .. يا كفايتي .. حبال عشقكِ ملتفة بعنقي .. وأنتي هناك .. وحدكِ .. من أمتلكت أحرفي .. وأضاعتني في فضاءات الحروف .. أبحث بينها عن ملامحها .. أحبكِ كما لم يحبكِ أحدهم .. كوني بخير من أجلي .. |
ومازلت أسد جوعي إليكِ .. باحتضان هتافات نثرتيها منذ حضور مضى .. ومازلتي بعيداً .. |
متى ستأتي ..؟ أشتاق إلى لهفة تشبعني فيكِ .. أشتاق إلى جنون يرسمني بكِ .. أشتاق إلى قرب يضمني معكِ .. متى ستأتي ..؟ و حبكِ العظيم .. أين هو ..؟ تعالي وانثريه هنا .. بعثريه فيني .. و كوني قريبه .. سترين .. لأي حد أوصلني الجنون فيكِ .. |
أضلعي يعج بكِ .. وزوايا قدري مرسومة بكِ .. أهرب منكِ لأجدني قربكِ .. و ألقي بي على قارعة وجودكِ .. لأراكِ قربي ملتفه بالشوق .. فأستصرخكِ عشقا أعمق : " سيدتي .. أحبيني أكثر .. توحدي بي .. ولا تخلقي مساحات تؤرقني .. فأنا لكِ دائما وأبدا .. أحبكِ جدا .. |
ومهما ابتعدت ومهما رحلت احبك جدا ولو غبت عنك ولو طال ذاك الرحيل البعيد سأجمع عمرى واتى اليك احبك واكثر |
بهذا القلب أناجيك ..
أحس به يضرب جوانب صدري لهفاً يريد الفرار إليك .. ينحني الأفق على مداك البعيد .. يقبّلك يضطرب قلبي بين يديك |
أكاد أذوب وجداً
|
أعبر مسافاتٍ زمنية
تأخذنى كلماتك الى عوالم أثيرية حالمة كهذا الضباب الذي يلف أفقك المترامي.. |
ماذا تعني ساعة الحلم
تأخذني نسماتك الساحرة بعيداً عن كل أحد بعيداً عن كل حيّز زمانيّ أو مكاني ابكى !!! احبك اكثر |
أفتراني في هذا الحلم
أم أنني أعيش واقعك حقاً؟! أنظر إليك .. .. وددتُ لو تنتهي الحياة عند ك |
|
خطوات نحو
المجهول اريد الرجوع ولكن الحنين يجرنى بلا رحمة |
لم أعرف
ما سر وجودي هنا في هذه اللحظه فقط كنت اتمنى تسجيل اعترافي أنني بحاجة كبيرة له |
الساعة الآن 03:44. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون