![]() |
ابيات ل ايليا ابوماضي اعجبتني
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»السلام عليكم«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» هذي ابيات ل ايليا ابو ماضي ...عجيبه مره...اتمنى تحوز على رضاكم :Copy (2) of Copy ofالعيون السودا ليت الذي خلق العيون السودا خلق القلوب الخافقات حديدا لولا نواعسها و لولا سحرها ما ود مالك قلبه لو صيدا إن أنت أبصرت الجمال و لم تهم كنت امرءا خشن الطباع بليدا وإذا طلبت مع الصبابة لذة فلقد طلبت الضائع الموجودا يا ويح قلبي إنه في جانبي وأظنه نائي المزار بعيدا هي نظرة عرضت فصارت في الحشا نارا وصار لها الفؤاد وقودا والحب صوت فهو أنه نائح طورا وآونة يكون نشيدا ويلذ نفسي أن تكون شقية ويلذ قلبي أن يكون عميدا إن كنت تدري ما الغرام فداوني أو لا فخل العذل و التفنيدا ما شمت حسنك قط إلا راعني فوددت لو رزق الجمال خلودا وإذا ذكرتك هز ذكرك أضلعي شوقا كما هز النسيم بنودا و لقد يكون لي السلو عن الهوى لكنما خلق المحب ودودا هاا عجبتكم...هل هل بالردود |
جداغ روووعة ويسلم احساسك واختيارك الاكثر من راائع
|
يسلمووووووو على مروركم الأكــــــثر من رائع...
|
إطلاله جديده لنجمه
في سماء التميز نجمه لاينطفئ بريقها هاهي تهدينا من شيٌ من هذا البريق بقصيده تضع ناقلتها في المراتب المتقدمه @ @ @ ][®][^][®][الحلوه مره][®][^][®][ . . حضورك لافت ومبهر اشكرك مليون شكر ومن سمو إلى سمو تقبلي مني أرق تحيه مفعمه بالود والتقدير والإحترام،،،، أخوك الواله |
يسلمووووو
على الكلام الكثر من رائع |
اقتباس:
اخي الواله ... اشكرك على هذا الإحساس ... وعلى الكلمات المتألقه ... دمتا بود |
اقتباس:
تسلم عالمرور الي مره روعه ... |
الحلوة مرة الف شكر لك على اختيارك الرائع والي يدل على رقي ذوقك |
اختي العزيزه الحلوه مره
شكرا لك على هذا الطرح الجميل وانا من اشد المعجبين بكلمات شاعرنا ايليا ابو ماضي ولو سمحتي لي بأن اضيف هذه القصيده الجميله و التي توضح اسلوب الشاعر الوصفي و اتباعه لنمط البصري وتصويره له بشكل جميل يجعلك تعيش تلك المشاهد الرائعة وكانها حقيقة ماثلة امامك والقصيدة اسمها المساء السحــــــب تركض في الفضاء الرحب ركض الخائفين والشمــــــــــــــــــس تـــــــــــبـــــــدو خلفها صفراء عاصبة الجبين والبحـــــــــــــــــــــر ساجٍ صامـــــــــــــــــتٌ فيه خشوع الزاهدين لكنما عـــــــــيناك باهتتان في الأفـــــــــــــــــــــق البعـــــــــــــيد سلمى ...بماذا تفكرين؟ سلمى ...بماذا تحلميـــــــن؟ أرأيت أحلام الطفــــــــــــــــــــولة تختفي خلف التخوم؟ أم أبصرتْ عيناك أشــــــــــــــــباح الكهولة في الغيوم؟ أم خفتْ أن يأتي الدُّجى الجـــــــــــاني ولا تأتي النجوم؟ أنا لا أرى ما تلمـــــــــحـــــــــــــــــــــين من المــشــــاهد إنما أظلالـــــها في ناظريك تنم ، ياســـلمى ، عليك إني أراك كســــــــــــــــــائحٍ في القفر ضل عن الطريق يرجو صديقاً في الفـــــــــــلاة ، وأين في القفر الصديق يهوى البروق وضــــــــوءها ، ويـــــــــــــخاف تخدعهُ البروق بــــلْ أنت أعظم حـــــــــــــــــيرة من فــــــارسٍ تحت القتام لا يستطيع الانتــــصار ولا يطيق الانــــــكسار هــــــذي الهواجـــــــس لم تكن مرســــــــومة في مقلتيك فلقـــــد رأيـــتـــك في الضــــحى ورأيته في وجـــــنتيك لكن وجــــــدتُك في المساء وضـــــعت رأسك في يديك وجـــــــلست في عــــــينيك ألغازٌ ، وفي النفــس اكتئاب مــــثل اكتئاب العاشقين ســلمى ...بماذا تفكرين بالأرض كيف هـــــــوت عروش النور عن هضباتها؟ أم بالمـــــــــروج الخُضرِ ســــــاد الصمت في جنباتها؟ أم بالعــــــصـــــافــــــــــــير التي تعـــــدو إلى وكناتها؟ أم بالمـــــــسا؟ إن المســــــــــــــا يخفي المدائن كالقرى والكوخ كالقصر المكينْ والشـوكُ مــــــــــــــــــــــثلُ الياسمين لا فــــــــرق عــــــــــند الليل بين النهــــــــــر والمستنقع يخفي ابتسامات الطـــــــــــــــروب كأدمع المـــــــتوجعِ إن الجـــــــــمالَ يغـــــــيبُ مـــــــــــــــــثل القبح تحت البرقعِ لكن لماذا تجــــــــــــزعـــــــــــــــين على النهار وللدجى أحـــــــــــلامه ورغائبه وســـــــماؤُهُ وكواكبهْ؟ إن كان قد ســــــــــــــــــتر البلاد سهـــــولها ووعورها لم يسلـــــــــــــب الزهر الأريج ولا المياه خـــــــريرها كلا ، ولا منعَ النســــــــــــــــــــائم في الفضاءِ مسيرُهَا ما زال في الــــوَرَقِ الحفــــيفُ وفي الصَّبَا أنفــــــاسُها والعــــــــندليب صداحُه لا ظفـــــــــــرُهُ وجناحهُ فاصغي إلى صـــــــــوت الجداول جارياتٍ في السفوح واســــــتنشـــــــــقي الأزهار في الجنات مادامت تفوح وتمتعي بالشــــــــــــــهـــــب في الأفلاك مادامتْ تلوح من قــــــبل أن يأتي زمان كالضـــــــــــــباب أو الدخان لا تبصرين به الغــدير ولا يلـــــــذُّ لك الخريرْ مـــات النهار ابن الصباح فلا تقـــــــــــــــولي كيف مات إن التــــــــــــــــأمل في الحــــــــــياة يزيد إيمـــــــــــــان الفتاة فدعي الكآبة والأسى واســـــــــــــــــترجعي مرح الفتاةْ قد كان وجهك في الضحى مثل الضحى متهـــــــــــــللاً فيه البشـــــاشة والبهاءْ ليكن كــذلك في المساءْ فشكرا لكي اختي مره اخرى واعتذر عن هذه المداخله التي اتمنى ان تنال استحسانك |
اهلا بكِ اختي رائحة الورد .... وشكرا لكِ على الإضافة الجميله ...
انا ايظاً احب ... يا سلمى... كما احب ان اسميها ... وهي فعلا كما قلتي ... دمتي بود... |
الساعة الآن 06:03. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون