![]() |
للأذكيااء وهواة التحدى بدأ مسابقة ( سر الجريمة ) ارجو التثبت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www.imageswebhost.com/store15/93a85adf2e.gif كيفكم اخوانى واخواتى يارب تكونى جميعا بخير اعجبتنى فكرة وحبيت ان اطبقها بمنتدانا الغالى (روووعة الكووووووون ) الهدف منها هو دف الملل والدعوة الى التشويق ولاثارة والخروج من دوامة الاستماع للخبر دون التفكير فى كيفية حدوثه والمسابقة بعنوان ( سر الجريمة ) بدأت المسابقة مسابقة " سر الجريمة " قصة بوليسية تنتظرك لتكتشف الجانى شخص يتعرض للقتل أو للسرقة أو ربما للاختطاف و عدد من المشتبه بهم و مجرم واحد فقط أظهر مهارتك و اكتشف المجرم الحقيقي كيفية الاشتراك علي الراغب في الاشتراك أن يرسل رسالة خاصة إلى يحدد فيها من هو مرتكب الجريمة و سبب الاختيار و أعود لأؤكد أن توضيح سبب اختيار الجاني شرط أساسي لاعتبار الإجابة صحيحة و الوقت المحدد لإرسال الإجابات هو :- منذ طرح القصة وهو يومالسبت و على مدار الأسبوع و ينتهي الوقت يوم الجمعة الساعة الثانية عشرة مساءً من حق المشترك أن يرسل رسالة خاصة واحدة فقط تحمل الإجابة الخاصة به و ليس من حقه أن يرسل رسالة أخرى تحمل إجابة أخرى و كذلك ليس من حقه أن يطلب التعديل في إجابة قام بإرسالها عبر رسالة خاصة أرجو الهدوء و عدم التسرع عند إرسال الإجابات كما يتم عرض أسماء الفائزين الثلاثة الأوائل في كل قصة و ذلك عند حلها و قبل طرح القصة الجديدة لا تتسرع بإرسال إجابتك لأن الأولوية في الفوز ستكون لصاحب الإجابة الصحيحة المكتملة و هي توضيح من قام بالجريمة و كيف تمت الجريمة . و في حال تساوي عدة إجابات في صحتها سيتم الأخذ بعنصر السرعة في إرسال الحل موعدنا السبت و كل سبت إن شاء الله بداية ً من اليوم قبل طرح قصة يوم السبت و هي بعنوان " سرقة السلسلة الذهبية " سوف أقوم بطرح قصة حتى يتعرف الجميع على طبيعة هذه المسابقة مع طرح حلها مقتل الرجل العجوز قصة قصيرة أخذ رشفة من كوب الشاي الساخن و هو يتابع الفيلم العربي بغرفة المعيشة بينما كان يلعب بهاتفه النقال في يده الأخرى و لم يخرجه من تركيزه سوى رنات الهاتف، و يرد العجوز على المتحدث الذي لم يكن سوى ابنه العاق " طارق " البالغ من العمر ثلاثين عاماً و المطرود منذ عام لإدمانه المخدرات و مصاحبته لرفقاء السوء، و لم تستمر المحادثة سوى دقيقة لم ينطق فيها العجوز سوى بكلمة " في داهية " ثم أغلق الخط . في نفس اللحظة دخل خادمه " شوقي " ليخبره بأن جاره " مراد " يريد أن يقابله، فأشار له بالموافقة و على الفور توجه الخادم لدعوة الجار للدخول و انصرف ، و بعد دقائق كان العجوز يغلق التلفاز و يظهر الضيق على وج و هو يخاطب " مراد " و خصوصاً عندما أخبره الجار أنه لن يستطيع سداد الديون المستحقة عليه في موعدها و هو بعد غد. قاطع حديثهما دخول الخادم للمرة الثانية ليقدم مشروب للضيف و يطلب الأذن بالمغادرة و خصوصاً أن الساعة أصبحت الحادية عشرة مساءً و بالفعل وافق العجوز على رحيل خادمه مشدداً على ضرورة أن يحضر غداً في تمام الثامنة صباحاً و ألا يتأخر مثل اليوم، و خرج الخادم من غرفة المعيشة لكي يعود إلى بيته. عاد العجوز في حديثه إلى " مراد " الذي كان قد شرد لعدة لحظات قبل أن يفيق من شروده و يطلب من العجوز مهلة أخرى و لكن كل المحاولات باءت بالفشل و تظاهر العجوز باللعب في هاتفه النقال و سلسلة مفاتيحه حتى يبدي ضيقه من وجود " مراد " ، بل و ظل يتحرك في غرفة المعيشة و هو يتظاهر بالبحث عن أشياء، لأنه لم يكن يطيق هذه الجلسة نظراً لأن " مراد " شخص مستهتر معروف بشربه للخمر و إنفاقه الأموال على نساء الليل ، و في النهاية طلب العجوز من جاره الانصراف لأن موعد نومه قد حل على حد قوله، و عندها فهم " مراد " أنه لا جدوى من المحاولة فخرج و تهديد العجوز له بتقديم الإيصالات للنيابة بعد غدٍ يدق عقله بقوة. أغلق العجوز الباب بعد أن أوصل " مراد " إلى خارج الشقة، و عاد ليفتح التلفاز و لكنه لم يتابع شيئاً به بل كان يفكر في حياته و في زوجته التي توفيت قبل عشر سنوات و في ابنه الوحيد الذي أدمن المخدرات و أصبح ضائعاً و ظل يفكر في هذه الأمور، حتى دقت الساعة تعلن عن الحادية عشرة و النصف تماماً و هنا قام العجوز و خرج من الغرفة و وقف وسط الردهة ينظر إلى صورة ابنه و سالت دمعة و هو يتذكر كيف كان و على أي حال انتهى، و فجأة ..!! دق جرس الباب فقام بمناداة خادمه و لكنه تذكر أن الخادم قد غادر، فتوجه إلى الباب و نظر من العين السحرية ليجد بواب العمارة ففتح له و هنا أخبره البواب أن ابنه " طارق " حاول الصعود إلى الشقة و لكنه منعه حسب الأوامر، فشكره العجوز على هذا الأمر و طلب منه عدم السماح للابن بالصعود إليه أبداً. دق جرس الهاتف النقال من جديد و رد العجوز و وجد ابنه على الخط مرة ثانية و ظل يستمع إليه و هو يطلب نقوداً كالمعتاد، فقال له العجوز " ما فيش فلوس أنا فلوسي كلها هتبرع بيها للأيتام أنت فاهم و لو جيت مرة تانية العمارة هبلغ فيك البوليس " و صمت العجوز للحظات قبل أن يصرخ و يقول " عايز تقتلني يا طارق، بتهدد أبوك بالقتل ". أغلق العجوز الهاتف و هو يبكي و لا يصدق أن ابنه يهدده بالقتل و خصوصا أن الإدمان قد يجعله يفعل ذلك بالفعل، و انهمرت دموعه بقوة و هو ينظر لصورة ابنه و صورة زوجته الراحلة. قام العجوز بالتوجه لغرفة المعيشة لكي يُحضر مفاتيحه ليغلق باب الشقة و يخلد للنوم و لكنه لم يجد المفاتيح ..!!! و عبثاً حاول البحث عنها و هو يحاول أن يتذكر أين وضعها و لكن مكالمة ابنه جعلته يفقد القدرة على التفكير فقام بإغلاق باب الشقة بالترابيس، و أما باب المطبخ فبسبب أن ترباسه غير سليم، فقام بوضع كرتونة ضخمة تحمل أواني ثقيلة خلف الباب و قام بوضع ساق خشبية كمسند و حشرها في جانب المطبخ حتى تمنع فتح الباب تماما. دخل العجوز إلى غرفة النوم و استلقى على السرير و هو يفكر في كل شيء و حاول أن ينام و لكن الأفكار كانت تجعله يغفو و يستيقظ حتى قام من سريره بعد ساعتين تقريباً و قام بالتوجه إلى المطبخ ليشرب وقام بإضاءة النور و ما كاد يفعل حتى وجد أن هناك إزاحة لكرتونة الأواني بشكل واضح للغاية و أن الساق الخشبية تحركت من مكانها قليلاً برغم أن الباب مغلق مما يؤكد أن هناك شخص حاول الدخول من الباب ....!!!! تحرك العجوز مسرعاً نحو غرفة النوم و أخرج من درج المنضدة مسدس صغير و بحث بيديه عن الرصاص الخاص به داخل الدرج و فجأة ...!!! التف حبل غليظ حول رقبته و قامت يد قوية بشد الحبل بقوة و رويداً رويداً بدأ العجوز يفقد قوته و سقط صريعاً على الأرض. توجه القاتل نحو المكتب و أخذ الفلوس بسرعة و وضعها داخل ملابسه ثم توجه نحو المطبخ و اضطر أن يزيح الساق الخشبية و الكرتونة بعيداً حتى يستطيع أن يخرج و هرب مسرعا بعد أن قام بضرب رأس العجوز بتمثال نحاسي ليتأكد من موته تماماً. كان رجال المباحث يملؤون المكان بعد أربعة أيام من الحادثة و ذلك بعد أن تقدم البواب و الخادم و بعض الجيران ببلاغ يؤكدون فيه أن العجوز لا يفتح الباب في الأيام الماضية رغم أنه لا يترك الشقة إلا قليلاً و أيضاً لا يرد على الهاتف و عليه قام رجال المباحث باقتحام الشقة ليجدوا العجوز جثة داخل غرفة النوم. كانت نتائج المعاينة تشير إلى أن القاتل استخدم باب المطبخ للدخول و الخروج و خصوصاً أن معاينة باب الشقة تؤكد أنه كان مغلق بالترابيس من الداخل، بينما تم العثور على مفكرة صغيرة كان العجوز يدون فيها كل شيء عن مكتبه و عمله و نقوده التي يحتفظ بها في البيت و التي يحتفظ بها في البنك و تم تحديد المبلغ المسروق على أنه خمسة عشر ألف جنيه و ألف دولار أمريكي و أكدت التحريات أنه لا يوجد دليل على وجود مجوهرات أو أية أشياء ثمينة أخرى نظرا لأنه كان يحتفظ بالمجوهرات في البنك، كما تم العثور على أوراق كثيرة مهمة و من بينها إيصالات أمانة بمبلغ سبعين ألف جنيه تستحق على جاره " مراد " و منها خمسون ألف جنيه كانت تستحق بعد الجريمة بيوم واحد و أيضاً ورقة توضح أنه كان بصدد التبرع بمبالغ كبيرة لدار أيتام و أكدت التحريات أن العجوز هو رجل أعمال قام بتصفية معظم أعماله نظراً لسنه المتقدم و أصبح يقوم بعمليات صغيرة فقط و كان هناك سؤال يطرح نفسه أيضاً و هو " أين ميدالية مفاتيح الشقة ؟ " و خصوصاً أن النتائج بعد ذلك أكدت أنه لا يوجد أثر لاستخدام مفاتيح مقلدة . " إلى أين يتجه التفكير ؟ " كان هذا هو تساؤل رجال المباحث و بعد عدد من التحريات المبدئية بدأت الأسئلة تنحصر حول : " لم لا يكون طارق ؟ " تم استدعاء " طارق " الذي كان في حالة غير طبيعية كالعادة و أقر بأنه لم يشاهد والده منذ شهر كامل و أنه مطرود من الشقة منذ عام، و لكن حالة " طارق " و التحريات التي أثبتت مرافقته لأصدقاء السوء و شهادة البواب الذي أقر بأنه قام منذ شهر بمنع طارق من التهجم على أبيه عندما جاء إليه ليطلب منه أموال كما أنه منعه من دخول العمارة ليلة الجريمة، و كذلك شهادة الجيران بسوء سلوك الابن بالإضافة إلى شهادة الخادم التي أكدت بأن الابن هدد والده بالقتل عبر الهاتف ليلة الجريمة، كل هذه الأمور جعلت رجال المباحث يضعون طارق كمشتبه به و خصوصاً أنه لم يثبت أين كان وقت الجريمة مما أدخله في قائمة المشتبه بهم. " لم لا يكون مراد ؟ "بمزيد من التحريات تم اكتشاف موضوع ديون " مراد " و لم يكن الأمر صعباً نظراً للعثور على إيصالات الأمانة بدرج المكتب عند معاينة المكان و برغم أن " مراد " أكد أنه كان نائماً بجوار زوجته و لكنه أيضاً لم يقدم الدليل الذي لا يقبل الشك على بعده عن مسرح الجريمة وقت حدوثها مما أدخله في قائمة المشتبه بهم. " لم لا يكون شوقي ؟ " كان هذا التساؤل يقفز في رأس رجال المباحث بعد أن أثبتت التحريات أن الخادم " شوقي " يمر بضائقة مالية كبيرة و لكن الخادم قال أنه يترك الشقة متأخراً كل يوم و يعود في الصباح، و لأنه يسكن في حي شعبي فإن فرصة وجود شخص مستيقظ ليراه و هو عائد أمر صعب للغاية و لكن هذا لم يمنع من أن يدخل قائمة المشتبه بهم . و يصبح التساؤل...!!!؟؟؟ من قتل العجوز ؟ أهو الابن ( طارق ) أم الجار ( مراد ) أم الخادم ( شوقي ) تمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــت حل هذه القصة الإجابة هي القاتل هو " شوقي " الخادم كيف حدثت الجريمة قام شوقي بالاختباء في الشقة نظراً لأنه يعرف عادات صاحب الشقة في غلق الأبواب بالترابيس بحكم أنه خادمه، لذا كان الحل الوحيد هو أن يبقى في الشقة حتى يتمكن من السرقة، و أما سرقة المفاتيح فهي لم تكن لتفيده في شيء. قام مراد بسرقة المفاتيح من الشقة مستغلاً تظاهر العجوز بالبحث عن أشياء، و ذلك لكي يسرق الإيصالات، و بالفعل حاول الدخول و لكنه لم يستطع أن يفعل ذلك، و لكن محاولاته حركت الكرتونة و الساق من مكانيهما، و أكبر دليل على أنه لم يدخل عدم سرقة الإيصالات ، فمن باب أولى أنه كان سيسرق الإيصالات التي تدينه، و خصوصاً أن المبلغ المسروق لم يكن يكفي لسداد قيمة الايصالات و الأهم أن الإيصالات لم تكن موجودة بحزينة مثلا حتى نقول أنه لم يتمكن من العثور عليها و حتى بفرض أن الايصالات بخزينة أو بأي مكان مغلق .. دعونا لا ننسى أن مراد معه المفاتيح كلها ، بالإضافة إلى أن شوقي اضطر كما ورد في القصة إلى أن يحرك الكرتونة و الساق حتى يخرج مما يؤكد أن المسافة التي تحركت فيها الكرتونة للوراء لم تكن كافية لدخول أو لخروج شخص، بالإضافة إلى أن عدم نوم العجوز لفترة كبيرة و ذهابه للمطبخ لم تُمكن مراد من أن يحاول مجدداً و يدخل . . عندما قام العجوز و ذهب إلى المطبخ، وجد الكرتونة قد تحركت مما أكد له أن هناك شخص حاول الدخول و هنا ذهب ليحضر مسدسه و على الفور باغته شوقي، و قام بخنقه و تأكد من موته و هو يثق أن التهمة ستلتصق بطارق أو بمراد. قام شوقي بالسرقة و هو يعرف ماذا يفعل فهو الخادم الذي يحفظ الشقة عن ظهر قلب و تأكد من مقتل العجوز، ثم حاول أن يلقي بالاتهامات في ناحية الابن طارق حينما قال أن الابن هدد والده بالقتل عبر الهاتف رغم أن هذه المكالمة المفترض أنها حدثت بعد خروج الخادم، و خصوصاً أن العجوز كان بمفرده ... فكيف عرف الخادم بالأمر ..؟؟؟ و هنا يكون شوقي هو القاتل هذا هو الحل انموذجى والمطلوب على الاقل معرفة مرتكب كل جريمة مع ذكر سبب اختيارك لهذا الشخص هااااااااااااااا فى انتظاركم يوم السبت ان شاء الله فى انتظاااااااااااااااااااااار هوااااااااااااااة الاثارة والتشويق والتحدى فمن يملكهم الااااااااان http://www.imageswebhost.com/store15/31bcd6332d.gif |
اتمنى من الله ان تنال الفكرة اعجابكم
|
يعطيكي العافيه على موضوك
بصراحه موضوع رائع وفكره رائعه ومميزه من تفكير وعقل لكاتبه مميزه وانشالله نشوف جديدك دائما وتميز اقلامك تقبلي تحياتي |
سعدت لمرورك كثيرا
نورت صفحتى بمرورك الرائع http://www.imageswebhost.com/store15/faab677512.gif http://www.imageswebhost.com/store15/6538f00240.gif |
موضوع جميل اختي ويستحق الاهتمام
ناطرين القصة يوم السبت إن شاء الله تمنياتي لكي بالتوفيق والنجاح |
مشكورة اليك اخى وليد لروعة مرورك
لا حرمنا وجودك وتشجيعك http://www.imageswebhost.com/store15/e62a2feac7.gif |
موضوع كتير كتير حلو بجد تحياتى
|
مشكوووووووووووره خيتي والله قصه حلوه والتحليل سليم ميه بالميه
يلا بنتظر القصه الجاي يعطيكي العافيه |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~فكره جميله مثلك~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ |
مشكوووووووووووووورة اليكم كلكم على تعاونكم ومشاركتكم الرااااااااااااااااائعة
لاحرمت تواجدكم |
فكررررررررررررررررررررررره رااااائعه جدا ويعطييتس العاااافيه خيتووو
داااااائما متألقه انتي كنجمة في السماء <<< جتها ملكة الشعر خخخخخخ تقبلي مرووري يالغلاااااااااااااااا |
تسلمى نجمه على موضوع المميز والمثير
عقليه بوليسه شكلنا وقعنا مع ظابط مشكوره مره اخرى فى انتظار القصه القادمه وباذن الله يوفق الرب الى الحل الصحيح تقديرى لكى |
تسلمين اختي على القصه مره حلوه وننتظر القصه الجايه انشالله .
|
الصراحة اللعبة روووووووعة
يسلموووووووووووووووو تقبلوا خالص تحياتي |
اقتباس:
دومت بود |
مشكورة اختى نزف القصيد لروعة وجمال مرورك
لا حرمنا وجودك |
مشكور اخى ولد المملكة لروووعة حضورك
مشكووووووووووور اخى دموع القلب على جمال مرورك ه ولا تخف ولا ظابط ولا شىء بس ربنا يوفقكم للحل كلكم ان شالله |
|
الف شكر لكى غاليتى لروووووووعة مرورك
|
الحلقة الاولى من مسابقة (سر............الجريمة)ياترى مين هيحلها؟؟؟
http://www.t7leeh.com/mnwa/mnwa2.gif
اولا أحب أن اقدم اعتذارى الشديد عن تخلفى عن ميعاد أمس وهو موعد بدأ المسابقة وذلك لظروف صحية ثانيا اتمنى ان يكون كل مشترك معنا قد قرأ شروط المسابقة الموجودة بالموضوع المثبت وذلك لفهم كيف تسير المسابقة ثالثا اتمنى ان تنال هذة المسابقة اعجابكم والجميع يصل للحل الصحيح ان شاء الله و الآن إلى أولى القصص البوليسية سرقة السلسلة الذهبية توقفت " سها " عن الكتابة و تأملت " شيرين " و هي تنظر إلى أعلى الغرفة بنظرات حائرة، بينما كانت " مروة " تصفف شعرها أمام المرآة في حين كانت " ندى " تنظر من شباك الغرفة بشكل متوتر، و سرعان ما صرخت فيهن لتركهن المذاكرة و السعي وراء اللعب رغم أن الامتحانات أصبحت قريبة و على الأبواب، و لم يعد سوى أقل من أسبوعين على امتحانات نهاية العام ، و على ذلك فقد تم الاتفاق على أن تكون المذاكرة كل يوم بالتبادل بين بيوت الصديقات . كانت " سها " غاضبة بشدة و قررت أن تقوم لتعد أكواب من الشاي، و طلبت من الصديقات أن ينظمن الغرفة قليلاً بعد أن امتلأت بالأوراق المهملة و بقايا الأكل و الأكواب المتسخة، و بسرعة أحضرت المقشة و الجاروف و سلة المهملات من الحمام الخاص بالغرفة، و غادرت لتعد أكواب الشاي . قامت " شيرين " بإمساك قطعة قماش للتنظيف و حملت سلة المهملات الصغيرة و بدأت في تنظيف و ترتيب السرير و المنضدة و الأرفف و التقاط كل القاذورات المتعلقة بهم و رميها في السلة، بينما بدأت " مروة " بإمساك المقشة و راحت تلملم الأوراق و القاذورات الموجودة على الأرض و تجمعها في بقعة واحدة، في حين ظلت " ندى " تنظر من شباك الغرفة بحجة أن الجو حار للغاية في هذا الوقت من العام، و لم تخرج من تأملاتها إلا عندما ذهبت إليها " مروة " و صرخت فيها و هي تطلب منها مشاركتها عملية التنظيف، و بضيق شديد انضمت " ندى " إلى مجموعة التنظيف و راحت تنظر تارة إلى الشباك و تارة إلى الغرفة، و بدأ العمل ينتهي و " سها " تداعبهن قائلة من غرفة المطبخ القريبة، بأنها لو جاءت و وجدت الغرفة غير نظيفة فأنها سوف تلقي بهن من" الشباك " و كانت " ندى " ترد عليها ضاحكة من الغرفة بأنها لن تهتم لأنها سوف تتعلق بأحواض الزهور الكثيرة الموجودة بنافذة شقتها بنفس العمارة و التي تفصلها فقط عدة أدوار قليلة عن شقة " سها "، و بأنها ستدخل إلى الشقة و تنام. كانت مجموعة التنظيف قد انتهت تقريباً من أداء الدور المرسوم لكل فرد فيها، فـ " شيرين " قامت بلم كل الأوراق المهملة و القاذورات الموجودة على المنضدة و السرير و كل ما يرتفع عن الأرض و وضعتها في سلة المهملات الصغيرة و قامت بتنظيم كل هذه الأشياء، و قامت " مروة " بأداء دورها بتجميع كل الأوراق و القاذورات الموجودة على الأرض تمهيداً لنقلها بالجاروف إلى سلة المهملات، و كان هذا النقل هو دور " ندى " و لكن " شيرين " هي التي قامت بهذا الدور بينما كانت " ندى " مشغولة بالنظر عبر النافذة . دخلت " سها " الغرفة بعد أن تعمدت التأخير لدقائق أخرى حتى تنتهي الصديقات من العمل ، و أطلقت صافرة إعجاب من بين شفتيها و هي لا تصدق هذا الإنجاز الكبير، و على الفور قامت " سها " بإرجاع أدوات النظافة إلى الحمام الصغير الخاص بغرفتها و هي سعيدة بالصديقات النشيطات، و لم تمض سوى نصف ساعة من المذاكرة حتى عادت كل صديقة لعادتها الأولى، فـ " ندى " بدأت تنظر من النافذة و هي تتأمل العمارة المقابلة و التي يسكن بها حبيبها طالب الجامعة على أمل أن ينظر من الشباك و تراه و كم كانت تتمنى أن تتصل به عبر هاتفها النقال و لكن " سها " اعتادت أن تأخذ حقائبهن و أغراضهن و تقوم بوضع كل شيء بالدولاب و تغلقه بالمفتاح و تضع المفتاح بجيب ملابسها و ذلك حتى لا تنشغل أحداهن بشيء غير المذاكرة، و راحت " مروة " تنظر إلى المرآة و تعيد تصفيف شعرها بينما ارتمت " شيرين " على الكرسي و أغمضت عينيها، و همت " سها " بالصراخ فيهن بعد أن توقفت عن كتابة جزء من ملخص تقوم به، و لكنها تراجعت في آخر لحظة . قامت " سها " من مقعدها و بهدوء قالت " ألن نقدم هدية عيد ميلاد مروة " و هنا صرخت " شيرين " و " ندى " و قالتا " كل عام و أنتِ طيبة يا مروة " و على الفور قامت " سها " بفتح الدولاب الخاص بها و أخرجت كيس كبير بداخله فستان أنيق مكتوب عليه من " ندى – سها – شيرين " إلى الحبيبة " مروة " ثم أغلقت الدولاب مرة أخرى بالمفتاح و وضعته بجيب ملابسها، و كانت سعادة " مروة " كبيرة جداً بعد أن ظنت أن الصديقات قد تناسين عيد ميلادها و بسرعة فتحت الكيس و أخرجت الفستان و تأملته بسعادة، و سرعان ما بدأت " سها " في التنبيه على ضرورة العودة للمذاكرة مرة أخرى، و لكنها قامت من مقعدها لتفتح الباب بعد أن سمعت الجرس و لم تكد تفتحه حتى وجدت والدة " مروة " و قد جاءت لتصطحب ابنتها إلى المنزل لأن الساعة أصبحت العاشرة مساءً، و جاءت " مروة " بعد أن نادتها " سها " و قالت لأمها أنها ستتأخر ساعة أخرى فقط ثم أخبرتها بالهدية الجميلة التي أحضرتها الصديقات و دخلت إلى الغرفة و قامت بإحضار الفستان الموجود في كيسه ثم عرضته على الأم ، و طلبت منها أن تأخذه معها و ألا تأتي لاصطحابها نظراً لأن والدة " سها " سوف تقوم بتوصيل " شيرين " إلى بيتها و سوف تقوم بتوصيلها هي أيضاً، و عليه فقد وافقت الأم و أخذت الفستان معها و انصرفت . انتهزت " مروة " فرصة تواجدها بمفردها مع " سها " و أخبرتها بأنها تعلم أنها هي من تحملت قيمة الفستان نظراً لأن " شيرين " و " ندى " دائماً مفلستين بسبب تضييع كل الأموال الخاصة بهما على الشابين الفاسدين المرافقين لهما، و ابتسمت " سها " و هي تحاول إلغاء هذه الفكرة من رأس " مروة " و بسرعة دلفتا إلى داخل الغرفة و بدأ الجميع محاولة أخرى للاستذكار و لم تمض سوى أقل من نصف ساعة أخرى حتى ظهر أن الفتيات أصبحن في حاجة للنوم العميق و خصوصاً أن " شيرين " اشتكت من مغص شديد و عندها قامت " سها " بفتح دولابها مرة أخرى و أحضرت حقائب الفتيات الثلاث, ثم قامت بمناداة والدتها لكي تقوم بتوصيل الفتيات و في هذه اللحظة طلبت " شيرين " من " سها " أن تذهب إلى الحمام ، و انتهزت " ندى " الفرصة و حاولت أن تكلم الشاب الذي تعرفه بعد أن حصلت على هاتفها و لكن رصيدها كان قد نفذ فحاولت البحث عن شنطة " شيرين " لتأخذ هاتفها و لكنها لم تجد الشنطة، و طلبت من " مروة " أن تعطها هاتفها و لكن " مروة " رفضت بشدة، و عندما قامت " ندى " بجذب حقيبتها و هي تمزح معها من أجل أن تأخذ هاتفها، وجدت "مروة " تشد الحقيبة بعنف و كادت أن تصرخ في وجه " ندى " لولا أن تدخلت " سها " . خرجت " شيرين " بسرعة من الحمام و طلبت منهن سرعة الانصراف لأنها تعاني من وعكة صحية، و بسرعة قام الجميع بالانصراف، و دخلت " ندى " إلى شقتها بنفس العمارة و قامت الأم بتوصيل " شيرين " أولاً نظراً لظروف وعكتها الصحية، ثم قامت بتوصيل " مروة ". استيقظت " سها " في اليوم التالي و هي تنظر إلى الساعة و رأت أنها الثامنة صباحاً و بالفعل قامت و ارتدت ملابسها و استعدت للذهاب للكلية حتى تُحضر بعض الملازم الهامة و توجهت صوب الدولاب و فتحته و مدت يدها لتحضر تلك العلبة القطيفة الزرقاء الصغيرة و التي تحوي سلسلتها الذهبية الغالية للغاية و لكنها لم تجد العلبة، فتذكرت أنها وضعتها إلى الداخل من الرف الثاني للمكتبة الخاصة بغرفتها و نسيت أن تنقلها إلى الدولاب بعد أن جاءت الصديقات بالأمس، فذهبت لكي تحضرها و لكنها لم تجدها، حاولت أن تبحث عنها في كل مكان و لكن بلا فائدة. جلست " سها " بعد أن بحثت في كل مكان بالغرفة و هي لا تصدق ما حدث، فهي متأكدة من أن آخر مرة شاهدت فيها السلسلة، عندما قامت بوضعها داخل العلبة الخاصة بها ، بل أنها قامت بإغلاق القفل الصغير الخاص بهذه العلبة و كادت أن تنقلها إلى الدولاب لولا أن سمعت جرس الباب فوضعت العلبة على المكتبة و قامت لتفتح للصديقات و نسيت أن تنقل العلبة بعد ذلك إلى الدولاب ..؟؟؟ و المشكلة التي حيرت " سها " أن الجميع خرج عند المساء من أجل توصيل الفتيات و لا يوجد بالشقة غير " سها " و والدتها و بهذا أصبح البيت خالياً تماماً بعد الخروج، و الصديقات لم يخرجن من الغرفة إطلاقاً إلا عند الذهاب لبيوتهن و عندما عادت " سها " إلى البيت دخلت غرفتها مباشرةً و نامت. و أصبح التساؤل من من الصديقات قام بسرقة العلبة التي هي في حجم قبضة اليد ...؟؟ و كيف تمت السرقة ؟؟ أهي " ندى " أم " شيرين " أم " مروة " ?? تمت و كل يوم سبت بمشيئة الله قصة جديدة و عدد من الفائزين في القصة القادمة سوف يكون لقاؤنا إن شاء الله مع قصة اختطاف الطفلة الصغيرة و بالقطع عرض أسماء من فاز في قصة " سرقة السلسلة الذهبية هيا انطلقواااااا فى انتظار نتاج عقولكم المبدعة |
فكره جميله ولا تترك المجال امام الردود السريعه فبعض الردود تأتي دون قراءة الموضوع ولكن هذا الموضوع سيجبر ا لجميع على استنفار عقولهم واقلامهم وقراء الموضوع اكثر من مره ليكتشفو المجرم بانتظار قصه جديده على احر من الجمر ومشكورين على الفكره
|
الف شكر اليك اخى الغالى
الله يعطيك العافية لمرورك الرائع |
ملحوظة بسيطة نسيت اقولها
من يعرف الحل ولم تصل مشاركاته ل200 مشاركة ولم يستطع ان يرسل رسالة لا يوجد مانع من وضع حله هنا وانا راح اتابعة وامسحة بعدة مباشرة اما غير ذلك فياريت الاجابات عن طريق الرسايل مشكورة اليكم |
يعطيكي العافيه
ومشكوره على موضوعك لانه رائع وانشالله الكل يشارك فيه |
مشكوووووووور اخى الطير لمرورك الاكثر من رااااااااااااااائع
وان شالله تكون من المشتركين والفائزين كمان |
يعطيكي العافية أختي
والحمدلله على سلامتك وماتشوفي شر يالغلاااااااااااااااااا تقبلي مروري |
مشكووووووووووووووووووووورة اليكى حبيبتى مشكورة لسؤالك للمرة الثانية على صحتى
ماحرمت وجودك ياغالية |
مشكورة اختي النجمة الساهرة بعد أذنك تم دمج الموضوع الجديد ( الحلقة الاولى ) مع المشاركة الاصلية لان تثبيت الموضوع يعني بقائه لأسابيع لكن وضع موضوع اخر غير مثبت قد لا يتسنى لاحد مشاهدة الموضوع لانه غير مثبت لذلك اعتقد من الافضل وضع الموضوعين في موضوع مثبت وواضح للكل ولا يختفي في اي وقت موجود
شكرا لكي على هذه المسابقة الجميلة |
السلام عليكم
اول رد لي مشكوورين |
مشكور اخى وليد الكويت على مرورك الرائع نورت الصفحة بمشاركتك
نورتى اختى الغالية soaواتمنى الا يكون اخر رد ليكى نورتى |
~*¤ô§ô¤*~موضع حلو مثلك اتوقع متاثر في كونان~*¤ô§ô¤*~
|
مشكوووره اختى على الطرح الرائع
|
مشكورة لك ريال مان طيب مرورك
مشكورة اليك راكاااااااااااااان وانا فعلا احب كونان كثر اووووووووووووووووووووووووى |
مشكووورة اختي على الموضوع الرووووعة
انا بصراحة<<ماشاء الله علي>>توقعت الحل الصحيح قبل ما اقراه وان شاء الله راح افوز بمسابقتك... ... تحياتي ... |
فكرة جميلة
وأتمنى أكون من المشتركين واسلموا |
متى القضيه الجديده ولكى منى الحل بأذن الله فانا معارض لمعارضين الصحف وانظر للامور من الابعاد والخفايا وتحياتى لكى مره اخرى على الموضوع
|
مشكورين جميعا على روعة مروركم
اخى الكريم ريال مان وجميع من يحب الاشتراك تم وضع الحلقة الاولى من المسابقة ضمن الموضوع لمثبت وهذا هو الرابط http://www.roo3.com/vb/showthread.php?t=39745&page=2 مشكورة اليكم ورونى فين الذكاء والتحدى بقى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اختي النجمة الساهرة أبدأ باسم في حل اللغز وان شاء الله يطلع صح... أتوقع ان السارقة هي (مروة) ...! يمكن خبتّها داخل الفستان اللي أهدوه لها البنات وأعطتها أمها مع الفستان.. ...والله أعلم... ...تحياتي.. |
مشكوووووووورة غاليتى مملوحة للمشاركة وراح نعرف الاجابة الصحيحة يوم السبت ان شاء الله
اتمنالك التوفيق |
مشكورة حبيبتي موضوع حلو كثير
|
الساعة الآن 02:36. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون