![]() |
ابنائنا هم فلذات اكباااااادنااااا &&&&&&&
|
اختي الغاليه احساس مؤلم
موضوع رائع وهادف اشكرك جزيل الشكر بالفعل لابد يكون ومنذ البدايه تكوين علاقه طيبه مع الابناء وزرع الثقه في نفوسهم كذلك تكوين الصداقة التي تنمو مع الكلمات الرقيقة والتعبيرات الرقيقة التي تحمل معنى الحب والتقدير لكل تصرف جميل. فلنعلّم أطفالنا الكلمات الرقيقة.. نعلِّمهم أن يعبّروا عن حبهم نعلّمهم أن يشكروا ويقدروا ما يقدم لهم انا اشجع كل من يصادق ابنائه فالنتيجه ستكون ايجابيه فالمستقبل عزيزتي دمتي ودام ابداعك ونبض قلبك |
الله يا احساس مؤلم
كلامك يقطر عسل احساس مؤلم الصداقة كلمة جميلة الحروف عظيمة المعاني وهي علاقة طيبة والابناء يجب علينا ان يتعلمو هذا النقطه تقبلي مروري |
اخي الغالي
مستر طلال اشكرك عزيزي على مرورك وعلى تعقيبك الراقي فكل الابااااء عليهم ان يكونوا صداقات مع ابنائهم حتى يكونوا قلبااااا واحداااااا وروحااا واحدة دمت عزيزي بكل ود ولك مني ارق تحيه |
يسلمووو على الموضوع
واتمنى من كل أم تطلع على الموضوع. وبجد سن المراهقه حساس على الآخر. تحياتي. |
أشكرك أختي احساس مؤلم على الموضوع الرائع والمميز
للأسف أن أغلب المنازل العائلية تفتقد للألفة وتقل فيها روابط المحبة والصداقة بين الأسرة ، ونعلم مدى أثر ذلك على الأبناء عندما يفتقدون إلى من يسمعهم ويخفف عنهم همومهم ويساعدهم في ظل غياب الحوار الأسري بين الآباء وأبنائهم فنجد دور الوالدين بالنسبة لأبنائهم قائم على مبدأ السيطرة أي عبارة عن أمر ونهي أعمل كذا لاتفعل كذا إلى آخره. قد نجد من الصعب تكوين صداقة بين الوالدين وأبنائهم وذلك نظرا لفارق العمر بالنسبة لهم وبذلك يشعر بالدونية عندما يتصاحب مع ابنائه يمكن تكوين صداقة بين الأباء وأبنائهم عن طريق تفعيل مبدأ الحوار بينهم حيث يخصص وقت لابنه أو ابنته يناقش معها ويحاورها ويسمع منها وما يحتاجون إليه ، وبالتأكيد سيجد الأثر الواضح ومدى نجاح هذه الفكرة مما يدعم النمو العقلي والفكري وكذلك النفسي للأبناء ويبعد عنه القلق والخوف والشعور بالعدائية تجاه والديه ، فكم من حوار عالجت مشاكل الأبناء فبعض مشاكل الأبناء لا يحتاج حلها إلا فقط أن يسمع منه ما يريد أن يقوله ذلك الابن أو البنت وينفس عما بداخله ، ولنا في رسول الله أسوة حسنة . أشكرك أختي مرة أخرى على الموضوع المميز وبارك الله فيك تقبل خالص التحية والاحترام |
اخي الغالي
سلطان فكري اشكرك عزيزي على مرورك الراقي ودمت اخي الغالي بكل ود ولك مني ارق تحيه |
اختي الغاليه
ريماااااا الرياض لابد للكل ان يرى الموضوع وليس من لديه اولاد فقط مااحلى ان يكون للولد او البنت راي في ذالك واخبار والديهم انهم بحاجة لهم ليكونوا اصدقاء لهم لان الصراحه مطلوبه في العلاقات الاجتماعيه |
اخي الغالي والرائع المقاولون ان التعصب الفكري لدى بعض الاباء من فئة المتشددين هم من نجدهم احيانا يعانون من لانقسام العائلي لديهم لخوف ابنائهم من مشاركاتهم ظروفهم ومايمرون به تحسبا من كلمة او من عصبية امام اشخاص اخرين يكونون متواجدين لحظة النقاش بين الاب وابنه بعكس من هم متفاهمين مع ابنائهم ويختارون الاوقات المناسبة للحوار والمناقشه لاستبعاد اي مشادة تكون بينهم اشكرك عزيزي على مرورك الرائع دمت عزيزي بكل ود ولك مني ارق تحيه على تعقيبك الراقي |
أن تكون صديقاً لابنتك أو لابنك، إنه شيء رائع أن تشعر أن أسلوبك في التفاهم و الحوار
قد أثمر رقابة عند أولادك فأصبحوا يفكرون بعقلية الكبار الأسوياء، فإن كان المثل يقول: من شب على شيء شاب عليه.!! فإن الواقع يؤكده بكل معانيه، فالتفاهم والحوار المتزن أفضل مئات المرات من الأوامر الصارمة والرقابة التي تؤدي إلى ازدواجية المشاعر حيث يلتزم ابنك أو ابنتك أمامك بكل الأوامر ثم تفعل أو يفعل ما يريد من وراء ظهرك، والابتعاد عن الحوار مع الابناء والسؤال عن احوالهم عن اصدقاءهم عن مايضايقهم عن آراءهم في بعض الامور فلو تفهمنا نفسية الأبناء وأنهم ربما يعلمون أكثر من الكبار لأدركنا حجم المسئولية الواقعة على عاتقنا وأصبحنا أصدقاء لأبنائنا، بدلاً من أن تتجه البنت لمدرسها أو لوالد صديقها أو لمن يهتم بها ويعطيها أذنه ثم يأخذ قلبها، وبدلاً من أن يتجه الولد إلى (شلة) السوء التي تغريه (بالتزويغ) من الحصص والمدرسة والجلوس على المقاهي، والتسكع لمعاكسة البنات أو اللجوء للتدخين الذي سرعان ما يتحول إلى المخدرات !!! والمطلوب الآن هو إعطاء الأبناء شيئاً من الحرية والثقة، والتعامل معهم بقدر من الديمقراطية دون أن يفقد الآباء هيبتهم واحترامهم أمامهم كأسرة وآباء و ضرورة العودة إلى مملكة الأسرة !! وهي كسب صاقة مع الابناء والتقرب اليهم حتى لايأتي يوم يندم الاب او الام على ضياع ابناءهم وينبغي على الآباء منح الأبناء المزيد من الحب والديمقراطية داخل الأسرة، فالديكتاتورية البغيضة التي كان يحكم بها الآباء أسرهم لم تعد صالحة لهذا الزمان، زمن الحرية على مستوى الدول والأفراد ووسائل الإعلام المختلفة. غاليتي احساس مؤلم كما عودتنا دائما كلمات ينحني لها القلم احتراما موضوع لامس القلب بكل واقعيته يذهلني قلمك وبشده دمت مع باقة ورد لقلبك تقبلي خريشاتي ملكة الاشواااق |
الاخت احساس مؤلم
عادة ما اباشر الرد على المواضيع دون تحفظ ودونما تفكير فيما سأكتب ولكن عندما يكون الموضوع عميقا ورائعا وشاملا للفكره الت يكتب من اجلها ويزين هذا كله اسم كاتب متمكن فانني افكر الف مرة قبل البدء بالكتابه او ادلاء دلوي في الموضوع والرد عليه او كتابة مداخله فيه . في بداية ردي على هذا الموضوع اذكر في القاعده العامه في الحوار بأننا يجب علينا التذبذب صعودا ونزولا في فكرنا لكي نتمكن من فهم الاخر حين نحاوره سواء بقصد الاقناع او بقصد تكوين صداقه وهنا فإنني ارى ان اكثر الاشخاص حاجة لهذه العلاقه هم الابناء سواء من حيث حوار الاقناع او الصداقه وهنا اعذريني فربما سأطيل قليلا ولكن الهدف هو نشر الفائده للجميع في البدايه أطلب من الاباء والامهات الرجوع قليلا للوراء لتذكر العادات والاساليب التي كانوا يمقتونها في ابائهم في سبيل تجنبها مع ابنائنا ان امكن وهي على سبيل المثال العقاب الذي لا يتناسب مع حجم الخطأ والعقاب عند الاقرار بالذنب او عند الصراحه في فعل معين او عند طلب المشوره ربما في غير وقتها كذلك العصبيه في المخاطبه سواء لطلب امر ما او التوجيه بصوره عصبيه تجعلنا نكره النصيحه والتوجيه وتجعلنا راغبين بفعل اي شيء يشعرنا بالحريه من هذه القيود من هنا ومن خلال تجارب اخرى فانني انصح بما هو آت اولا : النزول بمستوانا الفكري لحد يلامس عقولهم الصغيره البسيطه في التخاطب والفهم ثانيا : الابتعاد عما ننهى اولادنا عنه فان في هذا تربية لانفسنا واولادنا مثل الكذب مثلا أو ارتكاب فعل معين نطلب منهم عدم فعله ثالثا: عدم معاقبتهم عند اقترافهم اي خطأ بل محاولة فهم سبب ارتكابهم له وتوجيم لما يجلب عليهم هذا الخطأ من ضرر لهم وللاخرين رابعا: تذكيرهم دائما بتعاليم الدين وان هنالك يوم آخر سنحاسب به على ما اخطأنا بحق الاخرين خامسا: الجلوس معهم باستمرار ومحاولة الاطلاع على ما يدور من أحاديث بينهم وبين اصدقائهم وليس عن طريق التحقيق بل بدفعهم لذلك من خلال رواية قصصنا مع اصدقائنا حين كنا في مثل اعمارهم وربما بمعرفة هذه الاحاديث من مصادر مقربه لهم كأولاد عمومتهم او اصدقائهم من نفس الحي والهدف هنا لمعرفة ما حصل لديهم من تطور فكري وعقلي يساعدنا في فهمهم واشباع ميولهم سادسا: الخروج معهم وباستمرار وبطريقة تشبه تلك التي نخرج بها مع اصدقائنا ومحاولة اخذ مشورتهم في بعض الامور التي تخص العائله او ربما من حيث شراء بعض الاشياء للبيت سابعا : اللعب معهم حتى لو كانت العابا لا تناسب اعمارنا فأهم ما يمارسه الاصدقاء اللعب سوية ونحن نطمح للصداقه ثامنا: عدم ابداء علامات الاستغراب والدهشه عن اي تساؤل يصدر عنهم بل محاولة اخذ الامور بصوره عفويه وأرشادهم لطريق الصواب وبيان المخاطر التي ينطوي عليها السير في بعض الامور التي ربما يفعلها زملائهم في المدرسة تاسعا : مكافأتهم عند تطبيقهم لارشاداتنا وتفوقهم في المجالات كافه الرياضيه والعلميه والهوايات الاخرى لكي تأخذهم هذه المجالات من حيث الوقت وتبعدهم عن الميول الاخرى عاشرا : توخي الحذر في التعامل معهم في سن المراهقه وعدم محاولة الاصطدام معهم والضغط عليهم فهم يعيشون مرحلة تكوين الشخصيه وهنا يجب السماع لهم بحذر ومناقشتهم بالتي هي احسن بل والتظاهر باقتناعنا بوجهة نظرهم في بعض الاحيان مع لفت انتبام بانهم ربما هم او نحن مخطئين ربما كانت هذه بعض النقاط الاساسيه في التعامل مع اولادنا كي نكسب صداقتهم وهذا ما اكتسبته من خلال تجاربي مع اولادي واولاد اخوتي للمره الثانيه شكرا على الطرح الراقي واعتذر كل الاعتذار على الاطاله |
اقتباس:
غاليتي ملكة الاشواق ان قلة الجلوس مع الابنااء وانشغال الاباء عنهم جعل هؤلاء الابنااااااء يتجهون الى من هم خارج هذه الاسرة ليكونوا معهم صداقات وربما تكون هذه الصداقات من النوع المحرم اي انهااااا من اناس قد يطمعون بذاك الابن او بتلك الابنة فينخدع الابنااء بهم من طريقة كلامهم وعذوبة مفاهيمهم وهم بالاصل لاهم لهم سوى تدمير ذاك الشاب اوتلك الفتاة لذالك اشعر بناقوس الخطر يهدد جميع البيوت من ترك الابناء دون تكوين صداقة معهم لانه فعلا هؤلاء الابناء بحاجة لابائهم وصداقتهم لتجنب كثيرا من المشاكل التي لايحمد عقباااهاااا فهناك اباء قد احتضنوا ابنائهم وعاملوهم كما لو انهم اصدقائهم لدرجة ان هؤلاء الابنااء كانوا يمزحون مع ابائهم بحرية دون خوف او رهبة بل على العكس بطريقة سلسة وكانه يمزح مع صديقاااا له وليس والده او والدته فهذا هو المطلوب من الابااء لكي يستطيعوا ان يكونوا رعاة لابنائهم اشكرك عزيزتي على مرورك الرائع وكلماتك واسطرك التي اضافت جواااا للموضوع واعطته رونقاااا راقيااااا دمتي عزيزتي بكل ود ولك مني ارق تحيه وعظيم امتنان لكل ماقد جادت به يمناك فلاتحرميناااااا من تواصلك معنااااا |
•·.·`¯°·.·• اختي الغاليه - احسـ مؤلم ــاس •·.·°¯`·.·• اهنيك على ذائقتك الفكريّه الراقيه في طرحك لمواضيعك موضووووووع جووووووووووونان أب + أم = انتاج عنصر محسوب ويشغل حيز في المجتمع سواءاً كان صالحاً او فاسداً ..!! تعال للبدايه الأب يتزوج الأم بعد سنه سنتين يجي مولود شي جميل..!! قبل كذا كانوا (( اللي هم الأب و الأم )) مجرد اطفال وتربوا بطريقه معينه يمكن تكون تربيتهم خشنه فيها دلال فيها لا مبالاه فيها استغلال فيها امراض مزمنه فيها الصغير حقوقه مهضومه .و.و.و.و.و الخ ..!! المهم شيء ينزرع في الذاكره قليل من الأباء والأمهات يتخلصون من ماضيهم بسهوله (( واقصد من اظطهدوا في التربيه )) او ما يزال عالق في اذهانهم هنا يكون التأثير المباشر المتوارث من جيل الى آخر والضحايا هم كل جيل حديث ..!! بعض البيوت (( الله يستر علينا وعليكم )) لا تتوفر فيها سبل التربيه الحديثه ، الأب يعطي اوامر والأم تنفذ . الأب يستخدم العضلات والأم تستخدم الألفاظ البذيئه .. تتوقع ان يكون الأبناء والبنات ذوي شخصيات ..!! وبعض البيوت (( الله يستر علينا وعليكم )) لا تتوفر فيها طرق التربيه الصحيحه ، الأب مشغول على طوووول ، والأم من بيت فلانه الى بيت فلانه . والأبناء بالشارع والبنات لحالهم في البيت .. تتوقع ان يكون الأبناء والبنات مستقيمين ..!! وبعض البيوت (( الله يستر علينا وعليكم )) الأب و الأم موجودين ، بس وجود للعدم يعني مالهم شخصية ولا يستطيعون ان يستلموا زمام الأمور والتحكم في تصرفات ابنائهم .. تتوقع يكون حال البيت راقي ولا منحدر ..!! وبعض البيوت (( الله يجعلنا واياكم ممن يعمرها جيلاً بعد جيل )) اب ، ام .. مستمرين في اداء واجباتهم الأسرية والإجتماعيه على اكمل وجه وفي توازن وتماثل حقيقي غير مخل يمكن تكون فيه هفوات بسيطه بس يتداركون جميع المواقف ويجدون الحلول المثلا او الحلول البديله المناسبه بدون تهويل ولا تعطيل لأدوارهم الحياتيه والأسريه ..!! هنا منطق العقل يقول .: اولاً // اجعل/ي الله نصب عينيك في تعاملك في شتى سبل حياتك وخصوصاً مع فلذة كبدك ..!! ثانياً // تذكر/ي ان الدنيا يوم لك ويم عليك ، وكما تدين تدان ..!! ثالثاً // الأب والأم على حدٍ سواء في البيت يجب ان يعاملوا ابنائهم وفق معطيات الحياة وفي حدود الأدب والأخلاق الأسرية دون تجاوز القيم الأخلاقية ودون تفريق الا في وقت الضرورة بحيث يكون هذا التفريق بدون اضرار او تكون عوائد هذا التفريق قاسيه في حق أحد دون الآخر . رابعاً //سيدي الأب كن - صديق وصديقة واب وام واخ واخت لأبنائك .. سيدتي الأم كوني - ام واب وصديقة وصديق واخت واخ لأبنائك ..!! خامساً // لا افراط ولا تفريط ، منطق العقل يغلب منطق العضلات ، سيدي الأب سيدتي الأم - الأبناء يخطئون فليكن الحساب على قدر الخطأ واجعل الكيّ آخر علاج..!! سادساً // سيدي الأب سيدتي الأم - اذا كنت/ي غير كفؤ للمسؤليه فلا تكن سبب في اباً ولا تكوني اماً ..!! انتــــــــــــــــــــهى دمتي بووووووووووود ((* يـُ‘ـوٍـوٍمـُ‘ـآ‘ مُ‘ــآ‘ كـُ‘ـآ‘ٌن هـُ‘ـنـُ‘ــآ‘ .. إٌإٌإٌلـمُ‘ـيــت إُإُإُلـحُ‘ــي *)) |
اقتباس:
اخي الفاضل واستاذي المحترم العقل يتكلم لايختلف اثنان ان الابناء هم من جراء علاقة زوجيه سليمة اثمرت عن وجودقطعة اللحم تلك تلك القطعة تريد منك ان تشكلهااااا على حسب مااعتدت ان تتشكل جميع القطع باستثناء انه لايتم خدشهااااا او تغيير في معالمهااااا لانها اذا خدشت فانه سوف يتغير طعمهاا ويصبح غير مستساغ واذا تغيرت معالمهااااااا فانها تفقد بريقهااااا ورونقهااااااا فهؤلاء هم ابناءنا فلذات اكبادنااااااا لان هؤلاء الابنااء بحاجة قصوى لمن يأخذ بأيديهم ويعلمهم ويوجم الوجهة السليمة فاذا كان هذا الاب مضطهدااااا في بيته غير مستقر في حياته الاسريه فكيف يستطيع ان يجلب السعادة لابنائه وكما قيل فان فاقد الشئ لايعطيه اذا اساس التربيه السليمه يبدأ من وضع الاسرة اولا اي الام والاب فان تكاملت الصورة وكان الطرفا الاول متفاهمان فان النتيجه تكون اخف وطئااااا اي بامكانهما تجاوز مشاكل ابنائهمااااا بتعاونهماااااا وتكوين صداقة مع ابنائهم اما اذا كان الطرفان من النوع الذي مشاكله لاتنتهي فلا اعتقد انه من الممكن ان يكونا صداقة متينة مع ابنائهم لانه صلتهم مفككه وغير متزنه اذا العاتق الاول والاخير يقع على الاب والام لكي يستطيعوا بناء اسرة مثاليه او على الاقل ان يكون هناك تفاهم الى درجه من التعقل والحكمة لكي يستطيعوا المسك بزمام الامور لانه ترك الحبل على القارب سوف يؤدي الى عواقب لايمكن تفاديهاااااا وضياع قطعة اللحم تلك وتعفنهااااا لدرجة انها تؤدي الى الموت فعلى الاباء والامهات انهم لايجب ان يهتموا بمشاكلهم ويتركوا هؤلاء الابناء في خضم الحياة لوحدهم مما يؤدي الى الوحدة التي تجعلهم يتجهون اتجاهات اخرى اخي الغالي اشكرك على تعقيبك الراقي والرائع والذي اتمنى من الكل ان يقرؤه لاهميته القصوى فان ماتفضلت به لهو جدير بالاهتمام لمعرفة الجوانب التي لابد لنا من الاهتمام بها في تكوين صداقات ابويه مع ابنائهم . |
الساعة الآن 02:40. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون