![]() |
انها لم تحسنـ مواضع الالم
لقليلٍ من تراتيل الصمت ... وقتَ الغروب عندَ أمكنتي الخاليه لبوحٍ أشتقتهُ عندَ إضطرابِ الموجِ بينَ الضلوع لإشتياقي لحظةَ إشتياقي لحروفكِ المتناثرةِ على صفحاتِ همسي ليتكِ أحسنتِ موضعَ الألم ليتك دخلتي أعماقَ بحري ... ... بكائيةٌ هيَ الحروف تنثرُ حزنها دونَ إجتزاء يمتدُ طرفها الأمثل الى بعضِ قطراتِ مطر بللتْ خافقَ الصمتِ عندَ أهدابِ الصباح كنتُ في عشوائيةِ همسي ... أذكركِ في كل حين لم أجتزءُ الكلمات كما كنتي تفعلين بلْ أسكنتها مع أزاهير الشوق أهديتها ربيعاً يناجي الحنين ... ويناغمُ الأمل أقحمتها صرخات الوجع ... في لحظات قسوه وها الأن أنتهي عندَ غصات الألم يا من لم تحسني موضعَ الألم |
وفي كل وقت يتجلى الهمسُ معناً .. بينَ بوادرِ الألم ليصنعَ قهقرةِ الفزع فوقَ مسامات الهتاف كنتي ترتابين رغمَ الأنين .. ويأخذكِ البعد عني وتنساقُ عبارات الوهم الى نفقٍ مظلم مدادهُ وهمٌ ... وأصلهُ ظلام ولم تحسني موضع الألم |
أنتي مبدع
.. ولو أنها كلمة قليلة بحقك ولكن القلم عجز أن يصف هذا الإبداع فسلم أناملك لكتابة هذه الرائعة ودمت بكل الود |
سُهدي...وشَهدي... لم تحسني موضع الالم.. عندَ ضِفافِ نهرِ الكلام.. أرسلتُ لكِ الجمل.. لترقص حروفي على انغام صوتِ البحر الهادئ.. لكنكِ لم تحسني موضع الالم.. فجرحُ الأمس بعدُ لم يندمل.. |
عَدَمٌ كَوثريّ وَ اصطفاقُ جفاءْ ,
يَهِفُ عَلى مُجنِ الخفقْ برازخُ وفاء !! سريّاليّة آهـ , وَ دنوِّ التئام بـ عُسرٍ , يتحسسُ افتتاحاتٍ بـ سُقيّا حمراءْ ! تمتزجُ بـ وَحل الحُبّ و تمرّغِ أزمنة بـ أناشيدِ تداركْ ! استحثاثهُ سَبعٌ سِمان ! فُرطَ نظمها بـِ مصير تعقلن , بخرائطِ التملص تثاءبتْ آنيّتهُ بـ فضةٍ ! عبّرةُ ومضها , منفذ استراحه على صراطِ الملامح يتأرجح !! و إلا سقُوط حيثُ دركِ الـ سبع العجاف !! .. سيدى ينبري لـ أجلكَ الصقيّعُ , فورانِ امتاع ! |
لحظه لحظه...! الكلمات في الأعلى... فيها ما لا عينٌ رأت .. ولا أذنٌ سمعت .. ولا خطر على قلبِ بشر !! هيَ كلماتكَ بالأعلى تحملُ ذاتَ الوصف .. عصية ً على من يقرأ .. وأنا لا أكتفي بـ القراءة .. أجزمُ أنك تعلم باني أول من قرأ التلاوة خرج ليتنفس روحاً .. خرجت رغماً ؛:؛ ثم عاد بميلاده ! أظنني لا أملكُ سوى الوقوفَ ؛:؛ والذهول معاً ! سيدى تنبثِقُ الذائقة من هذا الإطار !! وأشيدُ بـ الفكر ِ الجليّ هنا .. ..سأبتهلُ من أجلِ الصفصافِ قربَ غدير الهواء ! مبهر وأصبتني بالجنون ! كـ السيفِ يُصقلُ حتى يُصبحَ حدهُ فاصلاً لا يُرد !! مبدع رغماً عن أنْفِيْ.. كنتَ" خٌرَافِيٌ ومذهِلْ كما يليقُ بكِ وكنتُ أنا أحد الحضور ! دُم كـ ذلك يا(رَجٌلٌ الابداع) .. |
لكنكِ لم تحسني موضع الالم..
فجرحُ الأمس بعدُ لم يندمل.. تكفي التعابير التي تبقى خالدة في القلب ومسيطرة على العقل ... قد يحين وقت لها .. فتخرج .. الى ساحات الخيال ... وتمتزج بأحلى المعاني .. فتصبح .. كلمة .. قلب فقط جميل هذا البوح .. والتعبير .. والوصف لتلك الرائعة التي سكنت أعماقك دمت كما تحب |
خواطر روووعه
انسابت الى داخل الاعماق دمت بود |
أخي أيها النابض روعة بين حضور رائع وكلمات أرقى يزداد المكان عذوبة عندما ترتقيه بحس رقة التعبير أشكر فيك إحساس الكلمه ورونقها أشكرك مشاعر طفل ودمت بكل خير |
لصياغةِ حروفكِ النديه تسكنُ البياضات الحالمه لتستقبل أحلى معاني الألق نجديا بديعٌ وجودكِ الرائع هنا دمتي بخير |
لإشراقةِ حضوركِ تزدهي الصفحات وتضئ دلوعه دامَ تألقكِ في عالمِ الكلمه العذبه دمتي بخير |
راق الحرف دائما تعتلى مفرداتك ورود الذرا نشجن لها حينا وتطربنا ليال ابدعت كما عاهدتك دمت بعطاء لا ينضب مودتي التى لا تفنى 00000 |
اسير ملاك ترانيمُ البوح تستقر بين السطور تصنع جمال الحرف ببواكيرٍ رائع الحضور شكراً لك دمت بخير |
لكِ حرف خاص لا يمكن ان يكون لغيركِ فانتظرني لكِ اعتذاري |
اقبلي سيدتي اعتذاري .. . فبرغم كل اخطائي .. ورغم كل محاولاتي .. بأن أغدو كالطفل العب في جنان قلبكِ ... بأن اروي زهوركِ في الصباح... بان ارسم عينيكِ بين رياضي وأسألكِ الوصال لترحمي عشقي وصبري على هواني بدونكِ تنقصني الكلمات تفيض دمائي فوق الصفحات لتعذرني لديكِ مهلاً فأنا لم انتهي منكِ بعد فأنتي التي تسكنين بكل حرف من هذياني .. . لذالك....! وقعت معاهده مع كل صفحةٍ وِجد بِها اسمكــ..! الم تكن هذه كلماتكِ اذاً كما عاهدتني هناك سأعهدكِ هنا ايضاً واعلمي دوماً اني اشتاقكِ |
]اهــــــــــــدااااء
http://www.6rbtop.com/library/resour...n/27876_hi.ram غدا ياحبيبي عندما تحل بقلبي ذكرى ساعات الفراق وسنوات غياب الاشواق وعندما تنبعث رائحة الحزن من الاعماق وتتساقط دموع الخوف .. من الاحداق سأحتفل ..انا وجرحي وغربتي ..ووحدتي بنهاية الحكايه.. وعيد ذكرى الفراق.. غدا ياحبيبي سأشعل لظلام غيابك الشموع وسأضع على قبر قلبك اكليل ورد..وبقايا دموع وسأعلق في سماء رحيلك صورا لطيفك تنادي خلفك سحابة صيفك بصوت مظلوم ومفجوع غدا ياحبيبي سيكون عيد الوداع وسيكون عيد الضياع عيد يتيم حزين عيد شوق وحنين عيد موووووت البدايه فودااااااااعا حبيبي عزيزي رسمت لوحة مبهرة جداً أبدعت في نسجها تأسرني ألحانك الساحرة وتغريدك الناطق وعزفك المثير الذي تنساب منه الروعــة وحرفك ناطق ثانى ولوحاتك مدهشة مقطوعة متوهجة أبدعت في نسجها ورسمتها بإتقان أبهرتني جداً حلقت بها عالياً صافحت من خلالها سماء التميز يظل للوحاتك جمالها المبهر وعطرها المثير دمت بابداعك ملكة الاشواااق |
بكائيةٌ هيَ الحروف تنثرُ حزنها دونَ إجتزاء
يمتدُ طرفها الأمثل الى بعضِ قطراتِ مطر بللتْ خافقَ الصمتِ عندَ أهدابِ الصباح كنتُ في عشوائيةِ همسي ... أذكركِ في كل حين مشكور أخوي على الكلام الرائع والجميل والذوق الرفيع تقبلو مروري http://www.21za.com/pic/thankyou003_files/20.gif |
ملكة الاشواق كمْ تحملُ الأيام معناً لحزنٍ نعيشهُ يعتصرُ فينا الألم فتخرجُ الكلمات كأنها نهر ... سلمت أناملكِ الحاضره بروعة المقال هنا حفظكِ الرحمن الرحيم دمتي بخير |
يسلمووووووووووو
|
يسلموووووووووووووو
|
(عنقـــــــــــــود شـــــــــوق)
تدلى من شجرة حبي الأزلية اكسبها جمالا ربيعيـــــــا سرعان ماتلاشى..!! جمال مشــــــــاعر.. تساقطت حبـــــا ما على ورودي البنفسجية لامست شغاف قلبي برقة لامحدودة..!! جمعت تناقضات أعماقي لتشكلها حكاية عشق تفيض دفئا يسكن خبايا الروح.. مشــــــاعر.. وحده قادر على احتواء طقوسها و احتضان تمردهـــــــا.. و بعثرة أحزانها على ضفاف عمره ليحيل بياض قلبه منديلا يمسح دموعي وعبراتـــــي.. يعزف للفرح داخلي ألحانا هادئة تتراقص لها أشواقي وفيض حنينـــــــي.. يلملم شتات أحلامي ويجهض كل يأس يتسلل إلى روحـــــــي.. يشرع النوافذ لميلاد أمل جديد وقادم مشرق.. وحــــــــــــده.. \ |
قطرات من نــــــــدى..
انسابت لتداعب مشاعري.. بعذوبة لم تعتادها.. صدقنــــــي (أحبــــــــــكـ) و لازالت الأنفاس تنتشي عطر حبـــــــــكـ.. و أنـــــا.. أنتظر على عتبة المستحيل لتشرق في عيني وهجا لاينطفئ.. و دمعا لا يسكــــــب..!! \ |
مروركِ الأخير بصمت ... في ساعة غفلة مني فأعزف صمتكِ لحنا آخر ... فقد سئمت عزف الموسيقى صمتكِ حديث لا يسمعه غيري .. فأنتي من اسكت الصوت القدسي في الموسيقى فما أصدق كذبها عنكِ .. أنت بكلكِ.. أشتياقي .. ... .. لا يكاد صدري يحتوي روعة لها.. حتى تفاجئه بأنها أروع ... قطرة أخرى من حبرها أريقت ... حين ذبحت أحرفي على عتبة ثغرها .. الباسم لي .. سَقطت في مكان اعتاد احتضان خلوتنا ... حين كنت أناجيها وجعا .. وتلتف يداها حول عنقي حباً كلّها لي ... أنا حر فيما أفعل بها .... انها شرفي إنكِ شرفي .. سقطت قطرة أخرى لتلون زمني ... فيكتبكِ ويرويكِ قصة أخرى .. سيدة المكان .. أنتي |
عندما غابت سيدة المكان عن المكان .... فصارت شفتاي تلثم أثرها ... أجتر بعض الجمال الذي تركته فيّ ... عد قلبي مكانك ... غبت حين غابت ... عد قلبي .. هو عارض .. فقد عاهدتك لا هجرا .. سأكتبكِ سيدتي بياضا وصمتا .. حتى تعودي قد يكون صمتي وبياض صفحاتي ابلغ خطبي .. لأجمل النساء |
أمير الكلمه ... روعةَ وجودكَ هنا ... يغلفها ... شكري وتقديري لك أخي الفاضل . |
رباااااااه
أيا فــــا تني .... لما تريد عذابي .؟؟ وحتى للعذر ِ مني لاتريد إنصاتا ً فأي ُ إنصاف في كوامنـُك يسري .... وبه تهذي سأبقى في هواك كـ " لهيب ٍ" تشعله ُ النيران حبا ً,, وشوقاً ,, وحنينــــــــــــا أريد ُ أن أراك ِ زهرا ً أريد ُ ان أشربك خمرا ً وهبتك قلباً صادقا ً ونهر ُ….. حبك فيه ِ مازال بطول العمر ......ِ بهِ يجري نهر حــــُبك بالفؤاد ِ " عـــــذبٌ" لم يشربه غير شفتيكَ ويالا روعتي حينما بشوقك لي قد " شربتني " |
وَ إنِّي إمْرأةٌ ابتدأتُ تَقْدِيّسًا ,
بـِ لبنِ الصَمْت ! وإنَيِ إمرأةُ تدُسُ لكً الأجر فيَِ خِدرهَا.. لتطوفَ بِهَا سبعٌ وتسَعىّ إليِهَا سبعُ أيضاَ.. وأنت تتلو العشق كِتاب محرماً .. أملاً في أجرٍ أخرى يسقطٌ من شفاهكً ما تبقَى منِ [ ش ه د ي ] .. |
إستاذي ..
اسمحلي .. ان أستعير بعضا من أبجدياتك لأرد على هذا الصرح .. دعني ألملم حروفي التي تبعثرت لأعلق بكلمة على احساسك .. ودعني أجمع أوراقي لأخط عليها حروفا تكون بالمقام الذي يؤهلها لتعانق احاسيسك .. مهمـــــــاا اخذتك الدنيا ومهما فرقنا ســأبقى احبك ومهمـــــــاا أغرتك الحيــــــــاة ومهما ابعدتك عني سأنتظرك لانـــــــك غير كـــــل البشــــــر عندي فقلبي امتـــــــلاء بحـــــــبك ومشاعري كلهـــــااا لـــــك فــــلا مكــــــان لغيرك لا ولن يكـــــــوون فلو ابعدووك النــــــــاس عني وفرقونـــــــــاا ولو استطاعوا ان يفرقوا بين جسدينافلن يفرقوا بين قلبينا وساقولهــــــا لك ســـــأبقى احبك .. حتـــى .. لوفارقـــــت روحـــــــــي .. جســـــــدي... ســـــــأبقى احبك ... فكل الحروف تناثر .. وكل احاسيس ذابت أمام احساسك هذا .. وروعة نثرك تجعلنا نشعر بأننا مقيدين لا نملك حرفا .. ولا كلمة .. انتظراحساسك القادم بشوق.... اسيرة الحب |
ورقة أُولى و مُتأنيّه و عاجله ,
و أُخرٌ خائفات و مُتأخرات ! كُلُّ وضوءها , نُطفِ همسٍ , تَلف خدري , تتهودجُ ظلِّي , و تبدأُ بـ الارتفاع ! فـ يتلعثم النبضْ / يتقاطر الخجل , عَلى كفٍّ منْ رفيف الثغر ! فـ تضيعُ رقاع الضَوء ! وَ تستقيّمُ غزالات الضُحى ! و كأنِّي للتوِّ خُلقت !! |
سيدتي اسيره ..أولا استاذي هذه قويه شوي علي.. لكِ شكري.. ثانياً هذا فيضٌ من عطائكِ وغلهامكِ لنا .. حتى أوراقي يا أسيره تَزيدُ بياضاً حينما تَمرُ نسائمكِ الشدية عليها شكرا لك |
اشكرك اخي خطر على مرورك الكريم |
هنا خافقي يتحرى بزوغ أشعة شمس خريفية ..ببعض الدفء .. سأنتظر عبور الشتاء .. والربيع .. والصيف ..سأنتظر سنة أخرى ..لخريف آخر يشبه هذا.. لأحيي ذكرى أول عيد .. لأشعل شمعتين وأملأ القدحين ... ووردة حمراء فأمنع في مملكتي أن يموت أحدا في مثل هذا اليوم .. ومن يموت عليه بالموت مرتين.. أو أن يراق غير الحب .. وإذا أريق أن تسقى به بساتيني .. هنا تربة يشاع عليها ..أن زهرة واحدة قد تصنع حديقتي .. هنا على صفحة يدميها حبري ..أعترف أن حرفا واحدا قد يصنع قصيدتي .. هنا اقسم أن شجيرة البنفسج ..وحدها في الصحراء غابتي ... يا ذاكرة الأمكنة .. والصوت .. وسادية الأقلام ... ونرجسية الورق هنا تبدأ الطريق إلى الجنة ... وعلى أطرافها ينبت شوك الورد .. كأغصان الأرز السكيرة ..المتمايلة ..سأعبر الطريق ... إليكِ |
أتعرفين سيدتي .. أنا الأكثر إفلاسا ... فكل ما أملك من كلمات ..ضيعتها على كأس .. وثملت حتى ضاعت عن الطريق إليكِ ... وضيعت حبرها واللون.. فخلعت المسافات عنها دليلها .... فلا اعرف سيدتي لمحرابكِ ملكا أو شيطانا يدلني ... ربما تلوت بعض صلواتي .. فتخلصنا أنا وأنتِ من لعنة الويلات ... |
في ارتباك يسكن قلمي .. أحاول أن أظهر أمامكِ مقنعا .. أحاول أن تعيرني بعض اهتمامكِ .. ربما أخذت من إبداعكِ لنفسي .. يكفيني لملمة ربما ستكتمل .. فأستعطف كلماتي ..ألاّ تخذلني ... وان ترتدي أجمل ما عندها ..لتظهر تحت نوركِ بهية .. |
.. إلى كَلمة
تَتْبَعُها السَّكينَة .. وصوتُكِ ما زَالَ يَسكُنُنى قَبْلَ أن تولَدَ في مقلتي .. كُلُّ الألوان |
كنتُ أنا و ما زلتُ
أسكنُ حروفكَ يا أنت أمـّا الرّوح فــَ اتحدّت بـك و صرنـا روحا واحدة ً في جسديـن و ما زلنـــا......!! |
لِحِين الولاَدَة العَاشِرة
من رحمِ الأبواب الحمرَاء, سيكُون لِي مُتكأْ مِن زبرجَد أُداعبُ علَى حفيفِ شرنقاتهِ لُعابَ حبٍ سال , |
سيدة دهشتي .. برقة ملامستكِ لبوحي .. ترسمني النسمات هذا اليوم .. مارة بخطوط شرودي العفوي عنكِ .. في غفلة من جمال الفجر .. لتعيدني إليكِ بسرعة الضوء .. و تعلقني بفضاءات وجهكِ المنتشر حولي .. فأيقن أكثر .. بأنه لن يبعدني عن دفئكِ إلا جلل.. وحيثما تكوني .. ستجديني معكِ .. لأشتاق لكِ أكثر فأكثر .. |
أتذكرين .. !! حين كنت أهرب من أرضنا .. المليئة بالغرق .. وألقي بخوفي وجسدي .. في هطولكِ الشحيح .. كنت أعشق ملامستكِ الخفيفة لعطشي .. تلك التي تثير فيّ الجفاف .. أكثر .. وأعشق صمتكِ أيضاً .. لأنه يشف قدوماً آخر .. للعطش اللذيذ .. حبيبتي .. لن أكف عن اجتياحكِ بأمواجي .. حتى تسقطين .. قطرة أخيرة .. في كفي .. |
.. دفء .. كالمطر ..كالشتاء كالبرد انا.. وكالدفء انت نجتمع في موسم البحث عن موقد عن دفء فيها واطراف ترتعد في حرفي في جسدي. ،، موقد عشقي حين لا يعج منه الدخان كل شيء حوله دفء حيث ينبض فيها حِس وحُب ليبعث في نفسي شوق و طمئنينة. ،، خيال بلا حدود |
الساعة الآن 12:09. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون