الحب العريان
 

أتعلمين أنني بك مفتون حتى الثمالة ؟

أتقرئين العواصف في عيني ؟

اسمعي قواصف رعودها عند التلاقي .

هدأت لما التقينا خلف المدينة .

وأبرقت في صحراء قلبي سحابة .

أيزاد الشوق بيننا حتى لاندرك الموجود من المعدوم ، والظاهر من الخفي ؟

إننا نلتقي لنتمازج ، ونتداخل ، ونتواصل ، ونبني من أثير هوانا قنطرة تعبر عليها أجسادنا .

ننظر إلى الأنهار تجري بين قدمينا .

نعاود القفز على الأسوار ، ونقطع تلك الأسلاك ، ونتحرر من ربق القيود ، وونطلق لنكتشف الغائب الموجود .

حبيبتي ، ضعي يدك هنا - على صدري ، وانظري إلى السماء ، هل ترين النجوم ؟ إنها شدهت من حبنا فتوقفت .

ألا تحسين حرارة الشوق ؟ ألا تنظرين إلى حرارة الجو ؟

هيا ننطلق .

هيا نتعرى من الزمان والمكان والطقس .

هيا نستقبل الأفق بتجرد .

هيا أعطيني كأسا أرتوي منها ، واقفز وحدي بعد الفوز برضاك .

وفي النهاية

ضعي خدي على خدك ، ولنتأمل نزف اللقاء .




الطفل الأديب

صاحب منتهى الأمل

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه


يا مسافر أو يا تناهيد المسافر من لعب الحروف بيدي .

آه يا تناهيد المسافر من زلزلة حرفي ، وثورة البركان .

يا تناهيد المسافر هذي حمم من فوهة نيران .

صحيح حنا ركضنا للطبيعة ، وأنا وأنت فاهمين بيت القصيدة .

أحسك فهمتني ، وأحس إني تمددت من التعب ودي ألعب معك لكن الوقت هذا ظلام ظلام .

لازم أروح أنام .

يمكن يطلع الفجر القريب البعيد الصادق المستلئم لبسة الكبرياء الأنثوي .

زمزمت حروفي من المها زم زم زم زم لكن لما سمعت صوت حرفك كانت تردد على صخرة الشاطئ
م
ن
ت
ه
ى
الأمل


الطفل الأديب


لك ودي يا تناهيد المسافر

وفي النهاية

ضعي خدي على خدك ، ولنتأمل نزف اللقاء


سلمت يالغالي ابدعت بحروفك لا تحرمنى جديدك

اخى

الاديب

شعرك ان طاف فى مسمعى

يفوق لدى هديل الوتر

فيبعث ذاك الفؤاد الذبيح

ويمحو بذهنى ذبول الفكر




تقبل مرورى

يا هلا ومرحبا


أخي قيثار الحب ، والجميلة رومانسية للأبد .


صحيح إني أكتب لكن أكتب للعمالقة هنا .

مع ذلك سأختصر الكلام بجملة واحدة : (((( أنا مسرور )))) .



الطفل الأديب

صاحب منتهى الأمل

مرفوع للتذكير بأني موجود


أرجو ألا يكون في هذا مخالفة .


تعبت وأنا أحاول الدخول ، والآن دخلت .