دعوة للنقاش ..... الزوجه التانيه!!
 

:lolesh:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

اخواتي اريد ان اطرح عليكم قضيه للمناقشة :

ماهو ردك ان تقدم لخطبتك رجل متزوج وارادك ان تكونى زوجه ثانيه له ؟؟؟

هل سوف تقبلين ام ترفضين اذا كان الرفض لماذا و ماهي الاسباب والموافقه ايضا ؟؟؟
لكن الاول والاخير هذه المسأله قسمه ونصيب

لكنى ارى الكثير من الفتيات الرفض اذا تقدم لخطبتها متزوج سواء كان ذلك منها او من الاهل
لماذا اليس الله عز وجل احل له اربع ولحكمه بالغه عنده لا يعلمها الا هو ؟؟؟

فهل برفضك من وج ان الفكره لا تعجبك ان تكون اعتراضا لما احله الله عز وجل ؟؟

وهل تفضلين العنوسه على ان لا تتزوجي بمتزوج ؟؟؟

شااركووناا آراائكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،،،،،


أن أكون الزوجه هذا شي عادي ولكن بشروط:
1- علم الزوجه الأولى بذلك...
2- أن يكون الزواج بالعلن...
3-أن يكون الغرض من هذا الزواج الستر...


مشكوره على الموضوع

يسلموووو على الموضوع

اختي الغاليه زيزي طرحتي موضوع شيق وهادف للنقاش بل وانه موضوع وقضيه ساخنه لابد وان نقف عندها كي نري الردود بكل جديه
في البدايه اختي وسوف ارد عليكي رد مختصر ثم بعد ذلك اناقش موضوعك
رأي فيما طرحتي انه لا غبار عليها حلال بيين


ارى عزيزتى الفاضله ان الزواج اكثر من مره لهو حقا مشروع وهبه الله للرجال دون النساء
نعم انا لا اؤيدها فى حالة الاستقرار والسعاده مع الزوجه الاولى وفى حاله استوفاء جميع الشروط التى يبنى عليها البيت السعيد والهادىء
اما دون هذا فأنا اراه حقا مكتسبا للرجل وهبه الله اياه ابينا ام رفضنا بعيدا عن الشعارات والاقاويل الجوفاء والتى ينادى بها اصحاب المصالح والابواق الهدامه لشرع الله

انا لا ارفض ابدا انا اكون الزوجه الثانيه ولكن بشروط وهذا حق مكتسب لي ان يكون هذا الشخص علي قدر عالي من التدين والاخلاق وان يكون الحب مشترك بيننا بل ويكون هو الاساسي للموافقه علي ذلك
وهناك معلومه أحب أن أوضحها:
أنه يمكن للرجل الزواج بأخرى دون أي سبب يذكر ولو تأملتم في السنه وماورد فيها عن ذلك لعلمتم ،
وهذا لايمس من ثقة المرأة بشيء ولا بكبريائها ، لقد حمع النبي الكريم ـ عليه الصلاة والسلام ـ بين
السيدة خديجة ـ رضي الله عنها ـ وبين السيدة عائشة ـ رضي الله عنها ـ فرضين بذلك رغم عظمتهن ولم يدل ذلك على نقص في احداهن حاشى لله "لاجدال فيه".
أ فنرفض نحن؟ ولما؟