![]() |
المناهي اللفظية
المناهي اللفظية
1/ قول بعض الناس (( فلان شكله غلط )) سبب النهي :لأن فيها سخرية و اعتراضاً على خلق الله 2/قول بعض الناس (( يعلم الله أني فعلت كذا )) سبب النهي : لأنه إذا قالها والأمر بخلاف ما قال , اتهم الله بالجهل 3/ قولهم (( دفن في مثواه الأخير )) سبب النهي : لأنه يتضمن إنكار البعث 4/ قولهم للمتزوج (( بالرفاه والبنين )) سبب النهي : لأنها تهنئة أهل الجاهلية والبنين يعني الذكور 5/ قولهم (( الله يظلمك كما ظلمتني )) سبب النهي : لأن فيه اتهاماً الله بالظلم . تعالى الله عن ذلك 6/ قولهم إذا أصيب إنسان بمصيبة (( فلا ما يستاهل )) سبب النهي : لأن فيه اعتراضاَ على حكم الله . 7/منادة بعضهم (( للممرضة الكافرة بـــــ"سستر" )) سبب النهي : أن معناها أخت والكافر ليس أخ للمسلم 8/ تسميتهم للمسجد الأقصى (( ثالث الحرمين الشريفين )) سبب النهي : لأن لا يوجد حرم إلا بمكة والمدينة . أما الأقصى مسجد وليس حرماً 8/قول الإنسان لضيفه (( وجه الله إلا تأكل )) سبب النهي : لا يجوز لأحد أن يستشفع بالله عز وجل إلى أحد من الخلق . فأن الله أعظم وأجل من أن يستشفع إلى خلقه وذلك لأن مرتبة المشفوع إليه أعلى من مرتبة الشافع والمشفوع له . فكيف يصح أن يجعل الله شافعاً عند أحد ؟ 9/ قول بعضهم (( الله ورسوله أعلم )) سبب النهي : لا يجوز إطلاقها بعد وفاته – صلى الله عليه وسلم – إلا ما كان من الأحكام الشرعية 10/ قول بعضهم (( بذمتي - بشرفي )) سبب النهي لا يجوز لأنه قسم بغير الله وهذا شرك أصغر |
انا لااتفق معك ان المسجد الاقصى ليس حرماً
بل هو اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين اشكرك على المجهود |
السؤال :
هل صحيح أنه من الأخطاء تسمية المسجد الأقصى ( ثالث الحرمين الشريفين ) ؟ أريد ذِكْر أسباب ؟ الجواب : إذا كان هذا من باب التغليب فلا بأس بالتسمية ، ولا بأس بإطلاق " ثالث الحرمين " على المسجد الأقصى . ذلك أنه يُقال في اللغة : القمران ، ويُقصَد الشمس والقمر . ويُقال : الأسْوَدان : ويُراد به التمر والماء . ويُقال : الجديدان : ويُقصد به الليل والنهار . وهكذا .. أي أن الإطلاق أغلبي . أما إذا قُصِد به أن المسجد الأقصى حَـرَم ، فهذا خطأ ، لأنه ليس له حَـرَم . وكذلك من ألخطاء قول : الحرم الإبراهيمي : يُطلَق على ا وكذلك قول : الْحَرَم الجامعي ! وقول : الأزهر الشريف ، فليس ثمّ تشريف إلاَّ بِنَصّ ، ولا نَصّ على ذلك . والمسجد الأقصى ثالث المساجد الكبرى في الإسلام التي تُشدّ إليها الرِّحال ، لقوله عليه الصلاة والسلام : لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : مسجدي هذا ، ومسجد الحرام ، ومسجد الأقصى . رواه البخاري ومسلم . وهو أُولَى القِبلَتين . وهو مَسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم . وأرض فلسطين أرض مُبارَكة ، لقوله تعالى : ( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ ) . فالبَرَكة في المسجد وما حوله . إلا أن المسجد الأقصى ليس له حَـرَمٌ ، بحيث يُطلق عليه ( الْحَرَم ) . والْحَرَم هو ما حُرِّم صَيده ، وحُرِّم قطع شجره ، وما فيه تحريم حِمى . ولذلك قال عليه الصلاة والسلام : المدينة حَرَمٌ ما بين عَير إلى ثَور ، فمن أحدث فيها حدثا ، أو آوى مُحْدِثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل منه يوم القيامة صَرف ولا عَدل . رواه البخاري ومسلم . وقال عليه الصلاة والسلام : إن إبراهيم حَرّم مكة ، وإني حَرّمتُ المدينة ما بين لابتيها لا يقطع عضاا ، ولا يصاد صيدها . رواه البخاري ومسلم . ولم يَرد شيء من ذلك في شأن المسجد الأقصى . والله تعالى أعلم . فضيله الشيخ عبدالرحمن السحيم |
|
الله يجزاكم جميعاً خير على التوضيح
بارك الله فيكم |
الساعة الآن 10:51. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون