قيادة المرأة السعودية للسيارة.. هل هو إثارة للشبهات؟؟
 

إن قيادة المرأة السعودية للسيارة جدل لا معنى له"،عبارة حاسمة أدلى بها وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبد العزيز مؤخراً، وذلك الحسم أعاد الجدل في هذه القضية وجعلها تطفو إلى السطح، كما اعتقد البعض، ممن ظنوا بأنها غرقت، فراحت عبارات الرفض الذكوري والاستنكار تعبر عما يجول النفوس والأذهان؟!


لا لقيادة المرأة للسيارة .... ما فائدة قيادتها غير الحكيمة؟.....أين ذهب الرجااااااااال؟ يعني "تبوهن يسوقن حتى يفسدن"، يا رب أنفذنا إنه استمطار لعذاب الله، واتباع للشاذين من أهل الشبهة والشهوات، عندما يسقط لباس الحشمة والحياء عن نسائنا؟

هذه العبارات المستنكرة أطلقها رجالات الشارع السعودي عندما سمعوا بأن الجدل أعيد مجدداً في السعودية حول حق النساء في قيادة السيارات، وذلك في أعقاب طلب تقدم به عضوان بمجلس الشورى لمناقشة هذه القضية، وهؤلاء الرجال الذين ربطوا قيادة السيارة بذكورتهم، غالباً ما يستعينون بسائقين آسيويين لنقل نسائهم وفتياتهم، فكيف يعتبرون هذا الحق إثارة للشبهة والشهوات؟

في حين أن وزير الداخلية السعودي أوضح بحزم أيضاً أن القضية هي "شأن اجتماعي يقرره المجتمع"، وهو ما فسره مراقبون على أن الأمير يعتبر أن المجتمع بكل مؤسساته وأطيافه هو صاحب الكلمة الفصل في هذا الأمر، ويضع المجتمع على عتبة استفتاء شعبي حول قيادة المرأة للسيارات.

هذا يعني أن السلطة السياسية –بهذه التصريحات- وضعت عملياً الكرة في مرمى المجتمع ليتخذ القرار الذي يراه مناسباً ومتسقاً مع عادات وتقاليد المجتمع السعودي، وفي هذه الحال لا بد من إجراء استفتاءات شبيهة بتلك التي أجريت حول قبول الدستورالمشترك للاتحاد الأوروبي، لتشمل جميع المناطق السعودية؛ وأعتقد بأن هذا النوع من الاستفتاء فريد من نوعه ولم يحدث، في أي جزء من أرجاء العالم، والغريب أن المرأة في البادية السعودية ستستثنى منه لأنها تقوم بقيادة السيارة منذ زمن وتساعد في شؤون الحياة اليومية.

ولكن هل ستُحجب المرأة عن الإدلاء برأيها في هذا الاستفتاء؟ وهل سيُترك مصيرها رهناً للأمزجة الذكورية؟ فالأوروبيون لم يحجبوا نساءهم عن الإدلاء بأصواتهن بشأن الدستور المشترك للاتحاد، لأن المصالح الاجتماعية والاقتصادية مشتركة بين الرجل والمرأة عندهم، فما هي أبعاد هذه الشراكة بين الرجل السعودي والمرأة السعودية؟

وحسب صحيفة الحياة اللندنية الصادرة اليوم الجمعة 3-6-2005م بأن المجالس السعودية والمنتديات والمواقع الإنترنتية راحت تتناقل تصريحات الأمير نايف "إن قيادة المرأة السعودية للسيارة جدل لا معنى له" كما لو أن مسألة "قيادة المرأة" للسيارة قد حسمت، مع أن الأمير أدامه الله، في قوله بأن الأمر شأن اجتماعي يقرره المجتمع، هو شبه تصريح لفتح باب ذاك الاستفتاء الشعبي، فوزير الداخلية مشهود له ببعد نظره.

بينما عبد الله بخاري، عضو مجلس الشورى، أكد بعد تصريحات وزير الداخلية السعودي بأن قيادة المرأة السيارة "هي في الواقع قضية اجتماعية بحتة، والمجتمع عادة يختار الشيء الذي يروقه ويتماشى مع مصالحه الاجتماعية"، وأضاف: "كل المجتمعات تختار في العادة ما ترتقي به إلى الأفضل، والمجتمع السعودي كغيره من مجتمعات العالم فيه من يؤيد قيادة المرأة السيارة وفيه المعارض، ولكل مجتمع خصوصيته وقضاياه الحساسة". لكنه استدرك مستاءاً، هذه القضية لا تستحق ما سببته من إثارة لأنها مطلب "عادي جداً" يجب تحقيقه.

والغريب هو ما اكتفى عضو مجلس الشورى إبراهيم البليهي به عندما فسر الدلالات التي يحملها تصريح الأمير نايف بالقول: "إن المجتمع السعودي ما زال غير مهيأ لنقاش مثل هذه القضايا".

هذا يعني أن الكرة في ملعب المجتمع السعودي لن تتحرك بحرية، وإذا ما أجيز تحركها فقد تقتصر على أذهان بعض الرجال، فالنساء السعوديات مبعدات أصلاً عن البت بحقوق عادية لهم، فكيف سيحق لهن المشاركة في هكذا قرار حاسم، فتفسير إبراهيم البليهي يعني بأن الطريق مسدود.... مسدود والشباك محجوبة بشباك أثخن منها، ولكن ماذا لو رمى أحدهم بالكرة في ملعب اجتماعي – سياسي، خارج الأراضي السعودية، عندها سننتظر رأي الحكام الغرباء للبت بشأن يخص نساءنا وهذا ما لا نتمناه لبلد عربي فكيف للمرأة السعودية التي تحمل شعار كرامة بلدها وأنوثته المحفوظة

الملك الله يطول بعمره يقول قيادة المرأة مسألة وقت



انا بصراحة ضد قيادة المرأة مو لشيئ معين

لكن من باب العادة سعادة

وقيادة المرأة للسيارة مو دليل انحلالها

لكن ماتعودنا نشوف هالشيئ

احترامي لطرحك ؛؛؛

والله احيان ودي اسوق سياره واحيان اقول الحمدلله ممنوع


انا لا أؤيــــــــد سواقه النساء عندنا في السعوديه


لمــــا لها من سلبيات كثيره أكثر من ايجابياتها


وانا اقولكم ان بعض المدن النائيه في المملكه والقرى سمحوا للنساء بالسواقه


فقط للمتزوجات وللضروره


وانـــــا اشوف ان المـــرأه السعــــوديه في قمة الدلع بأن تجلس في المقعد الخلفي


ولديها ســـــــــــائق يأخذها حيث تشــــــــاء


ولا وش رايكم ؟؟؟!!!


و يمكن احنا الدوله الوحيده الي مانعه ذلك !!


وانا اعتبره شي مميــز


شاكره لك اخي فتح هالموضوع الرائع ,,,

والله انا في قمة الدهشه والاستغراب من الممانعه في منح النساء رخص قيادة السيارات والغريب اكثر من ذلك هي بداية قانون التراخيص والمركبات كيف وجد هذا القانون اعور بعين واحده فكيف انشيء هذا القانون مجزأ بحيث استثنى النساء من القياده منذ البدايه فهل كانت كل مهنه يسن قانون ذكوري لها ومن ثم بعد الاندماج في المجتمعات الاخرى والاطلاع على متطلبات الحياه والحاجات الماسه يسن قانون انثوي لكي يتم المن على المرأه اذا اخذت شيء من حقوقها فلنتخيل ان دراسة الطب اجيزت للرجال ومن ثم قرر سعادة الرجال السماح للنساء القيام بهذه المهنه هل هذا منة ام حق وكذلك باقي القوانين فكيف ولد هذا القانون بشقين ذكوري وانثوي أما آن لنا ان نعترف بان كثير من القوانين القديمه قاصره ويجب تحديثها وانا هنا اعني القوانين الوضعيه وليس قوانين السماء فليس في قانون السماء ما يمنع قيادة المرأه للسياره ولا للطائره ولا للقطار فماذ بعد ذلك هل نمنعها لان الذكور لم يعتادو على رؤيتها المسأله اكثر من بسيطه فبعد سنتين او ثلاثه سيعتادو على رؤيتها تقود ويكون الامر عاديا واذا طاوعناهم بانهم لم يعتادو على ذلك فيبقى القانون كما هو ولن يعتادو ابدا ثم فلنسلم بان المسأله هي اجتماعيه تخص المجتمع السعودي اذن فلنسن القانون ويكون كل واحد استفتائه داخل بيته اما ان يسمح لزوجته وبناته ان تقود واما لا يسمح الا اذا كان الذكور خائفين من فرض قوانينهم داخل بيوتهم وارادو ان يكون المنع من الدوله لعدم الوقوع في الاحراج والى من يبحث عن التميز اقول فليكن التميز بالافضل وليس بالاسوأ وليكن التميز بالحريه وليس بالتقييد وليكن التميز باعتماد المرأه وبناتها على نفسها وليس على سائق اسيوي لا يمت للاسلام بصله ولا تهمه اعراضنا ولا بناتنا والله العظيم لاخبركم بقصه لم احب ان اخبر احد بها على لسان احد السواقين الاسيويين كان يعمل لدى عائله حيث قال لي بالحرف الواحد ( انا يوم بتشه (الاولاد والبنات) صغير في ودي مدرسه يوم ييجي كبير ودي شقه ) انظرو بالله عليكم حتى لو لم يكن كلامه صحيحا فهل هذا امين على بناتنا ونسائنا
اترك الاجابه لكم ايها الساده معشر الذكور علما انني منكم والى من يناصركم من النساء طمعا او خطبة لودكم
وتقبلو مروري
اخوكم العقل يتكلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة لي انا شخصيا اايد فكرة سياقة المراة للسيارة لمادا نحن متشددون من هده الناحية فنكتفي ونقول حرام لا يلزم على المراة السياقة واين هي المساواة برايكم يلزم على المراة الانفتاح في نطاق محدود بدون اية تعقيدات سوف اعطيكم على سبيل المتال ارادت الزوجة الدهاب الى العمل وزوجها نائم هل ستوقظه ليوصلها او ارادت شراء توب من السوق لنكن واقعيين وصريحين مع انفسنا قليلا لمادا دائما نحن العرب نعطي للرجل الاهمية و المكانة ونهمش المراة ونجعلها بدون قيمة ولا مكانة في مجتمعنا الكتير يقول دور المراة هو غسل الصحون والعجين وتربية الاولاد هده ليست بحياة اطلاقا هدا سجن مغلق انظرو ولو قليلا الى الغربيين في الامور الجيدة يحترمون المراة ويعطونها مكانتها كما تكون لها كامل المسؤولية في اتخاد القرارات وقيادتها للسيارة بدون اية تحريمات وتمتعها بالمساوات وبكامل المناصب العالية فلهادا يجب ان نغير سياستنا اتجاه المراة ونحسها بانها امراة ليست عبدة لدينا وشكرااااااااااااااااااااااابارك الله بك , شكراً أختي الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[]
بالنسبة لي انا شخصيا اايد فكرة سياقة المراة للسيارة لمادا نحن متشددون من هده الناحية فنكتفي ونقول حرام لا يلزم على المراة السياقة واين هي المساواة برايكم يلزم على المراة الانفتاح في نطاق محدود بدون اية تعقيدات سوف اعطيكم على سبيل المتال ارادت الزوجة الدهاب الى العمل وزوجها نائم هل ستوقظه ليوصلها او ارادت شراء توب من السوق لنكن واقعيين وصريحين مع انفسنا قليلا لمادا دائما نحن العرب نعطي للرجل الاهمية و المكانة ونهمش المراة ونجعلها بدون قيمة ولا مكانة في مجتمعنا الكتير يقول دور المراة هو غسل الصحون والعجين وتربية الاولاد هده ليست بحياة اطلاقا هدا سجن مغلق انظرو ولو قليلا الى الغربيين في الامور الجيدة يحترمون المراة ويعطونها مكانتها كما تكون لها كامل المسؤولية في اتخاد القرارات وقيادتها للسيارة بدون اية تحريمات وتمتعها بالمساوات وبكامل المناصب العالية فلهادا يجب ان نغير سياستنا اتجاه المراة ونحسها بانها امراة ليست عبدة لدينا وشكرااااااااااااااااااااااابارك الله بك , شكراً أختي الكريم]

اشكرك على طرحك هذا الموضوع
انا نفسى وج اعتراض الرجال فى السعوديه
على قياده السياره لزم المراه تفضل محتاجه الرجل
فى كل شء لان لايوجد مناع غبر ذلك

.

انا من المؤمنين والمُسلمين بان الفتاة السعودية ـــ كائن رخو هش ــ يُعتمد عليه في بعض تقليعات الموضة واصبحت عائق رئيسي امام المرأة السعودية الجادة للحصول على حقها في سياقة السيارة

.

والفتاة اعني بها ـــ مراهقة او اكبر بقليل من سن المراهقة ـــ
والمراة ـــ هي الواثقة والجادة في سلوك حياتها اليومي ـــ
. وعموما كل ما يقال أو سيقال ماهو إلا تهئية المجتمع والمناخ للتغيير قام لا محاله

.
.

.

انا من المؤمنين والمُسلمين بان الفتاة السعودية ـــ كائن رخو هش ــ يُعتمد عليه في بعض تقليعات الموضة واصبحت عائق رئيسي امام المرأة السعودية الجادة للحصول على حقها في سياقة السيارة

.

والفتاة اعني بها ـــ مراهقة او اكبر بقليل من سن المراهقة ـــ
والمراة ـــ هي الواثقة والجادة في سلوك حياتها اليومي ـــ
. وعموما كل ما يقال أو سيقال ماهو إلا تهئية المجتمع والمناخ للتغيير قادم لا محاله

.
.