منتديات روعة الكون

منتديات روعة الكون (http://roo3.net/vb/)
-   مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص (http://roo3.net/vb/f17.html)
-   -   أجمل العبارات (http://roo3.net/vb/t23871.html)

الحنان كله 13-07-2007 03:14

أجمل العبارات
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته *

كـيـفـكم

وش أخباركم ؟

مابطول عليكم

اليوم جبتلكم أجمل (( 15 )) عباره في نظري """

· الصادقون في مشاعرهم لايبالون بالمظاهر
· النفوس القويه لا تعرف اليأس
· من السهل أن تحب الناس ولكن من الصعب أن يحبك الناس مثل حبك لهم
· إذا أردت أن تعيش سعيداً إنزع الحقد من قلبك
· الصحة مثل المال لا تعرف قيمتها إلا حين تفقدها
· الحياة تحب من تحبها . والتعاطف أساس الأخلاق . والصدق لغه التفاهم
· الحياة كالورد كل ورقه خيال وكل شوكة حقيقة
· البكاء ضرورة ولكن ليس حلاً
· ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق ... ولكن من الصعب أن تحب صديقاً يستحق التضحيه
· لا تسأل صديقك لماذا يحبك؟ فكثيراًما يجهل الصديق الوفي عن أسباب حبه لك
· القلوب التى تغسلها الدموع ... لا يتراكم عليها الصدأ
· لاتكن نهاية علا قتك بـصد يق هي بدايه لكراهيته فقد تنتهى المحبه ولكن يبقى التقدير والإحترام
· لاتسرف بحزنك ولا بفرحك لان الحياه لا تتم على وتيرة واحده
· الاخوة عطاء ثم عطاء ثم عطاء
· جميلاً أن يكون لك قلب أنت صاحبه ولكن الاجمل أن يكون صديقاً أنت قلبه

وش رايكم في العبارات

الله الله بالردود الزينه

صاحبة السموF 14-07-2007 11:45

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مشكورة أختي على هالحكم الجميلة والرااااائعة


وأتمنى المزيد من تألقك في قسم الحكم والقصص



وتقـــبلي مروووووري يالغلاااااااااااااااااا



\\\\\\\\\صاحبة السموF

ranem930 14-07-2007 11:51

حَكى الحارثُ بنُ همّامٍ قال: سمَرْتُ بالكوفَةِ في ليلَةٍ أديمُها ذو لوْنَينِ. وقمرُها كتَعْويذٍ من لُجَينٍ. معَ رُفقَةٍ غُذوا بلِبانِ البَيانِ. وسحَبوا على سَحْبانَ ذيْلَ النّسْيانِ. ما فيهِمْ إلا مَنْ يُحْفَظُ عنْهُ ولا يُتَحفَّظُ منْهُ. ويَميلُ الرّفيقُ إليهِ ولا يَميلُ عنهُ. فاستَهْوانا السّمَرُ. الى أنْ غرَبَ القمَرُ. وغلَبَ السّهَرُ. فلمّا روّقَ الليْلُ البَهيمُ. ولمْ يبْقَ إلا التّهويمُ. سمِعْنا منَ البابِ نبْأةَ مُستَنْبِحٍ. ثمّ تلَتْها صكّةُ مُستفْتِحٍ. فقُلنا: منِ المُلِمّ. في اللّيلِ المُدْلَهِمّ? فقال:
ولا لَقيتُمْ ما بَقـيتُـمْ ضُـرّا يا أهلَ ذا المَغْنى وُقيتُمْ شَـرّا
الى ذَراكُمُ شَعِثاً مُـغْـبَـرّا قدْ دفَعُ الليلُ الذي اكْفَـهَـرّا
حتى انْثَنى مُحْقَوْقِفاً مُصْفَرّا أخا سِفارٍ طالَ واسْبَـطَـرّا
وقد عَرا فِناءكُمْ مُـعْـتَـرّا مثلَ هِلالِ الأُفْقِ حينَ افْتَـرّا
يبْغي قِرًى منكُمْ ومُستَقَـرّا وأمَّكُـمْ دونَ الأنـام طُـرّا
يرْضَى بما احْلَوْلى وما أمَرّا فَدونَكُمْ ضَيْفاً قَنوعـاً حُـرّا
وينثَني عنْكُمْ ينُثّ الـبِـرّا
قال الحارثُ بنُ هَمّامٍ: فلمّا خلَبَنا بعُذوبَةِ نُطقِهِ. وعلِمْنا ما وَراء برْقِه. ابتَدَرْنا فتْحَ البابِ. وتلَقّيناهُ بالتّرْحابِ. وقُلْنا للغُلامِ: هيّا هَيّا. وهلُمّ ما تَهيّا! فقالَ الضّيفُ: والذي أحَلّني ذَراكُمْ. لا تلَمّظْتُ بقِراكُمْ. أو تَضْمَنوا لي أنْ لا تتّخِذوني كَلاًّ. ولا تجَشّموا لأجْلي أكْلاً. فرُبّ أكْلَةٍ هاضَتِ الآكِلَ. وحرَمَتْهُ مآكِلَ. وشَرُّ الأضْيافِ مَنْ سامَ التّكليفَ. وآذَى المُضيفَ. خُصوصاً أذًى يعْتَلِقُ بالأجْسامِ. ويُفْضي الى الأسْقامِ. وما قيلَ في المثَلِ الذي سارَ سائِرُهُ: خيرُ العَشاء سَوافِرُهُ. إلا ليُعَجَّلَ التّعَشّي. ويُجْتَنَبَ أكْلُ اللّيلِ الذي يُعْشي. اللهُمّ إلاّ أن تقِدَ نارُ الجوعِ. وتَحولَ دونَ الهُجوعِ. قال: فكأنّهُ اطّلعَ على إرادَتِنا. فرَمى عنْ قوْسِ عَقيدَتِنا. لا جَرَم أنّا آنَسْناهُ بالتِزامِ الشّرْطِ. وأثْنَينا على خُلُقِهِ السّبْطِ. ولمّا أحْضَرَ الغُلامُ ما راجَ. وأذْكى بينَنا السّراجَ. تأمّلتُهُ فإذا هوَ أبو زيْدٍ فقُلتُ لصَحْبي: ليُهْنَأكُمُ الضّيفُ الوارِدُ. بلِ المَغْنَمُ البارِدُ. فإنْ يكُنْ أفَلَ قمَرُ الشِّعْرَى فقدْ طلَعَ قمَرُ الشِّعْرِ. أوِ استَسَرّ بدْرُ النّثْرَةِ فقدْ تبلّجُ بدْرُ النّثْرِ. فسرَتْ حُمَيّا المسَرّةِ فيهِمْ. وطارَتِ السِّنَةُ عنْ مآقِيهِمْ. ورَفَضوا الدَّعَةَالتي كانوا نَوَوْها. وثابُوا الى نشْرِ الفُكاهَةِ بعْدَما طوَوْها. وأبو زيْدٍ مُكِبٌّ على إعْمالِ يدَيْهِ. حتى إذا استَرْفَعَ ما لدَيْهِ. قلتُ لهُ: أطْرِفْنا بغَريبَةٍ منْ غَرائِبِ أسْمارِكَ. أو عَجيبَةٍ منْ عَجائِبِ أسفارِكَ. فقال: لقدْ بلَوْتُ منَ العَجائِبِ ما لمْ يرَهُ الرّاؤونَ. ولا رواهُ الرّاوونَ. وإنّ منْ أعجبِها ما عايَنْتُهُ الليلَةَ قُبَيلَ انْتِيابِكُمْ. ومَصيري الى بابِكُمْ. فاستَخْبَرْناهُ عَنْ طُرفَةِ مَرآهُ. في مسرَحِ مسْراهُ. فقال: إنّ مَراميَ الغُربَةِ. لفَظَتْني الى هذِهِ التُرْبَةِ. وأنا ذو مَجاعَةٍ وبوسَى. وجِرابٍ كفؤادِ أمّ موسَى. فنهَضْتُ حينَ سَجا الدُجى. على ما بي منَ الوَجَى. لأرْتادَ مُضيفاً. أو أقْتادَ رَغيفاً. فساقَني حادِي السّغَبِ. والقضاءُ المُكنّى أبا العجَبِ. الى أنْ وقفْتُ على بابِ دارٍ. فقلْتُ على بِدارٍ:
وعِشتُمُ في خفضِ عيشٍ خضِلِ حُييتُمُ يا أهلَ هـذا الـمـنـزِلِ
نِضْوِ سُرًى خابِـطِ لـيْلٍ ألْـيَلِ ما عندكُمْ لابنِ سَبـيلٍ مُـرمِـلِ
ما ذاقَ مذْ يومانِ طعمَ مـأكَـلِ جَوِي الحَشى على الطّوى مُشتَمِلِ
وقد دَجا جُنْحُ الظّلامِ المُسـبِـلِ ولا لهُ في أرضِكُمْ مـنْ مَـوْئِلِ
فهلْ بهَذا الرَّبعِ عذبُ المنـهَـلِ وهْوَ منَ الحَيرَةِ في تمـلْـمُـلِ
وابْشَرْ ببِشْرٍ وقِرًى مُـعـجَّـلِ يقول لي: ألْقِ عَصـاكَ وادخُـلِ
قال: فبرزَ إليّ جَوْذَرٌ. عليهِ شَوْذَرٌ. وقال:
وأسّسَ المحْجوجَ في أُمّ القُـرَى وحُرمَةِ الشّيخِ الذي سنّ القِـرَى
سوى الحديثِ والمُناخِ في الذَّرَى ما عِندَنـا لِـطـارِقٍ إذا عَـرا
طوًى برَى أعظُمَهُ لمّا انْبَـرى وكيفَ يقْري مَنْ نَفى عنه الكَرى
فما تَرى فيما ذكرتُ ما تَـرى
فقُلتُ: ما أصْنَعُ بمنزِلٍ قَفرٍ. ومُنزِلٍ حِلفِ فَقْرِ? ولكِنْ يا فَتى ما اسمُكَ. فقدْ فتَنَني فهْمُكَ? فقال: اسمي زيْدٌ. ومَنشإي فَيْدٌ. ووَردتُ هذِهِ المَدَرَةَ أمْسِ. معَ أخْوالي منْ بَني عبْسٍ. فقلتُ لهُ: زِدْني إيضاحاً عِشْتَ. ونُعِشْتَ! فقال: أخبرَتْني أمّي بَرّةُ. وهيَ كاسْمِها برّةٌ. أنّها نكَحَتْ عامَ الغارَةِ بماوانَ. رجُلاً من سَراةِ سَروجَ وغسّانَ. فلمّا آنَسَ منْها الإثْقال. وكان باقِعةً على ما يُقال. ظعَنَ عنْها سِرّاً. وهَلُمّ جَرّاً. فما يُعْرَفُ أحَيٌ هوَ فيُتوَقّعَ. أم أودِعَ اللّحْدَ البَلْقَعَ? قال أبو زيْدٍ: فعلِمْتُ بصِحّةِ العَلاماتِ أنّه ولَدي. وصدَفَني عنِ التّعرُّفِ إليْهِ صَفْرُ يدي. ففصَلْتُ عنْهُ بكَبِدٍ مرْضوضَةٍ. ودُموعٍ مفْضوضةٍ. فهلْ سمِعْتُمْ يا أولي الألْبابِ. بأعْجَبَ منْ هذا العُجابِ? فقُلْنا: لا ومَنْ عندَهُ عِلمُ الكِتابِ. فقال: أثْبِتوها في عَجائِبِ الاتّفاقِ. وخلِّدوها بُطونَ الأوْراقِ. فما سُيّرَ مثلُها في الآفاقِ. فأحْضَرْنا الدّواةَ وأساوِدَها. ورَقَشْنا الحِكايَةَ على ما سرَدَها. ثمّ اسْتَبْطنّاهُ عنْ مُرْتآهُ. في استِضْمام فَتاهُ. فقالَ: إذا ثَقُلَ رُدْني. خَفّ عليّ أنْ أكْفُلَ ابْني. فقُلنا: إنْ كان يكْفيكَ نِصابٌ منَ المالِ. ألّفناهُ لكَ في الحالِ. فقالَ: وكيْفَ لا يُقْنِعُني نِصابٌ. وهلْ يحتَقِرُ قدْرَهُ إلا مُصابٌ? قالَ الرّاوي: فالتَزَمَ منْهُ كلٌ منّا قِسطاً. وكتبَ له بِهِ قِطّاً. فشَكرَ عندَ ذلِك الصُنْعَ. واستَنْفَدَ في الثّناء الوُسْعَ. حتى إنّنا اسْتَطلْنا القوْلَ. واستَقلَلْنا الطَّوْلَ. ثمّ إنّهُ نشَرَ منْ وشْيِ السّمَرِ. ما أزْرَى بالحِبَرِ. الى أنْ أظَلّ التّنْويرُ. وجَشَرَ الصبْحُ المُنيرُ. فقضَيْناها ليلَةً غابَتْ شوائِبُها. الى أنْ شابَتْ ذَوائِبُها. وكمُلَ سُعودُها. الى أنِ انْفطَرَ عودُها. ولمّا ذَرّ قرْنُ الغَزالَةِ. طمرَ طُمورَ الغَزالَةِ. وقال: انْهَضْ بِنا لنَقبِضَ الصِّباتِ. ونستَنِضَّ الإحالاتِ. فقَدِ اسْتَطارَتْ صُدوعُ كَبِدي. منَ الحَنينِ الى ولَدِي. فوَصَلتُ جَناحَهُ. حتى سَنّيتُ نَجاحَهُ. فحينَ أحْرَزَ العَينَ في صرّتِه. فرَقَتْ أساريرُ مسرّتِهِ. وقال لي: جُزيتَ خَيراً عنْ خُطا قدَمَيكَ. واللهُ خَليفَتي علَيْكَ. فقُلتُ: أُريدُ أن أتّبِعَكَ لأشاهِدَ ولَدَك النّجيبَ. وأُنافِثَهُ لكَيْ يُجيبَ. فنظَرَ إليّ نظْرَةَ الخادِعِ الى المَخْدوعِ. وضحِكَ حتى تغَرْغَرَتْ مُقلَتاهُ بالدّموعِ. وأنشَدَ:
لمّا روَيْتُ الـذي روَيْتُ يا مَنْ يظَنّى السّرابَ مـاءً
وأنْ يُخيلَ الذي عـنَـيْتُ ما خِلْتُ أنْ يستَسِرّ مَكري
ولا ليَ ابنٌ بِهِ اكتَـنَـيْتُ واللهِ ما بَرّةٌ بـعِـرْسـي
أبدَعْتُ فيها وما اقتَـدَيتُ وإنّما لي فُنـونُ سِـحـرٍ
حكَى ولا حاكَها الكُمَـيتُ لمْ يحْكِها الأصمَعيُّ فيمـا
تَجْنيهِ كَفّي متى اشتَهَـيْتُ تَخِذْتُها وُصـلَةً الـى مـا
حالي ولمْ أحْوِ ما حـوَيْتُ ولوْ تَعافَيتُهـا لـحـالَـتْ
إنْ كُنتُ أجرَمْتُ أو جنَيْتُ فمهّدِ العُذْرَ أو فسـامِـحْ
ثمّ إنّه ودّعني ومَضى. وأوْدَعَ قلْبي جمْرَ الغَضا.

walOoOoOdy 15-07-2007 09:37

السلآلآلآلآلآم عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

يسلموووو على القصه الرااائعه ويعطيك ربي الف عافيه

والله لا يحرمنا من جديدك

ومن ابداعاتك الرااااائعه في قسم الحكم والقصص

واتمنى الاستمرار في هذا الابداع

تحياتي:

القنااص

samr 17-07-2007 09:31

كلمات أعجبتني

~*¤ô§ô¤*~تحياتي~*¤ô§ô¤*~


الساعة الآن 12:02.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.

منتديات روعة الكون