رأيتها وانا في زحام الحياة سمو الاميره
 

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواني واخواتي
سوف ابدمعكم خاطره اتكلم فيها عن سمو الاميره
وهي عباره عن قصه من الخيال انا من عشتها

الخاطره هذه رقم واحد


لحظات الحزن والإكتئاب التي نمر بها بين اللحظة والاخرى تعتبر شيء اساسي من تجربتنا الإنسانية انا لا أقول كذلك لأجعل نظرتنا تشائميه عندما نسمح لهذه اللحظات ان تسيطر على نظرتنا للحياة سوف تكون نظرة غير واضحه فمن الافضل ان لانخضع لهذه الحالة وانما نبحث عن سببها قدر الامكان فلكل منا لديه حكايه خاصه به يتقاسم بطولتها مع انسان اخر يبذل فيها الغالى والرخيص حتى يضمن استمرارها وعلى الرغم من انك تدرك ذلك فى اعماقك حتى لا تواجه الفراغ المخيف الذى سيخلفه بغيابه رحيل سمو الاميره غايبها عني وتراجع نحو الواقع سمو الاميره ليعود لمسكنه الآمن ويبقى فيه بهدوء حتى نفاذ الوقت سمو الاميره فهبي روحك له ليهبك كل الأحلام وليصنع منك أسطورة في زمن ليس له أي وجود سمو الاميره فأنت في دنياي الحلم والواقعا سمو الاميره أجمل أنثى قد يعرفها التاريخ يا سيدتي سأدون في باقي الأسطر وأوقع أسفل منها بأني مازلت أنا الحالم عشق أعيد صياغته في هذا الزمن
حين اصف الحب عبر عينيك أتوه حين اصف الوجد في قلبي سأغرق فلا شاطئ لي غيرك ولا أرض لي غيرك وبعد رحيها اكتشفت انها لما تغادر سمو الاميره ولما ترحل رأيتها من بعيد ساحر جمالها مبهر وجودها لم اتمالك نفسي لم اتمالك نفسي ولحقتها الى قصرها دخلت بيتها وانا واقف امام هذا القصر الجميل انتضر ضهورها بكل شوق ضهرت من فوق نعم ضهرت يال جمالها وهي تحاكي النسيم العليل اغار عليها من الطير الذي يقف اما مها ليتني طائر يمشي على ذراعها وتحبني نسيت كل الهموم عندما لا اريد شيء سوا بقاء الاميره معي اسف سمو الاميره الى الابد

لالا لا لا لا لا تعليق