![]() |
الرجاء عدم اصطحاب الهواتف النقاله
السلام عليكم
الرجاء عدم اصطحاب الهواتف النقاله هذا العباره كانت مكتوبه بكرت دعوه لعرس احد اصدقائي بصراحه سرتني العباره وكنت أقرأ موضوع هنا وجميعنا قرأ وسمع عن المشاكل التي حصلت من جراء استخدام الهواتف النقاله في الاعراس هي دعوه للجميع لكتابتها بدعوات الاعراس اسأل الله الستر للجميع |
عآبر بلاآثر
" آنا مع منع الهواتف النقاله في الحفالات حتى نتفادى آصحاب القلوب الضعيفه ومن هوايتهم نشر صور الحفلات .. والان يآآخي عآبر لم تمنع فقط في الآفراح بل حتى الكليات " وكانت هذه التقنيه في البدايه ممنوع عند اغلب الافراد ولاكن ثم اصبحت امر عادي ولاكن اللذي يستخدمها في الامورالصحيحه هو المستفيد والعكس صحيح " ومن وجهة نظري هو سلاح ذو حدين قد يستخدمها فئه من البشر بالخير وقد يستخدمها آصحاب القلوب والضمائر الضعيفه في الشر " يعطيك آلعآفيه آخوي عآبر على موضوعك " " تقبل مروري .. " آختك " " روح " |
حلووه هاذي الخطووه ولاكن ياعابر من يلتزم بها؟؟
ومعك حق اختي رووح اذا امتنع في الاعراس يستخدم في الكليات والصالونات اصبحت الهواتف النقاله داء ليس له دواء نسئل الله لنا ولكم الستر ويعافيك ربي اخوي عابر على طرحك الموضووع المميز |
ربما هي عباره مناسبه ولكن لنضيف اليها كلمة للنساء يرجى عدم اصطحاب الهواتف النقاله وان كان ضروريا فمن غير كاميرا
مع ان صاحب الدعوه لن يفتش في حقائب السيدات ولكن صاحب النيه السيئه يستطيع ان يستخدم الهاتف بدون ان يشعر به احد وخصوصا النساء، وعلينا جميعا ان نتنبه لكي لا نظلم احد ان الصور المأخوذه بدون علم صاحبها لا تعيبه بقدر ما تعيب الشخص الذي صورها مشكور اخوي عابر كل يوم نسمع منك الجديد والمفيد |
اشكر مروركم جميعا
اكيد اخي العقل يتكلم المقصود هو النساء والهواتف التي بها كاميرات حياكم الله سرني مروركم |
أخي الكريم
لقد أصبحت ظاهرة استخدام عدسات الكاميرات الملحقة بالهواتف النقالة في أي مكان داخل المنازل أو خارجها أمرًا شائعًا، ولا غبار عليه في حد ذاته، عندما يُستخدم لأغراض شخصية لا تسيء لأي طرف آخر· ولكن المصيبة هي أن كثيرًا من أفراد المجتمع، من فئات عمرية مختلفة، أصبحوا يستخدمون هذه التقنية لأغراض سيئة، كتصوير الفتيات ثم توزيع الصور، (أو بيعها) ومن الاستخدامات السيئة لهذه الخدمة والتي ظهرت في مجتمعنا مؤخرا وبشكل كبير هي تصوير النساء في صالات الأفراح وهنا غافلات والنساء اللواتي يعمدن للتصوير في الحفلات النسائية في صالات الأفراح يوصفن بانعدام الضمير...حيث يعرضن أعراض النساء الشريفات العفيفات عبر البلوتوث إلى فئة الشباب المستهتر... وقد يتساءل البعض عن كيفية وصول مثل هذه الصور إلى هواتف الشباب، والإجابة على ذلك هي كثرة وجود (فاعلات الخير!!) في أيامنا هذه؛ إذ يوجد عدد من النساء اللواتي لا وظيفة لهنّ سوى حضور الأعراس بدعوة أو دون دعوة، وتصوير العروس، أو أي فتاة تحدد لهنّ بالاسم، ثم (بيع) الصورة على من طلبها مقابل مبالغ مالية... وف أعتقادي يا أخي أنه يمكن حل هذه المشكلة بتكليف وحدات من الشرطة النسائية على أبواب الصالات من قبل المنطقة الأمنية والمراكز التابعة لها، يكون لها حق بالقانون تفتيش النساء كليا ودون استثناء، وحق المراقبة والمتابعة داخل الصالة للأسف أصبحت هذه التقنية أداة للتعدي على خصوصية الآخرين ونشر الفساد بين الناس رغم أنها وجدت للفائدة وليس للضرر ... سيدي الفاضل... أن المشكلة ستبقى قائمة، ونحن في حاجة إلى حل يجتثّ هذه الظاهرة الدخيلة على مجتمعاتنا من أعمق جذورها، بحيث نطمئن أنه حتى إذا دخلت جميع المدعوات بهواتفهن المزودة بالكاميرات فإن أيًا منهن لن تُقْدِمَ على فعل شيء مشين كتصوير العروس أو أي من المدعوات، وهذا لن يتحقق إلا بزيادة توعية الناس بأخطار مثل هذا السلوك، وبضرورة تمسك كل فرد في المجتمع بالأخلاق، لأن الأمم بأخلاقها كما قال أميرا الشعراء، فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا.. |
اعتقد ان اصحاب العرس انفسهم عليهم عاتق مراقبة ذلك
شرفني مرورك شموع الامل نسأل الله الستر وحسن الختام |
شكرآ على هذه القصه الجميله
وشهر مبارك |
آنا مع منع الهواتف النقاله في الحفالات حتى نتفادى العواقب
مشكور اخوي على الموضوع القيم |
مرحبا بكم
واشكر مروركم |
الساعة الآن 08:54. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون