![]() |
(¯`·._.·[ أسئلة الأسبوع الثالث ]·._.·`¯)
http://alfrasha.maktoob.com/ups/u/14...052/220849.gif
أخوتي الأعزاء المعذرة على التأخر في طرح الأسئلة وقبل كل شئ أشكر كل إستمع إلى المحاظرة وأجاب عليها بالنسبة لأسئلة الأسبوع الثالث فهي سهلة وبسيطة على نمط الأسبوع الأول لكن الرجاء الإلتزام بكامل الشروط كما ذكرت مسبقاً وأترككم مع الأسئلة ,, 7 7 7 7 7 http://alfrasha.maktoob.com/ups/u/12...170/243663.gif وبالتوفيق للجميع ,,,, |
إجابات الأسبوع الثالث
ج1: 1_عدل عشر رقاب 2_كتب له مائه حسنه 3_محت عنه مائه سيئه 4_كانت له حرزا من الشيطان -عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، مائة مرة في يوم كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومُحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك } [متفق عليه]. ج2: يجوز للنساء حضور التراويح في المساجد إذا أمنت الفتنة منهن وبهن؛ لقول النبي _صلى الله عليه وسلم_: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله" متفق عليه، ولأن هذا من عمل السلف الصالح _رضي الله عنهم_ لكن يجب أن تأتي متسترة متحجبة، غير متبرجة ولا متطيبة، ولا رافعة صوتاً، ولا مبدية زينة؛ لقوله _تعالى_:" وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا"(الآية31 من سورة النور)، أي: لكن ما ظهر منها، فلا يمكن إخفاؤه، وهي الجلباب والعباءة ونحوهما، والسنة للنساء أن يتأخرن عن الرجال، ويبعدن عنهم، ويبدأن بالصف المؤخر، عكس الرجال؛ لقول النبي _صلى الله عليه وسلم_: " خير صفوف الرجال أولها، وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها، وشرها أولها" رواه مسلم. وينبغي لهن أن ينصرفن عن المسجد فور تسليم الإمام، ولا يتأخرن إلا لعذر؛ لحديث أم سلمة _رضي الله عنها_ قالت:" كان النبي _صلى الله عليه وسلم_ إذا سلم حين يقضي تسليمه، وهو يمكث في مقامه يسيراً قبل أن يقوم، قالت: نرى والله أعلم أن ذلك كان لكي ينصرف النساء قبل أن يدركهن الرجال" رواه البخاري. ولا يجوز لهن أن يصطحبن الأطفال الذين هم دون سن التمييز؛ فإن الطفل عادةً لا يملك عن العبث، ورفع الصوت، وكثرة الحركة، والمرور بين الصفوف، ونحو ذلك، ومع كثرة الأطفال يحصل منهم إزعاج للمصلين، وإضرار بهم، وتشويش كثير بحيث لا يُقبِل المصلي على صلاته، ولا يخشع فيها، لما يسمع ويرى من هذه الآثار، فعلى الأولياء والمسؤولين الانتباه لذلك، والأخذ على أيدي السفهاء عن العبث واللعب، وعليهم احترام المساجد وأهلها و الله أعلم. ج3: صلاة التراويح هي من قيام الليل ، وليست القيام أو التراويح صلاتين مختلفتين كما يظن الكثير من الناس ، وإنما سميّ قيام الليل في رمضان بصلاة التراويح لأنّ السّلف رحمهم الله كانوا إذا صلّوها استراحوا بعد كلّ ركعتين أو أربع من اجتهادهم في تطويل صلاة قيام الليل اغتناما لموسم الأجر العظيم وحرصا على الأجر المذكور في قوله صلى الله عليه وسلم : " مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ . " رواه البخاري . و الله أعلم ج4: أجاب العلماء عن ذلك : _فقيل : التصفيد للمردة , وليس لكل الشياطين. _ وقيل: لايمنع وسوستها. _ فإذا أضيف إلى هذا شياطين الإنس , والنفس الأمارة بالسوء , علمنا سبب وقوع المعاصي في رمضان , ولكن يبقى الشر فيه أقل. ج5: عمر بن الخطاب ج6:ا لاعتكاف مستحب للرجال والنساء ، خاصة في رمضان ، ويتأكد في عشره الأخيرة ، ويصح في كل مسجد تقام فيه الجماعة ، ويستحب للمعتكف الاشتغال بفعل القربات ، واجتناب مالا يعنيه من قول وفعل ، ولا يخرج من المسجد إلا لما لابد منه ، ويبطل بالخروج بدون عذر ، وبالوطء . ج7: " شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ " أي: الصوم المفروض عليكم, هو شهر رمضان, الشهر العظيم, الذي قد حصل لكم فيه من الله الفضل العظيم. وهو القرآن الكريم, المشتمل على الهداية لمصالحكم الدينية والدنيوية, وتبيين الحق بأوضح بيان, والفرقان بين الحق والباطل, والهدى والضلال, وأهل السعادة وأهل الشقاوة. فحقيق بشهر, هذا فضله, وهذا إحسان الله عليكم فيه, أن يكون موسما للعباد ومفروضا فيه الصيام. . ج8: فقد جاء في معجم الطبراني الكبير مرفوعا أن الجنة تشتاق إلى أربعة علي بن أبي طالب، وعمار بن ياسر، وسلمان الفارسي، أبوذر الغفري. ج9: قال تعالى : ( فلما وضعتها قالت رب اني وضعتها انثى والله اعلم بما وضعت وليس الذكر كالانثى واني سميتها مريم واني اعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ) سورة آل عمران آية (36) ج10: الصبح في قوله تعالى ( والصبح إذا تنفس ) |
الساعة الآن 05:06. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
منتديات روعة الكون