منتديات روعة الكون

منتديات روعة الكون (http://roo3.net/vb/)
-   مــنــتــدى الــخــواطــر و الــنــثــر (http://roo3.net/vb/f18.html)
-   -   ممكن طلب؟؟ (http://roo3.net/vb/t76595.html)

نسيمـ الصبا 12-12-2007 03:29

ممكن طلب؟؟
 
السلام عليكم
شخبااركم؟؟
المهم رح ابدأ في الموضوع
اخوي يبي قصيده او شعر عن اطفال اذا عندكم لاتبخلو علينا
اني عصرت مخي عصار بس مالقيت شي اكتبه ليه
الي عنده يعطيني
واذا ماتقدرو شكراً
ويعيطكم الف عاافيه
تحياتي..
نسوووم

عابر بلا أثر 13-12-2007 02:17

عندي هذي القصيده

ما ادري تنفع والا لأ



ألا يا طفلُ لا تكبرْ..
ألا يا طفل لا تكبرْ..

فهذا عهدك الأغلى.. وهذا عهدك الأطهرْ
فلا همٌّ ولا حزنٌ.. ولا "ضغطٌ" ولا "سكّرْ"..
وأكبر كِذبةٍ ظهرت.. على الدنيا: "متى أكبرْ؟!"
فعشْ أحلامك الغفلى.. وسطّرها على الدفترْ..
وزخرفْ قصرها العاجي.. ولوّن سهلها الأخضرْ
وموّجْ بحرها الساجي.. وهيّج سُحْبَها المُمْطرْ
وصوّرْ طيرَها الشادي.. ونوّرْ روضَها المُمْطرْ
ستعرفُ عندما تكبر.. بأن الحُلْمَ لمْ يظهرْ!!



ألا يا طفلُ لا تكبرْ..
ألا يا طفل لا تكبرْ..

وقلّب قطعة الصلصالـِ.. بين الماء والعنبرْ
وعفّر وجهك الساهي.. برمل الشاطيء الأصفرْ
تسلّ بلُعبة صمّا.. وداعب وجا الأزهرْ
ولا تحفل بدنيانا.. وبسمة ثغرها الأبترْ
فتلك اللعبة الكبرى.. وعندك لعبةٌ أصغرْ
تناورنا.. تخاتلُنا.. وتَكْسِرُ قبل أن تُكسرْ
خئونٌ كلما وعدتْ.. غَرُورٌ وشيُها يسحر
لعوبٌ في تأتّيها.. شَموتٌ عندما تُدبرْ
منوعٌ كلما منحت.. قطوعٌ قبل أن تُنذرْ



ألا يا طفلُ لا تكبرْ..
ألا يا طفل لا تكبرْ..

ستعلمُ حينما تكبرْ.. بأنَّ هناك من يغدرْ
وأن هناك من يصغي.. لأزِّ عدونا الأكبرْ
وأن هناك من يُردي.. أخا ثقةٍ لكي يظفرْ
سيعلمُ قلبُك الدريّ.. بأن هناك من يَفْجُرْ
وأن هناك ذا ودٍّ.. ويبطنُ غير ما يُظْهرْ
وأن هناك نمّاما.. وجوّاظا ومُستكبرْ



ألا يا طفلُ لا تكبرْ..
ألا يا طفل لا تكبرْ..

ستعلمُ حينما تكبر..

بأنَّ الذنب مَحْصيٌّ.. وأن اللَّهو مُستنكرْ
وأنَّ حديثكَ الفِطْري.. هذاءٌ صار يُستحقر
وأنّ خُطَاكَ إنْ عثرتْ.. مُحَاسبةٌ فلا تعثرْ
ستعلمُ أنَّ للدينارِ.. عُبّادا فلا تُقهَرْ
وللأخلاقٍ حشرجةٌ.. ذوتْ في كفِّ مستثمر



ألا يا طفلُ لا تكبرْ..
ألا يا طفل لا تكبرْ..


ستعلمُ سطوة الغازي.. ومن أدمى ومن فجّر!!
ستدركُ لوعةَ الأقصى.. وتسمعُ أنّةَ المنبر
ستدركُ ذلَّ ذي التقوى.. وتشهدُ جُرأة المنكر



ألا يا طفلُ لا تكبرْ..
ألا يا طفل لا تكبرْ..

ولكن عندما تكبر..

فصلّ لربك الأعلى.. وقمْ للهِ واستغفر
وأسْرجْ مركبَ التقوى.. وخضْ بحر الهدى واصبر
ولا تُزرِ بكَ الدنيا.. تذكّرْ أنها معبر
وأن مردّنا للهِ.. في دوامةِ المحشر
وتظهرُ عندها الدنيا.. كحُلمٍ لاح واستدبرْ

نسيمـ الصبا 13-12-2007 09:43

مشكووور اخوي ع القصيده
من يد مانعدمها
يعطيك ألف عاافيه

تخنقني العبره 13-12-2007 01:10



][`~*¤!||!¤*~`][ نسيمـ الصبا][`~*¤!||!¤*~`][


اختي زوري هذا الرابط

فلربما تجدين مبتغاك هناك


http://www.aklaam.net/forum/forumdis...aysprune=&f=41

تقبلي ودي ووردي

\\

تخنقني العبرة
زهرة الدنيا

نسيمـ الصبا 13-12-2007 03:31

تخنقني العبره
مشكووره غاليتي ع الراابط
تعبتكم معااي
يعطيكم ألف عافيه

ظميان غدير 13-12-2007 07:06

هذه قصيدة لشاعر العرب الاستاذ / عبدالله احمد احد نجوم وشعراء مسابقة شاعرالعرب في قناة المستقلة

وهذه القصيدة كتبها لابنه أحمد ..

أراكَ تُمـازحُ عَـرشَ الجـمـالْ
وتمشـي رويـداً بكـلِّ اختيـالْ
وتشدو بصـوتِ الـدلالِ طَروبـاً
تدلّـل لمثلـك سِيـقَ الــدلالْ
فعِـمْ بصبـاح ٍ أتـاكَ بـشـوقٍ
من الحب جـالَ عليـك وسـالْ
بهَمسِ الطبيعـةِ يعـزفُ لحنـاً
يُشّنِـفُ فيـهِ الرُبـى والرمـالْ
وبالـورد مَـدَّ يديـهِ سـلامـاً
فقَبّـل يديـه إذا الـورد مــال
جَمـالُ الطفولـةِ وجـهٌ بـريءٌ
وثغرٌ مضـيءٌ وحـبُّ السـؤالْ
فطِـرْ بانتشـاءٍ وغـنِِ هَواهَـا
فكـل غِنـاءٍ عليـهـا حــلالْ
لتجعـلَ حُسنَـك فرضـاً علينـا
فنطلبُ منـه الرضـا والوصـالْ
بُنـيَّ أراكَ سِــلالَ الأمـانـي
بُـنـيَّ أراكَ غــداً كالـرجـالْ
فمُـدَّ يديـكَ لــربِّ السـمـاءِ
بأن ضَرَبَ الحسـنَ فيـكَ مثـالْ
* * *
* * *
تَبَسّـمْ تبَسّـمْ فوجْهُـك نُــورْ
ومـن وجنتيـكَ يشـعُ البُكـورْ
صباحُك تشرقُ منـه الشمـوس
ونشْـرُك تنهـلُ منـه الزهـورْ
لعينيـك غنّـى الـدلالُ نشيـداً
كلحـنِ الأشعّـةِ فـوق البحـور
وطيـرٌ تَنَهّـد مـن شفتـيـك َ
يطـلُ بقيثـارةٍ مـن ســرور
تمـوجُ أريجـاً مـن الأرجـوان
فطافـت عليـه جميـع الطيـور
تقـول علـى مثـل هـذا نـدور
وليس علـى غيـر هـذا نـدورْ
أخـذت جمالَـك مـن والـديـك
فإياك مـن وسوسـاتِ الغـرور
أبٌ يوسفـيٌ جمـيـل المحـيـا
وعقـلٌ رصيـنٌ كشيـخٍ وقـور
وأمُّكَ فـي الصبـحِ زهـرٌ نـديٌ
وفي الليل ِعندي كبـدر البـدور
يبور الجمـالُ علـى الأربعيـن
وأمّا جمـالُ التُقـى لـنْ يبـورْ
* * *
* * *
تميـلُ عليـك غـصـونُ الأراكْ
تزاحـم عينـيَّ حتـى تــراكْ
فقلـت لهـا قبلـيـهِ بـرفـقٍ
أخـافُ عليـك هيـام السـواكْ
فخـدّكُ وردٌ يـفـوح عبـيـراً
حرامٌ علـى مِثـلِ هـذا يُشـاكْ
تعـالَ بُنـيّ لنبـنـي عُـشـاَ
علـى البيلسـان هنـا وهنـاك
ريـاضُ الطفولـة ِملـكُ يديـك
ومجـرى النَميـرِ يُقبّـل فــاك
فما الحب إن لـم عليـك يُغـن ِ
وما العودُ إن لـمْ يعـد خُطـاكْ
إذا جاز في الأرض قـولُ مـلاك
فأنتَ على الأرضِ عيـنُ المـلاكْ
وإن جاز في الشعرِ بعضُ الزحاف
زحفـت بشعـري فِـدىً لهـواكْ
وإن جاز في الشرع سفك دمائـي
رشقت دمائي على مـن عَصـاك
بقربك تصعـد روحـي انتشـاءً
وفي البعد يدنـو منـيّ الهـلاكْ
* * *
* * *
حكايةُ وجْـدِي عليـك حكايـة ْ
فمنـكَ البدايـةُ حتـى النهايـةْ
أُحبـكَ سِـرّاً أحـبّـكَ جَـهـراً
أحبّـك حتـى تـقـولَ كفـايـة
أُحبّـك شفعـاً أحـبّـك وتْــراً
أحبّـك حتـى تطـولَ الروايـة
ومـا لنهايـةِ حُبـي مَـطـاف
ومـا لغوايـةِ قلبـي هِـدايـة ْ
أتـاكَ شغـاف الفـؤاد ليشـدو
ترَيِّـثْ حبيبـي فحُبّـك غـايـة
فدتـك الجوانـح يابـن عيونـي
تـدرّب عليهـا فنـون الرمايـة
تدحـرجْ بظهـر أبيـكَ وغَنّـي
وقلْ مـا تشـاءُ فصوتـك آيـة
تعـوّد بُنـيَّ ركـوب الحصـانِ
وقُدْنـي بِفَـن ٍ وكـل ِدرايــة
حلالٌ عليـك امتطـاؤك ظهـري
فإنّـي فخـورٌ بتلـك الهِـوايـة
عليكَ مـن الـروحِ كـلُ سـلام
عليـك مـن الله كـل عنـايـة ْ
* * *
* * *
على الشرفـاتِ يطـلُّ المسـاء ْ
يوشـوش مثـل أديـمِ السمـاءْ
بلون الأصيـل وهَمْـس الهـواء
على الياسميـن يطيـب اللقـاء
تعـال نسيـر بسحـر الفضـاء
هنالـك عِقـدٌ يـشـعّ ضـيـاء
سيُهديـكَ مـن دُررِ الحكـمـاء
فخـذ ماتشـاء ودع ماتـشـاء
حَـذارِ بُنـيّ احتقـارَ الـحـذاء
فمالَك في السيـر غيـر الحـذاء
فكـل سليـمٍ يُـريـق الــدواء
سيأتيـه يـومٌ يريـد الــدواءْ
ومن يُحرقِ الصوف بعد الشتـاء
سينـدم حيـن يعـودُ الشـتـاء
ومن يحفظِ الـزادَ بعـد الغـداء
يجدْ ذلك الـزاد وقـت العشـاء
فــلا تأمـنَـنَّ دوامَ البـقـاء
لكـلِّ رفـاهِ السنـيـن فـنـاء
إذا لم يكـنْ فـي الحيـاة وفـاء
فعَـزِّ الحيـاة أشــدّ الـعـزاء
* * *
* * *
تجنّـب بُنـيَّ طريـقَ الحُـفَـرْ
وسِرْ مثلما سـار خيـرُ البشـرْ
فمن سارَ في حقلِ خيـرِ العبـاد
تعانـقْ يـداهُ قطـافَ الثـمـرْ
ومن رام َغيـر طريـق النجـاة
فليـس بعيـداً بــأن يُحتـقـرْ
إذا داهمتـك صـروف الـزمـان
فـلا تتـمـادَ بـسـبِّ الـقـدرْ
لسـانُـكَ مُــرٌّ إذا مـاشـكـا
وشهْـدٌ علـيـك إذا ماشـكـر
وقلبـك عشـبٌ إذا مـا رضــا
وقفـرٌ يبـابٌ إذا مـا ضَـجـرْ
وإن اثقلتـك همـومُ الليـالـي
فصـل ِ لربّـك وقـت السَـحَـرْ
يُثـابُ الصبـورُ بوعـدِ الإلـه
وأمّا الوعيـدُ علـى مـنْ كفـرْ
فما العيـش إلا دقائـق تمضـي
وكـل النفـوس غـداً تُحتضَـرْ
قنـوطُ الدعـاءِ سبيـلُ الشقـاء
وصِدْقُ الدعـاءِ سبيـلُ المطـرْ
* * *
* * *
تجَسّـرْ بعـزمٍ وفُـكّ القـيـودْ
وكُنْ مستعينـاً بـربِّ الوجـودْ
ولا ترهبَـنَّ ضجيـجَ الأعـادي
ولا تخشَيَـنَّ هَزيـمَ الـرعـودْ
ولا ترضيَـنَّ بـأكـل الفـتـات
وعِشْ أبدَ الدهـرِ بيـن الأسـودْ
إذا كـان حقُـك بيـن النـيـاب
فمُـدَّ ذراعـك حـتـى يـعـودْ
فإمـا انتصـارٌ يسـرّ الصديـقَ
وإمـا عنـادٌ يُغيـضُ الحسـودْ
تمـوت العزائـم حيـث تخـور
وتقـوى العزائـم حيـث تسـود
فسـر كبريـاءً بكـل فـضـاءٍ
لتعبـرَ كـلَّ سيـاجِ الـحُـدودْ
وخذْ من شراعِ السمـاءِ جَنـاحْ
وخذْ من حديـدِ الجبـالِ وقـود
دوامُ السجـالِ شِعـارُ الـرجـالِ
وبالهِمَـمِ الناطـحـات خـلـودْ
فكـم مـن دؤوبٍ أصـابَ مُنَـاه
وكـم قتـلَ الأمنيـاتَ الركـودْ
* * *
* * *
أطـعْ بالبصيـرة مـا تستطيـعْ
ولا تمشَيَـنّ كمشـي القطـيـعْ
فمـن قَلّـدَ العاقليـن استـنـار
ومـن قلّـد الجاهليـن يضيـعْ
وشاور حكيمـاً ينيـر الطريـق
وكُـنْ لقـرار الحكيـم ِمُطـيـعْ
قطـارُ الـزمـانِ أراهُ سريـعـاً
فقد كنـتُ مثلَـك طفـلاً رضيـعْ
فحـثّ خُطـاكَ بـكـل قــواك
غـداً سَيَمُـر القطـارُ السريـعْ
بُنـيَّ تلـوَّنْ بـلـونِ الحـيـاة
ولونِ الهجيـر ولـونِ الهجيـعْ
فبعـضُ الحيـاة نعـيـم ودفء
وبعـض الحيـاة أذى وصقيـعْ
إذا شحّ فصـلُ الخريـف ِعـلـ
ـيك فأمَّلْ بُنيَّ بفصـلِِ الربيـعْ
فليس أسيـرُ الرجـاء صريعـا
ولكـنْ أسيـرَ القنـوطِ صريـعْ
* * *
* * *
بُنـيَّ تحمّـلْ حيـاة الصـعـاب
وخُضْ بشراعـك لُـبّ العبـابْ
فـإن داهمتـك ريـاح الزمـان
فشق الريـاحَ بسيـفِ الغِـلابْ
ومـن يتهّـب رعـود السحـاب
جدير به العيش تحـت التـراب
فماحـكّ جلـدَك ظفـرٌ غريـب
ولا أسعف الأرضَ وهجُ السـرابْ
فهـدرُ الدمـاء أجـل وأسـمـى
على المرءِ من حاجـةٍ لا تُجـابْ
صِنِ النفسَ عن مزريات الأمـور
متى ماتُصـانُ النفـوسُ تُهـابْ
فـإن الكرامـةَ مـاءُ الحـيـاةِ
تموت الحياةُ متى مـا تُصـاب ْ
ومـن يتحـرََّ ثــوابَ اللئـيـم
يجـدْ حسـرةً ويُضـرّس بنـاب
ومـن يتحـر ثـواب الكـريـم
تسـارع إليـه غيـوم الثـواب
فبـابُ الكـرام ِعليـهِ ســلامٌ
وبـاب اللئـامِ عليـهِ العـذاب ْ
* * *
* * *
من القلب أُهْـدي إليـك الهتـونْ
تداعبُ عَينيـكَ حتـى الجفـونْ
تعال بحضني ونَـمْ مثـل طيـرٍ
أراحَ جناحيـهِ وقـت السكـونْ
أغنّـى عليـك بصـوت شجـيٍّ
أناغيـك حتـى تنـامَ العـيـونْ
فرمشـي رداءٌ يواريـك دفـئـا
وصدري كريشِ النعـام ِ يكـون
وطيفـي يلاطـفُ طيفَـك حُبـاً
كطيـر تقافـزَ فـوقَ الغصـون
من الشوق كـاد يُجـنُّ جنونـا
ويفعـلُ كـلَ فنـونِ الجـنـون
جمـالُ اللقـاءِ لقـاءُ الجمـال ِ
ورسـمُ الخيـالِ أجَـنُّ الفنـون
بلابـلُ قلبـي عليـك تُسـمـيّ
وتنسجُ حولكَ حصْـنَ الحصـون
تلـف ذراعـي عليـك حـريـراً
كما الياسميـن علـى الزيزفـون
فنَمْ يا بن من أسهَرتْـهُ القوافـي
سأُنهي طـوافَ الـوداعِ بنـونْ

نسيمـ الصبا 15-12-2007 11:34

ضميان غدير
مشكوور اخوي ع القصيده الحلو
نورت الصفحه
يعيطك ألف عاافيه


الساعة الآن 12:10.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.

منتديات روعة الكون