أيَا ذَاكَـ العَاشِقُ الوَلْهَانُ - قِفْ ..
مَا عِدْتُ أقوَىْ عَلىْ [ تَرَانِيمِ الهَوىْ ]
القَلْبُ أضنَاهْ النَّبْضُ
وَ الفِكْرُ بِـ احْسَاسِكَـ
فِيْ كُلِّ يَومٍٍ حَنانًًا
يَغمُرهُ / المُحْتوىْ ..
.
.
أمَا أكُونُ كَمَا أشاءُ
طيْفًا يَنْفثُ بِلـ " أرْوَاحِ "
حياةٌ وَ مماتْ !.
أما أنتِ سيِّدتيْ
تلكَـ التيْ فِيْ سُكرَةِ الحُبِّ
وَ كَانَّمَا العَقْلُ فِيْ سُبَاتْ ؟!.
.
.
الفَيْضُ غَامرْ
لِـ وِجدٍ خَافِقٍ ،، مَهْمَا طَالَ بِه الأمَدْ
مَهْمَا حَلَّ صَيْفٌٌ - شتَاءْ
رَبِيْع
وَ مَضَىْ لنا الَخرِيْفْ
سَيظلُّ عِطْر الاحْسَاسِ
[رومانسية للأبد]
:
.
على أرصفة الذكرى
إنتظرت شوق كلماتك التي تتجسد الأرواح دون إستئذان
لتبقى أسطورة الكلمة
جميل إسترسال أحرفك,
رَاقنيِ عزفكِ الهاَديء
ودي ومودتـي
|