درروب الضياء

مررت علي نسائم الفجر ....عندما كنت ارقب طيور الوداع المسافره مع ضياء القمر واتكئى بكل جرراحاتي على اريكه الياس .......استمع لصووت السااقيه وكانها تستنزف الاهات من شفتي ,,,ولا تحمل المااء في تلك اللحظاات كانت خطوتي بين موت بياس ليس بعده حيااه وبين امل لربما ينقذني قبل غررقي ...يالله ماهذاا ؟هنااك ؟؟؟نعم هنااااك في ذلكم الافق البائس ارتسم شي جميل !!!!قديم جديد ؟يناادي بصمت ويمد باكف الخيال لي ؟ووقفت على قدماان انهكهما طول المسير في درروب ضاعت خطوواتي بها ارتفع طررفي بتثاقل مرير .....والتمع بررق من عيني بدمعه متحجرره منذ قررون ...ضباب من الذكرى المؤلمه امتد اماامي مددت يدي في خضم ذلك الضباب ..؟فضااعت ملامح كفي .......وت من جديد في دررب الضباب االقااتل ...,,,يالله ماذا حصل افقت على نوور عظيم كاد ان يخفي انساان عيني ؟؟؟انه الضيااء ؟ضيااء تلكم الغاليه الشمس امتدت اكفها الحانيه الي واجتثتني قبل وفاتي بضباب الذكرى حملتني بعيداا رايت كل شي الارض ولكن من بعيد القمرر ياله من وسيم والمجرره فعلا عظيمه ؟؟نعم قاادتني معها في دررب جميل كان كالحلم ...في طريق منير ولكن ...لازالت فيه صراعات رووحي تتنازع لنيل وجداني . سررت مع الشمش كااني طفل صغير تخشى عليه الضيااع وعندما اقترربنا الاقليلا من الافق ....ابتسمت لي الشمس ومسحت اخر دمعه كانت بمحجر عيني وبكيت بحرقه من شده الوجد ,,تقدمنا وتقدمنا وجلست على ارجوحه من ورد وبلور ارجحتني الريااح بشده وطررت في الفضااء ملياا رقصت مع الشمسوقبلت القمرر وامتد برروحي امل كبير واحسست بشريان التفائل يحترك بداخلي ,,,فنظررت الى الشمس اخر نظره من قريب وتهااويت الى الارض ولكن عن طريق درروب الضيااء ومات بقلبي درب الضبااب ..
اتمنى ان تنال الاعجااب

الموضوع الاصلي  من روعة الكون