في آخر صفحة في عهدي....
دون أني قبل الرحيل اُقر أسفي ....
أُعلن اعتذاري ....على كل لحظة أغضبتك فيها....
على كل دمعة أسالتها حماقاتي....ونيران غضبي.....
أملي أن تبقي ذكرايَ ورود ....في بستان عمرك...
واتمنى ان يبقى هذا القلم كما عهدناه مبدعاً ومتواصلاً مع الجميع
والى مزيد من التألق ومزيد من الخطوات الواثقة نحو القمة