مشرقية تنبذ الرحيل..
كم آلمها رحيلي..
كم أثلجها حضوري..
حين أغرق صفحاتها بمدادي..
تكون وردتي قد تفتحت على نفحات
أشعة شمسي الدافئة..
أي راحل هذا الذي أزعج وردتي ..
أي حزن هذا حل قريبا من زهرتي..
داعبيه بحرفك .. المشرقي..
لعله يتراجع عن وداعخ الأخير
*** روبى ***
لكم أحتار حين أعانق حروفك الندية..
التي تنم عن أحاسيس قلب نابض..
لك ودي وتحياتي..