الغالي اللي كـل ماجيـت بيتـه أتخيله من قبل يرحـل ويخليـه
أجيه وأدري لو أجـي مالقيتـه لكن كذا أرتاح لاجيـت ماضيـه
والله لا اموت وغايتي مانسيتـه حتى بصلاتي اطلـب الله يهنيـه
الحاره اللى تفتخـر فـي مبيتـه نامت كما طفلٍ فقد حضن اهاليـه
حتى فغيابـه للشـوارع شكيتـه قالت تصدق عاد مثلك انا اغليـه
يشهد جداره من حنينـي بكيتـه ودي أضم جدار بيته وأنا ابكيـه