الكنغ
قلت في عنوان الموضوع ان الرئيس قلبه ميت
وقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
فمهما كانت بلاغة الطفل ومهما استدر عطف هذا القاتل فهو كما قالوا(ينفخ في قربه مخزوقه) فهؤلاء لا يسمعون الا لغة القوه ولا يأتمرون الا بأمر الرصاص فهؤلاء سارقوا الاحلام وخاطفوا الطفوله ومروعوا البشريه هذا الرئيس يا سيدي الكنغ هو طفل ما يسمى بدولة اسرائيل المدلل ولا يهمه كل الوطن العربي لو احترق عن بكرة ابيه في سبيل ارضاء اسياده الصهاينه ولا يهمه حتى الامريكان انفسهم فهم مجرد دافعوا ضرائب لحماية دولة اسياده في فلسطين او ما يسمى اسرائيل فلن نستجديهم يا سيدي ولن نترك اطفالنا يستجدونهم فهم لايسمعون ولا يفهمون لغتنا وحتى استجدائنا سيفسر على انه ارهاب لقلوبهم الميته
موضوع في قمة الروعه سلمت يداك
|