ِيِ ضَيِقَ وقَتَيِ وتَأخَرِيِ أشَديَدّ
أَتَيِتْ هُنَا
لِيِ تَوضَيِحَ الِأخَطَاءِ الِإمَلِائِيَةَ
صمت .. ودموع ..
صمت .. وخنوع ..
للـ ( آه ) ..
وحدود الشموع ..
اللي عكسها .. ضيـّـه..
في نظرتي ..
في غرفتي ..
في دمعتي ..
والليل .. صمت !!
للبوح .. أنا .. آخر .. نطوق ..
ينطق بلاه .. ويشتكي ..
من هـ الحروق ..
المتمكنة .. بين الضلوع ..
وبين .. ( كبت )!
مقدر أقول ..!
ولا أقول : (( ليه ألحكي ./. مآبه حلول ))!!
يا، دفتري ./. سبابتي .. وإبهامها ..
تحوي قلم ..
وأنت الحكم ..
بيني .. وبين حروفه ..
أكتب وأسطر .. لي " قصيده "
ولا، الزمان المر ّ ..
يسكن .. بي ..
وأعيده ..
لين أندفن .. تحت الظلام
وما،يغسلني .. سوى .. " دمعه وحيده " ..
طاحت عشاني ..
والحزن ..
ضم الكلام ..
وتصبح القصة .. سعيدة ..
آه .. أسف
تصبح القصة حزينة ..
ابتدئ فيني بـ صمت ..
وانتهيت ..
///////////////
هَكَذَا عُدَلِتْ
فَأتَمَنَى مَنْ الجَمَيِعَ تَقَبَلِ النقّدَ بِكُلِ أخَويِهَ
فَدَائِمَاً نَطَمَحَ للِكَاتَبْ بِدَعَمهِ إِلِى الصَوابْ
تَقَبِلِيِ موُدّتِيِ
|