 |
|
 |
|
دموع ثائرة
قد انسابت من العيون
كحمم البراكين
قد غطت فضاء غرفتها
بغيمة دخان أسود
وبداخلها نيران توقد
وصوت خافت محبوس
يئن من ألم الجروح
وقلب يبكي بداخل الروح
دموع ثائرة
أبت إلا أن تكون أنيسها
في وحدتها وفي غربتها
حتى وهي بقرب حبيبها
لترسم الشقاء دوماً بوجا
هكذا هي إمرأة أحببتها |
|
 |
|
 |
الموضوع الاصلي
من روعة الكون