
انا وهو وقصتنا
احتار جميع البشر عندما سمعها
كانت صدفة اللقاء بيننا
كَانت نَشوةُ الأَنظارِ علينا وحدنا اا
ذات مساء جمدني برده
كنت لااشعر ببرده لحبي في انتظاره
كان يراقصني حب انتظاره
احببته بكل للحب من معنى
هنا كان مولد حكاية عشق اسطوري
باحلام عشقناا ولقاءنا في تلك الليلة
احتضنت شمعتي اردت دفئهاا
ولكن سقطت دمعتي
دمعة شوقي وحزني
انطفت تلك الشمعه
وكانت مزيجاا من قلب ذائب
قتلته ساعات الانتظار والدقائق
جاءني من خلفي من اربت على كتفي
لاتبكي فغداا ياتي
كان طيفه هو من يكلمني
واعطاني صندوق لك فيه كل ذكرياتي
فهذا العطر منه
وتلك القلادة منه
فكل يوم يمر بتك الذكرياتي
قال لي سوف يكون بقربك يوماا
ولكن هيهاات فالصندوق يقتلني
شوقاا لحظة بلحظة
عَينَايّ والدُموع
وأُحَبارٌ قَد سَطرَها
امتزج عبيره بيدي ولم استطع مسحه
تَمرُد يَجتاحُني الآن
وحُزْنٌ لا أَسَتَطيعْ احتِمَاله
مَوتُه .. او كَان حَتماً هو موتِي
قَتَل بَقايا قِصْتي مَعه
لترويني قصت عشق معه
فسقط صندوق ذكرياتي في اللحظة
ـــــــــــــــ وانْتَهيتُ أنْا
غاليتي وتوام احساسي
دعيني أنحي قلمي قليلا
أقف أحتراما لك
ولقلمك
وأشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان
لله درك
فقد كانت حروفك كالاعصار
في وجه الازرق
سرقتي اللحضات مني فقد
كنت أتابع بشغف لحضه بلحضه
حتى آخر ما قرأت
فما ذا أكتب !!!
لقد ألجمت الكلمات هنا
وأرهقت المشاعر لهذا النزف الرائع
وتذكرت هذا البيت للشاعر الرشيدي وهو يقول
أعترف لك 00 ما بقى لك غرام ولا حنان
ولا بقى بعيني دموع ولا بقى بصوتي غلا
كل الود والحب لك من قلب
ملكة الاشواااق
|