اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشآآرد؟!
فلسفة الصراع :
عبر بوابة الروح تلج تساؤلاتنا لذواتنا
نغرسها لفلسفة صراع لا ينتهي
نجتاز رتوش الخطى المتعثرة
الى لجة بحر لا يعرف سوى الصخب
تتمدد موجاته وتنحصر بصدر لا يجاوز بضع سنتميترات
ترتج بعنفوان بركان لا يهدأ
صراعات الداخل
ورقصات الشيطان ..تزفه انهزامية ،،،يحوطها سديم ظلام
الانتصارات الشكلية التي نحققها والنجاحات المبروزة ببقعة ضوء
تسحقها براغيث الانهزام الداخلي ..
فحينما تبتدر اعاصير الروتينية اليومية قصورنا الورقية
الحالمة لتمزقها بانتقامية وحشية
ننحصر بين البين بين حرف يغلفه امتداد آه لحسرة
وحرف رجاء بزوال عجاج غيث يخبئه ظاهره العذاب
تسحقنا احيانا احلامنا وتأخذنا الى مصاف الناجحين انهزاماتنا
نأجج النار كي تستعر كي يزداد الحريق يتمدد
ليشوه وجه الواقع الداخلي ،،
فحالات الخواء والجدب الروحي تقودها يد شلاء وعين فقدت معنى الضياء
بذواتنا ..ترتحل بنا نحو حندس ظلام فقأ عين الفجر..
تمخر أقدام معكوفة مسالك الوهم التي زرعناها بجماجم استوطنها الرماد ...
متواصلـ
بقلـــــم :الشــــــآآرد؟!
::::
|
أتذكر حينها ..
أني دخلت وشاركت..
بفكر واجبه الحرص على محو كل ما يجعلنا نتخلف خطوات إلى الوراء.. فواقع الأمة العربية .. واقع مزري.. ونحن الشباب عماد هذه الأمة..نزيد من لهيب النار المشتعلة.. دون أن نحاول ولو كرة واحدة إخمادها.. بتوعية بعضنا البعض في قالب إبداعي متميز.. ربما لن نستطيع للوهلة الأولى .. كوننا لم نتعود على هكذا إبداعات.. لكن التسؤال الذي يطرح نفسه نا..
لم تعلمنا كيف نغازل فتاة نحبها؟ دون أن نتعلم كيف نغازل هموم شعوبنا المضطهدة؟ ودولنا العربية المهزومة؟ والمتوارية تحت الثرى كنعامة تخال نفسها ناجية من أنياب نمر أو أسد..
في الأول لمن قرأ كتاباتي أبدعت*** أي العرب نحن*** *** تل أضاءت له الدنيا من حضها*** *** سيمفونية الموت***
وأدعوكم إلى الإطلاع عليها .. لتجدوها فقيرة جدا من حيث الردود التي تناولت هذه الإبداعات..
وأخيرا ما عساي أقول إلا أ،نا أمة لوعلمت تاريخها وحاضرها.. لما نامت ثانية واحدة.. إلا إذا عاد التاريخ بمحافله كما كان أو أجمل..
|