[[ ,, ! .... TAXI ,, ]]
وسيلة تنقل .. داخل وخارج المدن ... وقد سهلت علينا بعض المشاكل وجلبت لنا المصائب ..!
تــاكسي .. يقودهـ ..بعض من الجنسيات المختلفة .. ( وأبن البلد ..) ..!
من رواد تلكـ الوسيلة ... المرأة .. التى أتخذت من الـــتــاكسي .. وسيلة لـ قضاء الحاجة .. في ظل غياب
وتقاعس ..وخمول .. ونعدام الشخصية .. وقتل الغيره في قلب ذويها ..! الذين لا يمانعون ..من ركوبهن .. والذهاب إلى ..
( المدرسة .. السوق .. قصور الأفراح .. والمواعيد .. ألخ ...وألخ تشمل بمواعيد الغرام ..! )
تحدث لي سائق تاكسي ..( جنسية عربية ) ..أثناء ..توجهي من مدينة الــخبر إلى الدمام حيث مقر عملي .. وبدأ في
سرد قصص .. وغرائب ..مما يشاهدة طوال فترة ركوب ونزول المرأة ..وكأنه بحديثة
يسخر مني ..ومن فتيات .. البلد ..!! بدأت في الدفاع .. مع السيطرة .. على أعصابي .. وأظهر له إبتسامة .. من
خلف قلب .. يشتعل نار .. من كلاماً .. لا يستحمله رجل غيور ..!
يتحدث عن فتاة .. نقلها إلى .. سوق ( حياة بلازا ) وحين ترجلت ..من التاكسي .. صعدت سيارة آخرى ..
ويبتسم ويقول أصبحت تـــاكسي غرام ..! هذا غير من تتظاهر له .. بـ الأنوثة الزائدة .. ( الدلع ) في الحديث ..لـ غرض
عدم دفع أجرة المشوار ..! .. إظهار .. مفاتنها .. أثناء ركوبها التاكسي ..!
كل هذا .. يحدث ..في عربة .. صغيرة .. كانت في يوم وسيلة نقل ..وأصبحت الأن وسيلة .. لـ نقل ولتعارف ..!
حتى بعض من أصدقائي .. يتمنى لو .. يمتلك سيارة أجرة ..!
وحين سألته لماذا قال ..( ياخي صيدات بـ الهبل ..!)
السؤال ..
لماذا لا يذهب الزوج .. الأخ .. الأبن .. في إيصال ذويه ..
بدلاً من إدخال شخص آخر .. في تحقيق هذا ..؟!
( برااااايفت )
المسألة لا تتعلق بـ الثقة .. فـ الثقة موجوده ... ولكن الثقة معدومه
في أشخاص نجهلهم ..!
ربما يكون اقتباسي فيه نوع من الجراءه ولكن .. أعذروني فربما تميز الموضوع في نظري أرغمني على الطرح :)[]
منقوووول
الموضوع الاصلي
من روعة الكون