منتديات روعة الكون

منتديات روعة الكون (http://roo3.net/vb/)
-   مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص (http://roo3.net/vb/f17.html)
-   -   قصة شاب وطالبة في المتوسطة) قصة حقيقية..لم أستطع وقف سيل دموعي عند قراءتها.. (http://roo3.net/vb/t40844.html)

مسز ديور 15-08-2007 02:17

ارجوووووووووووووووووووووووووووووك اخوي الله يحقق امانيك اليوم حطها ارجوك
تكفاااااااااااااااااااااااااااااااااا
اسوي الي تبي بس كملها بسرعةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
اهىء اهىء اهىء اهىء بسرعة
اسفة بس والله لا اجي بيتكم واصفقك ان ما كملتها

ح ـيآتيْ معْ ـآكْ 15-08-2007 02:23

اليحن أنزلها و بأسرع وقت ....
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسز ديور (المشاركة 637340)
ارجوووووووووووووووووووووووووووووك اخوي الله يحقق امانيك اليوم حطها ارجوك
تكفاااااااااااااااااااااااااااااااااا
اسوي الي تبي بس كملها بسرعةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
اهىء اهىء اهىء اهىء بسرعة
اسفة بس والله لا اجي بيتكم واصفقك ان ما كملتها

°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°بيتي :sm201:لالالالا تكفين الحين بروح أنزلها ,. مشكور أختي ,. على المشاركة وتسلمي على التهديد ه ,. ( أمزح ) ولا يهمش راح أكملها بس الموقع مش راضي ينفتح ,. العايش ,.°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

مسز ديور 15-08-2007 02:41

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ الا بطب في بيتكم وبزنوبة <<<< ماعندها الازنوبة شغالتهم
والله لا اجي وزنوبة شغالتنا واذبحك

ح ـيآتيْ معْ ـآكْ 15-08-2007 02:47

ه مرة ثانية حلوة .....
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسز ديور (المشاركة 637571)
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ الا بطب في بيتكم وبزنوبة <<<< ماعندها الازنوبة شغالتهم
والله لا اجي وزنوبة شغالتنا واذبحك

°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°..:sm201:لا بزنوبة الشغالة لالا و لا طبين بيتنا تكفين مسز ديور ولاه :sm2: ه ( أمزح ) ولا يهمش يا الغالية الحين أنزلها ( كذاب الموقع مش راضي ينفتح ) و تسلمي على الكلام المرعب ,...العايش ,.,°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

ح ـيآتيْ معْ ـآكْ 15-08-2007 03:48

الخامس ولا تخافون مش الاخير ه
 
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°يالله أنا بكمل القصة والزبدة أبيكم تشاركون تكفون أبي أكثر من كل الاجزاء ,. (( الجزء الخامس )) .. لا تنسون أبي ردود وتفاعل ,.. العايش ,.°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

ح ـيآتيْ معْ ـآكْ 15-08-2007 03:53

.. الجزء الخامس ... ,..(قصة شاب وطالبة في المتوسطة)...
 
ولأنهـا (خواطر طفلية) ..

فإن عجز الاطفال يعتريني ، فأعمد إلى البكـاء .. الصامت .

أبكي .. حتى يذوب قلبي من كمد .. وتذوي نفسي ،

حتى يرى ذلك في عيني ..

اللتان تتحولان إلى بئر هائلة العمق ..

لا ترى إلا لجتها السوداء ..

ابتلعت الدمع .. والضوء .. وغاض منها بريق الحياة ..

هكذا هي الحالة التي تلبستني حينما رأيت أم موضي ..

أو أم محمد ، كما هي كنيتها ..

ما أقسى الألم .. حينما يكون إمرأة ..

وما أتعس قلبا .. لا يرى العالم .. إلا من خلال إمرأة ..

كأن العناء الذي أثارته موضي لا يكفي ..

؛؛

ذكرت لها أني سآتي عصر الخميس ،

لآخذ الاطفال إلى مركز ترفيهي ، ليتسلوا ببعض الالعاب .

حينما جئت يوم الخميس ، كانـوا بانتظاري ..

محمد وإبتسام وعبدالالة . سألتهم عن نوف ،

فقالوا إن والدتهم لم تسمح لها ، وقالت لها ، أنت كبيرة ..

لا يجوز أن تخالطي الرجال .

بقدر ما أسفت أنها لن تفرح مثل بقية الاطفال ، في سنها ،

إلا أنني ثمنت الموقف التربوي لوالدتها ، وحرصها على أخلاقها .

أخذتهم إلى مركز ألعاب ، وأطلقتهم يلعبون كما يشاؤون ..

كنت أطرب حينما يأتي أحدهم ،

ويقول : "عمي لو سمحت .. خلني ألعب في هذي اللعبة .." ..

كان قلبي يرقص معهم .. وفرحت كما لم أفرح من قبل في حياتي ..

وحينما ركبت معهم في إحدى الالعاب ، ومالت بنا ..

وظنوا أنهم سيسقطون ، ألتصقوا بي كالافراخ ، إذ تلوذ بأمها ..

في تلك اللحظة شعرت أني كلي صرت قلبا ، يهتز فقط .. ليمنحهم الحياة ..

ولما طوقتني سواعدهم في إحدى المرات ..

شعرت أني أعلو ، وأن روحي تتحلل من ربقة الجسد ..

فأنا محض روح ..

خرجنا من مركز الالعاب ، وكان قد بقى على صلاة المغرب ما يقرب من ساعة ..

أقترحت عليهم أن نأكل شيئا ..

فضجوا ، فرحا وابتهاجا .

دخلنا مطعم وجبات سريعة ، وأكلنا ، وطلبت أكلا للذين بقوا في البيت .

، ، ،

كان وقت صلاة المغرب قد حـان ، عندما غادرنا المطعم .

صليت أنا ومحمد في مسجد قريب ، ثم أنطلقنا إلى البيت .

عند الباب كانت في استقبالنا ..

كان للأطفال صراخ ، وضحكات متقطعة ، وضجيج ..

فتح الباب بعد طرق لم يتعد ثواني ..

من خلف الباب سمعتها تلهج لي بالدعاء ..

طلبت مني أن أدخل لأتناول كأسة شاهي ..

فاعتذرت لإنشغالي بارتباط ..

جاء صوتها ترجوني :

أم موضي : - لن نؤخرك .. إشرب شاهينا .. حتى لو إنه .. (ماهو قد المقام) ..

أنا : - أشرب شاهيكم يا أم محمد ..

ولا تقولي هذا الكلام مرة أخرى .. فإنه يؤذيني ..


جلست في نفس المكان ،

وبعد لحظات جاء الشاهي في صينية معدن متثلمة ،

وعليها ثلاث كأسات شاهي ، كل واحدة من صنف مختلف .

جلست أمامي القرفصاء ملتفة بعباءتها ..

وبجانبها عبدالاله . وصبت كأسة شاي وناولتني إياها ،

بأطراف أصابعها ، وكفها مازالت ممسكة بعباءتها ..

محاولة أن تكسر جمود الصمت بيننا ..

قالت :

أم موضي : - كلفنا عليك .. في ميزانك .. إن شاء الله .

أنا : - ليس أجمل من ضحكة طفل .. إلا شعوره بالامتنان تجاهك ..

لقد ضمتني إبتسام .. دون أن تتكلم .. لو تدرين يا أم محمد ..

تطحننا الحياة أحيانا .. بلا رفق ، بإيقاعها السريع ..

ونحتاج إلى ضمة كهذه .. لتبتل قلوبنا التي قتلها العطش ..

خرجت من عندهم ،

ووعدت بزيارة في مطلع الاسبوع القادم دون أن أحدد وقتا معينا ..

انشغلت يوم السبت ،

لكنني جئت في الموعد نفسه مساء الأحد .

طرقت الباب وأنا أحمل طعاما ، وبعض الحلويات ..

تأخر الرد هذه المرة ..

ثم حينما فتح الباب ، ظهر محمد مترددا ..

ناولته الأغراض ، بعد أن سلمت عليه ، وداعبته ..

لكنه لم يستجب لدعابتي .. قلت ..

ربما أغضبه أحد .. لكنه أيضا ، لم يستلم الأغراض مني ..

وتراجع ، وقال ، وهو يشرع في إغلاق الباب :

محمد (الطفل) : - أمي تقول .. لا نريد منك شيئا .. ولا نريد أن نراك ثانية ..

وقفت مشدوها أمام الباب ..

ما الذي حدث .. خاطبت نفسي ..؟

تركت الأغراض في مكانها ، وعدت إلى سيارتي أجر خطواتي جرا ..

شعرت أني مكلوم الفؤاد ..

مثل عاص طرد من الرحمة ..

ركبت سيارتي ، لكني عجزت عن تشغيلها ..

عدت إلى الباب ثانية وطرقته ..

وألححت في الطرق ..

فجاءني صوتها من وراء الباب:

أم موضي : - أرجوك أن تدعنا وشأننا ..

أنا : - لن تريني ثانية .. خذي الأغراض التي عند الباب .. إنها للأطفال ..

أرجوك ..

لم أنم تلك الليلة .. قلبني الهم والوجع ..وتعذبت ..

شعرت كأنما دخلت التيه من جديد .. كطفل فقد أمه في زحام ..

فارغ القلب .. فارغ العينين .. يصرخ .. وصوته ضائع في الضجيج ..

سيطر علي إحساس أن الأمر له علاقة بموضي ..

في الصباح الباكر إنطلقت ،

قبل أن يبدأ الطلاب والطالبات الخروج إلى المدارس ..

جلست أرقب البيت من بعيد .. كلهم خرجوا إلا هي ..

من الغد .. صباح الثلاثاء ، فعلت الشئ نفسه .. لم تخرج موضي ..

بعد المغرب كنت عند الباب .

طرقت .. جاء الرد بأسرع مما توقعت ..

كانت إبتسام هي التي فتحت ، يضيء وجا بابتسامة ،

شعرت بوهجها يلمع في عيني ..

- ماما .. محمد عند الباب ...

سمعت الصوت يأتي من الداخل ...

- أغلقي الباب ... يا بنت ..

كان معي في جيبي حلاوة ، فأخرجتها ، ولوحت بها لإبتسام ..

فجاءت تركض نحوي ..

طبعـت على جبينها قبلة ، وأعطيتها الحلاوة ..

وأخذت أمازحها .. استبطأت أمها عودتها ،

فجاءت إلى حيث الباب ، فرأتها معي .. صرخت :

أم موضي : - تعالي يا بنت ..

ثم وجهت الكلام لي :

أم موضي : - لم لا تكفينا شرك ..؟

أنا : - أم محمد .. أنا سأذهب .. لكن ، ليس قبل أن أعرف السبب ..

أم موضي : - أما تخاف الله .. تستغل حاجتنا .. وضعفنا ..

وقلة حيلتنا لتخدع فتاة بريئة ..


أحسست كأنما دق في صدري وتد هائل ..

انقبض قلبي وزادت دقاته ..

وعجزت أن اتنفس ..

وشعرت بحاجة للجلوس ..

فارتميت على عتبة الباب ..

وخانني الدمع ..

فتفجرت عيناي ..

رفعت وجهي إليها ، الذي غدا ، والدمع يملؤه ،

كغدير ماء ضحل خاضت فيه السنابك ..

أنا : - إتق الله .. فأنا لا أتحمل مثل هذا الكلام ..

ولن أغادر عتبة بابك حتى أعرف القصة كاملة ..

كأنما شكت فيما لديها ،

مما تعتقد أنه (حقائق) ،

وهي ترى الألم .. والذهول .. والصدمة .. تتصبب من قسمات وجهي صبا ..

أو هكذا ظننت ..

أم موضي : - تفضل ..

دخلت وأخذت مكاني المعتاد في المجلس .

غابت عني دقائق ثم عادت ومعها موضي ..

ووقفت أمامي .. ثم قالت ،

وهي تشير إلى موضي بصوت مملوء بالغضب ..

أم موضي : - ما قصة هذه الملعونة ..؟

ثم لطمتها لطمة أطارت غطاء وجا ..

كان مشهدا صدع قلبي ..

ذلك الوجه اللؤلؤي البديع غدا كقطعة كهرمان ..

من الكدمات السود التي انتشرت فيه ،

نتيجة لتعرضه لضرب قاس وعنيف ..

إلتقطت موضي غطاء وجا ، ولحظتني بطرف كسير ..

أتى على البقية الباقية من نفسي ..

ثم قبعت عند الباب .. كما أمرتها أمها ..

حكيت لها قصتي مع موضي كلها .. ثم قلت :

أنا : - أريد أن أحدثك حديثا خاصا .. قبل أن أمشي ..

أشارت إلى موضي بالانصراف ..

أنا : - البنت طفلة بريئة .. ضحية ظروف كثيرة ، لا تستحق هذه القسوة ..

والقسوة لا تحل مشكلة ..

إن كانت موجودة ..

هي قد ارتكبت خطأ .. نعم .. لكن تم تداركه والحمد لله ..

أم موضي : - محمد ..

هكذا نادتني .. باسمي مجردا .. والبكاء يغلبها ..

إنها لحظة الضعف البشري .. التي تنسى كل (البروتوكلات) ..

لحظة .. يتحول الانسان كله إلى ما يشبه (يد) غريق ..

تمتد من خلال الموج .. لتتمسك بأي قشه ..

أم موضي : - أنت لا تعرف أي شئ مثلت لي خلال هذا الأسبوع ،

قبل أن أكتشف قصة موضي..

زوجي مات في السجن ..

وهو قبل أن يموت فعلا ..

كان بالنسبة لنا ، فـي عداد الاموات ..

تورط في تعاطي المخدرات ، ثم ترويجها ..

وانتهى النهاية المتوقعة لسلوك مثل هذا ..

وأنا إمرأة ضعيفة ..

أم بنات .. مشلولة الارادة .. مستهدفة ..

أعيش حالة من الذل مستمرة ..

إن ذهبت للبقالة .. لا يخلو خطاب العامل الهندي لي من تلميحات ..

إن سرت في الشارع .. كل الرجال يعتقدون أني مستعدة لتقديم شيء ..

قبل أن أتوقف عن الذهاب إلى (الذل الجماعي) الذي يسمونه (الضمان الاجتماعي) ..

كنت أعاني العذابين .. لو لم يكن فيه من بلاء إلا مكانه .. لكان يكفي ..

في ذلك البناء المتهالك في (الغرابي) ..

حيث طوابير العمال .. نظراتهم الجائعة .. تنهش جسدي ..

أتعثر مرة .. وأقوم أخرى ..

لأعود بفتات تافه حقير ..

لا يكفي دفاتر ، ومراسم لهؤلاء الاطفال ..

ثم وصلـت إلى لحظة من الضعف ..

فبدأت تبكي كالاطفال .. وحاولت أن تتكلم ،

فلم تقدر.. شعرت أن جوارحها كلها تصرخ ..

وتتدافع إلى حنجرتها ،لتأخذ دورها في الشكوى ..

ثم قالت ، وهى تنتزع آهة من أعماقها .. وبصوت يشبه العويل :

أم موضي : - لا يمر أسبوع إلا وتمر علي (أم سعد) ..

تغريني كثيرا .. وتهددني بخطـف بناتي أحيانا ..

أنا : - من هي أم سعد ..؟


يــــتـــــــبــــع...

أحاسيس ورديه 15-08-2007 06:17

يا العايش ودي أسألك سؤال وش قصدك برساله الي أرسلتها.....ومنهي هذي ....ورد برسايل الخاصه لأني ما أقدر أرسل برسايل الخاصه حتى أوصل لين200 مشاركه...بسرعه لا تطول...


وبعدين ليش تحمسنا وتقطع القصه.....

كملها كلها الله ينور قلبك.....

وباقي كم جزء ....



يـــــــــــــــله
يـــــــــــــــله
يـــــــــــــــله
يـــــــــــــــله
يـــــــــــــــله
يـــــــــــــــله
يـــــــــــــــله


يله رد ولا تطول......

هدافة 15-08-2007 06:31

لا حول ولا قوة إلا بالله كده صار ثمن المرأة في المجتمعات

الله لا يبلانا اللهم إحمنا جميعا

من جد قهرررررررررررررررررررررررررررر وهذا ردي عالمقطع الأول لأني ما قريت غيره

تحياتي هدافة

mafiat 15-08-2007 06:47

شكرا على الموضوع

{جمر~الهوى} 15-08-2007 07:23

مشكووووووووووووووووووووووووووووور

والله القصة رهيبه

ياريت ما تتاخر علينا بالباقي


الساعة الآن 09:54.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.

منتديات روعة الكون