وينكم عن اللي يصير في بيوتكم خافووووووووو على عيالكم وقرووو هذا عينه من أجرام الخدم في البيوت ...
سائق يغتصب طفلاً
هذه القصة حقيقية بكل تفاصيلها ..
كان هناك طفلاً عمره 10 سنوات و يعيش بين أسرة طيبة .. كان يذهب إلى المدرسة مع السائق ...
مرة من المرات ذهب السائق لكي يجلب الطفل من المدرسة عندما ركب الطفل السيارة و توجهوا إلى المنزل قال السائق دقيقة سأمر على رفاقي دقيقة واحدة. توقف السائق بجانب بيت قديم (خرابة) جاء السائق و صديقة و أنزلوا الطفل من السيارة بشدة و عنف و فعلوا به الفواحش (اللواط) و العياذ بالله..
فتاة عمرها 16 سنة مصابه بمرض الايدز ؟فتاه عمرها 16 سنه مصابه بمرض الإيدز والأسباب ؟؟
لا حول ولا قوة إلا بالله الله يعينها ويعين أهلها
انتبهو يامن تتركون اولادكم مع ؟؟
هذا الموضوع منقول من جريدة الوطن الله يشفي هالبنت المسكينه.
القصه هي :
ان واحد من افراد العائله بيسوي عمليه وطلبوا دم فقام جميع افراد العائله بعمل فحوصاات وتحاليل
ولكن المفاجأه بنت 16 سنه مصابه بالإيدز والبنت ماهي مصدق واهلها منصدمين الله يعينها ويشفيها
يارب والخبر كان زي الصاعقه عليهم وذهبو بالفتاه للمستشفى واثبتت انها عذراء ولم تجامع اي
شخص ولم تنقل دم لأي احد ولم ترااجع اي طبيب
لكن السؤال هو كيف جااهاا المرض ؟؟
السبب وهو الخادمه عليها لعنة الله كانت تستخدم فرشاة أسنان البنت ودائما وتعرفون مع استخدام
الفرشاه يسيل الدم من الاسنان وكذا انتقل المرض للبنت شافااهاا الله وعاافااها وهون عليها مصيبتها
ابوها استغرب كيف الخادمه دخلت السعوديه وهي تحمل المرض؟؟
الاطباء يقولون إلى الآن لم يثبت العلم الحديث ان الفرشااه او الكوب ينقل هذا المرض الخطير .
وكل الي نبيه منكم ان تدعون للبنت والله مصدومه الله يكون في عونها وعون اهلها
والله يعافينا ويشاافي البنت المسكينه من هذا المرض والله يبعده عنا
اخوااني اخوااتي انتبهو من الخدم والله قصص كثيره حصلت ادعوكم لأخذ الحذر والانتباه من الخدم
ولا تتركون الاطفاال عند الخدم لحاالهم..
ماذا فعلت الخادمه بهند؟؟؟؟؟
يتعين على الأب أن ينطلق صباح كل يوم جديد إلى العمل ليعود في الثالثة بعد الظهر منهكاَ خائر القوى وبعد يوم حافل بالبذل والعرق من أجل توفير لقمة العيش لأسرته الصغيرة .. كانت الأم تعمل هي الأخرى وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من انطلاق زوجها ، ووفق هذه المعادلة الحياتية كان لابد لهما من مربية أجنبية لطفلتهما الصغيرة والتي لم تكمل عامها الخامس بعد ، وكانت طفلة جميلة المحيا ، يشع من عينيها الزرقاوين بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة المنهل ، وبالفعل فقد أحضرا مربية لرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات النهار إلى حين عودة والديها لتنطلق إلى أحضان القادم منهما إلى المنزل أولا ، فكلا الزوجين كان يتسابق في العودة إلى المنزل أولا إذ أنه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره !!
الانتقام
المربية كانت تقوم في الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الأحرى ، وفي ذات يوم ارتكبت خطأ فادحا استحقت عليه توبيخا من أم هند ، وقد نسيت أم هند الواقعة بكل تفاصيلها ، لكن المربية لم تنس الأمر ، وأسرت في نفسها شيئا وأقسمت أن تعيد الصفعة صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة ، وبدأت بتنفيذ الخطة في صباح اليوم التالي ، حيث قامت بإحضار قطعة لحم من الثلاجة ، ثم دستها في أحد أركان المطبخ لأيام حتى تعفنت تماما ، ثم غدا الدود يتحرك فيها ، وعند مغادرة الوالدين للمنزل صباحا أخذت الطفلة بين أحضانها ، ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف الصغيرة ، وهكذا فعلت بفتحة الأنف الأخرى ، وهكذا في كل صباح كانت الصغيرة هند تُناولُ هاتين الجرعتين من الديدان !!
شعور الأمومة
شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت ، حيث أنها أمست أكثر خمولا ، وليست لها أية رغبة في اللعب أو الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثر النوم ، وما إن تصحو حتى تعود للنوم مجددا ، حسبت الأم أنها ربما كانت مرهقة من اللعب مع المربية نهاراً ، على أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمة لها ، وذات يوم سمعت صغيرتها تقول في توسل لمربيتها : ((واحدة تكفي ، لا تضعي لي في أنفي الأخرى)) لم تدر الأم ماذا عنت هند وما هو الشيء الذي يوضع في أنفها ، سألت أم هند المربية عما تعنيه هند ، فردت بأنها ربما تهذي ! !
المفاجأة
وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدور أثناء غيابها ، خرجت للعمل صباحاً كعادتها ثم ما لبثت أن عادت بعد قليل ، وبخفوت تام أخذت تمشي على أطراف أصابعها ، عندها سمعت هندا تتأوه في المطبخ ، متوسلة للمربية بأن لا تضع لها اليوم ، قالت لها في ضراعة إنه يؤلمني ، على أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئة ، وعندما همت بدس الدودة في منخارها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت الأم وهي تولول وتصرخ ، وانكبت على رأس المربية وقد غطاها الوجوم بنداء صاعق : ماذا تفعلين ! 00 وما هذه الدودة في يدك !00 ومنذ متى وأنت تفعلين ذلك ! 00 ولماذا ؟ 00 حرام عليك هذه الطفلة لا تعلم الفرق بين الحلال والحرام 000 بكل تأكيد لم تحن ساعة الحساب بعد ، لأن هندا كانت خائرة القوى شاحبة الوجه ، تتمتم في خفوت : ((لا تضعي لي اليوم)) كالمجنونة كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدها واندفعت تقود سيارتها في تهور له ما يبرره متوجهة للمستشفى وقد ملىء رأسها جنوناً وغضباً وحسرة وندماً ، أخبرت الطبيب بما رأت والنحيب المر يتدفق من كل مسامات جلدها ، على الفور تم إجراء صورة أشعة لدماغ الصغيرة ، وعندما رفع الطبيب الصورة في اتجاه الضوء هاله ما رأى ، فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند ، قال الطبيب وقد بللت الدموع وجنتيه 00((أنه لا فائدة، فهند الآن تحتضر)) ، وبعد ذلك بيوم واحد ماتت هند!!
ع فكره القصص منقووووووووووووووووووووله لأخذ العبره منها
هذي عينه من القصص اللي تصير في بيوتكم وهناك اللي هو أفضع (الخدم مع المخدوم والزوجه الضحيه والعكس ................ الحسره الكبرى عندما يكون الابرياء الضحيه وهم عيالكم )
واسمحوووووووووووووووووووووولي على الاطاله
.. نسأل الله أن لا يبلينا ولا يبلي عيالنا يارب ..
الموضوع الاصلي
من روعة الكون