لكل جواد كبوة و لكل عالم هفوة
مع أن نزار لديه الكثير من الانتقادات و الناقدين إلا أنه أضفى لمسة سحرية جديدة على الشعر العربي لم يسبق لها مثيل و ثار على الشعراء الكلاسيكيين و شعراء الكومبارس أنا أعتبر "نزار القباني"
شاعر المرأة لأن عدة الشعراء الأفذاذ لا تنقصه.
وبالنسبة لقولكم"نزار قال إنه لم يقصد بغزله المرأة الإنسانة بل وطنه دمشق"
"فهذا أغلب الظن قد يكون صحيحا لأننه كان شديد التعلق بها وفي سكرات الموت قال لصحيفة الثورة السورية:"الجنة و دمشق واحد الأولى تجري من تحتها الأنهار و الثانية تجري من تحتها القصائد و الأشعار"
فعالم الشعراء مليئا بالأسرار و قد يكون قصد بها "الكناية و الوطن"فعلاً
|