هنا تقف الاقلام وتجف الصحف عن انسان
قد راى بنفسة اكبر حجما من الناس
المراة مراة ولو وصلت المريخ اخرتها للطبيخ
اي نوع من الكامت واي تعالي واي كبرياء
انها تمشي على الارض مرحا
فلم يحبها الله ولا رسولة ولا حتى اي انسان
اتقولين بان الرجل لم يكن بمستواك
لا والله فعند الله افضل منك ومن عشيرتك كلها
لا احب هذا النوع من التكبر
كلنا يعرف نفسة
اشكرك يا ناقل القصيدة ولكن لا عفى الله عن قائلها
سيدة القلم
الموضوع الاصلي
من روعة الكون