دائمآ الإنسان أو في أغلب الأحيان يشتاق أو يحن إلى أصدقائه أو أهله إذا كان لديه أهل
يحس بوحدة ويستوحش المكان اللذي تغرب به أو ربما بالمكان اللذي ترعرع فيه
فربما يكون إشتياقه لصديق يحس به أو أخ يسانده ضد هموم الدنيا
فها أنا ألوح بيدي لكي أشهر علم الخضوع والهزيمه ضد الزمن والناس والدنيا والظروف
كنت أشعر بأنني قوي جبار صارم . والقوة لله سبحانه .
في هذا الزمن رغم وجود الكراهيه والكذب والخداع وإنعدام الإنسانية
كنت عكس هذا كله وبلا فخر بنفسي
كنت أحب الخير وأحب الناس رغم خداعهم
كنت أعطف على الصغير وأحن على الكبير
سوف أعبر وسوف أكتب مابداخلي وإعذروني أنتم يامن تقرؤن خاطرتي
كنت في يوم من الأيام أبحث عن أصدقاء أو أناس لكي أتحدث معهم
لكي أزرع في قلوبهم الحب وأجني ثمر الحب بحبهم لي وعطفهم
لأني كما قد قلت مسبقآ أحب الناس ولاأحمل أي كراهية لأحد
بحثت عن الناس فوجدت في هذا المنتدى أناس قلوبهم مليئة بالصدق بالإحساس
مليئة بحب أكثر من حبي لهم..
أردت أن أزرع في قلبي حبي لكم وأني وجدت فيكم كل شئ حسن
وفجأة وجدت إنسانة أردت أن أسألها عن شئ لم أكن أفهمه عن مشاركة من مشاركاتها
وأجابتني بجواب لم أكن أتوقعه فلماذا هذه الرد إتجاهي
لماذا؟!.
هل أنا لاأشرف بردكي علي
أو لأن إسمي (نقار الخشب) أعتبر صغيرآ أمامكي ولايمكنكي الرد علي
ربما الإسم أو النك نيم لايعبر عن الإنسان أوالشخص اللذي يحمله واللذي يكتب عنه
ليس بنقار الخشب لايوجد لديه إحساس بل يوجد ويحب جميع الناس ولايحب الكراهيه ويحب التواضع...
فأرجوا الإفادة في هذا الموضوع.
أخوكم: نـقـ11ر الخشب!
الموضوع الاصلي
من روعة الكون