التمر
يسمى التمر بالمنجا أتدري لماذا ؟؟ لكثرة ما يحتويه من العناصر المعدنية ( الفسفور والكالسيوم والحديد والمغنيسيوم والصوديوم والكبريت و الكلور ) كما يحتوي التمر أيضاً على فتمينات ( أ- ب1 - ب2 - د ) فضلاً عن السكريات السهلة البسيطة في تركيبها وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول (( بيت لا تمر فيه جياع أهله )) ذكر التمر في عشرين آية من القرآن الكريم قال صلى الله عليه وسلم (( من تصبح بسبع تمرات لم يضره سم ولا سحر ))
وهو ثمر شجرة النخيل ويسمى بسراً حين يكون غضاً طرياً ويسمى بلحاً ما دام أخضر ويسمى رطباً حين يلين وينضج ويسمى تمراً إذا كان يابساً
فوائده :-
مقوي للكبد ملين للطبع يزيد في الباه (( القوة الجنسية )) ولا سيما مع حب الصنوبر يعالج خشونة الحلق
من أكثر النباتات تغذية للبدن أكله على الريق يقتل الدود مقوي للعضلات و الأعصاب مؤخر للشيخوخة بإذن الله يحارب القلق العصبي وينشط الغدة الدرقية ويلين الأوعية الدموية يرطب الأمعاء ويحفظها من الضعف والالتهابات يقوي حجيرات الدماغ ويكافح الدوخة وزوغان البصر والتراخي والكسل ويدر البول وينظف الكبد ويغسل الكلى منقوعه يفيد ضد السعال والتهاب القصبات الهوائية أليافه تكافح الإمساك وأملاحه تعدل حموضة الدم التي تسبب حصى الكلى والمرارة والنقرس والبواسير وارتفاع ضغط الدم . ولا يمنع التمر إلا عن البدينين والمصابين بالسكري
============================
الثوم
قال تعالى:{وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها} [البقرة: 61]
وللتخلص من رائحة الثوم بعد تناوله تؤكل تفاحة، أو يمضغ ورق نعناع أو يستحلب قرنفل.. وكلما كان قديم التخزين كانت فاعليته أقوى.. أي بعد جفاف أوراقه تماماً.
أو تناول كبسولات تباع في الصيدليات تحتوي عاى خلاصة الثوم بدون رائحة
علميا الثوم يقيك من الزكام
تثّبت العلماء أخيرا، وبالدليل العلمي، من فوائد الثوم في مكافحة نزلات البرد الشائعة.
فقد تبين لهم أن الناس الذين يتناولون يوميا أقراص أو حبوب من مستخلصات الثوم، والتي تباع في الصيدليات والمحلات، هم أقل عرضة للإصابة بنزلات البرد، أو الزكام، الشائعة بنحو الضعف.
وتكمن أهمية الكشف العلمي الجديد في أنه يبرهن لأول مرة بالدليل العلمي ما يعرفه الناس منذ القديم عن مزايا وقدرات الثوم المتعددة في مكافحة الأمراض وأعراضها.
لكن العلماء يقولون، كما هي تقاليدهم في الحرص والتأكد، إن مزيدا من التجارب ضرورية للوقوف بشكل لا يقبل الشك على فوائد الثوم في مكافحة عدد من الأمراض أو الوقاية منها، ومنها الزكام الشائع.
والسر في قوة الثوم هو مادة تدخل في تكوينه تعرف باسم آلاسين، وهي المادةالبيولوجية الرئيسية التي تنتجها نبتة الثوم، ولها القدرة على خفض معدل الإصابة بالزكام الشائع بنسبة تزيد على النصف.
تجارب سريرية
وقد اشترك في التجربة العلمية، التي أشرف عليها بيتر جوسلينج رئيس مركز الثوم في شرقي مقاطعة ساسكس البريطانية، 146 متطوعا.
وقد تناول نصفهم مادة طبية في شكل كبسولات اسمها آليماس، تحتوي على مكون آلاسين، بشكل يومي، في حين حرم منها النصف الآخر دون معرفة منهم بإعطائهم كبسولات لا تحوي شيئا يذكر.
وتبين خلال فترة التجربة، التي امتدت 90 يوما، أن 24 حالة برد أصيب بها من تناولوا كبسولات آليماس، في حين تعرض 65 من النصف الثاني إلى نزلات برد.
كما ظهرت التجربة أن من أصيب الزكام من الفريق الأول شفي على نحو أسرع من النصف الثاني، كما أن الاصابة من جديد كانت اقل بكثير عند من تناولوا المادة الثومية.
ويقول جوسلينج إن نتائج تجربته ستعني إعادة نظر شاملة بموضوع علاج نزلات البرد العادية في المستقبل.
نتائج مشجعة
ويرى البروفيسور رون اسكليس مدير مركز الزكام الشائع في جامعة كاردف أن نتائج هذا البحث مشجعة جدا، لكنه أضاف أنها ليست ثورة في الجهود العلمية لمكافحة الزكام.
ويقول هذا العالم إن النباتات لا تملك جهازا للمناعة كالذي نملكه، لكنها قادرة على مكافحة ومحاربة الفيروسات والالتهابات من خلال دفاعات كيماوية داخلية تم تطويرها مسبقا.
ويضيف أن مكّون آلاسين قد يكون أحد تلك الكيماويات التي تحمي نبتة الثوم من الأمراض، والمحافظة عليها صحيحة معافاة.
يذكر أن فيروس الزكام الشائع يعتبر أكثر أنواع الأمراض الفيروسية انتشارا في العالم، ويتسبب في إصابة كل شخص في العالم بمعدل إصابتين إلى خمس في العام.
وهناك أكثر من مئتي نوع من الفيروسات التي تسبب الزكام الشائع بين الناس
الموضوع الاصلي
من روعة الكون