مرحبا بكم

جميله الجزء الاول

مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص

آخر 10 مشاركات
ذكريات المنتدى 2007 م أين هي ؟
(الكاتـب : المقاولون ) (مشاركات : 24) (آخر مشاركة : رمانه)
اسباب البركه في حياتنا.
(الكاتـب : aseeer-com ) (مشاركات : 3) (آخر مشاركة : بسووومي)
افضل اكبر موقع سيارات عربي
(الكاتـب : norhan2000 ) (مشاركات : 0)
افضل جامعات بالخارج
(الكاتـب : norhan2000 ) (مشاركات : 0)

 
العودة   منتديات روعة الكون > (¯`·._) الـمنـتـديات الادبــيــة (¯`·._) > مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم
 
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 19-07-2007, 02:03
الصورة الرمزية ولدناس
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 645
معدل تقييم المستوى: 214
ولدناس يستحق التميز

Hot News2 جميله الجزء الاول


--------------------------------------------------------------------------------

كان يمشي على غير هدى تتبعثر خطواته تبحث عن طريق مثل أوراق الشجر الصفراء التي تتلاعب بها رياح الخريف فتلوذ منها بحوائط البيوت
بعد أن نفتها أغصانها وتبرأت منها جذوعها
ألقى يديه في جيبيه بكسل وضغط رأسه الخالي من الأفكار بين كتفيه هربا من النسمات الباردة التي تلفح وج
تهدل بريق عند عينيه تظهر انعكاسه خصلات من الشمس تسللت من بين الغيوم
كان ذلك بريق دمع جهد أن يخفيه
فنبه يمناه من كسلها وأخرجها من جيبه ومسح بكمه بقايا الدمع عن وجنتيه ثم أخرج اليسرى وضمها ليمناه مفتوحة وألقى رأسه بين كفيه وأجهش بالبكاء
ما الذي أبكاه ؟
هل ذكرته الدمعة الشاردة بمأساته أم إنها استدعت أخواتها من ذلك القلب الغريق في الأحزان
توقف في منتصف الطريق الخالي إلا من خطواته
يسترق النظر من بين أصابعه يلوم عينيه ماذا لو رآني أحدا أبكي
وجد جزع شجرة اتكأ عليه ليرتاح
أخذ نفسا عميقا وأخرجه زفرات عنيفة

وبدأت الأفكار تتأرجح للقفز الى رأسه المنهك من التفكير وعاد بمخيلته الى خطوات قدره
نافذة مفتوحة تقول للناظر مرحبا تعال واسترق النظر وفتاة في الرابعة من عمرها تدلت من النافذة تمسك بدميتها من ضفائرها وتؤرجحها في الهواء
وفجأت سقطت الدمية على الأرض وتركت الفتاة النافذة باكية وهي تتوجه الى داخل المنزل
راقب الجاذبية وهي تتلاعب بتلك الدمية حتى سقطت على الأرض ثم تبسم وهم بمتابعة طريقه
ولكن سمع صوت دافئ يناديه
كأن نداءه نجوى
تلفت فإذ بالصوت يأتيه من النافذة وتجمدت عينيه
كانت حورية من حوريات الأرض تدلى نصفها العلوي من النافذة
وانهال شعرها على كتفيها يستر ما أمكن من زنديها كانت تشير الى الدمية
فهم مرادها ولكنه أراد ن يسع صوتها فتظاهر بالرحيل
فترجته أن يحضر الدمية الى شقتها رقم 4

--------------------------------------------------------------------------------

أخذ يصعد الدرج بخطوات متناقضة فتارة يسرع ليشبع فضوله وربما عينيه
وتارة يجمد قدميه حتى يلتقط أنفاسه
وأخيرا وجد نفسه أمام الباب وأمام علامات استفهام تزاحمت في رأسه
من هي ؟ من سيفتح الباب؟ هل هي أم الطفلة أم أختها؟ ومرت عليه الثواني ساعات وتلك الأسئلة تنهش رأسه
ثم صافحت أنفه رائحة أريج عابق تلاه وقع خطوات متأنية دغدغ أذنيه
وعندما سمع صوت دوران أكرة الباب أشاح بوج الى الجهة المعاكسة للباب ومد يده المرتجفة بالدمية إلى من سيفتح الباب
وشعر أن الباب فتح على مصراعيه وامتدت يدان تلتقط الدمية من يده لمست يده لهنيهات فشعر بخدر لذيذ يسري في جسده
وسمع صوتا يقول أتعبناك .... انه نفس الصوت
التفت إليها وشعر بأن قلبه يكاد يقفز من بين جنبيه وسأل نفسه أي سحر بابلي سكن هاتين العينين ومن أي ليل انتزعت شعرها ومن أي قمر كست بشرتها بهذا اللون ....... ومن أي ومن أي؟؟؟ .....
وجاءه الصوت مرة أخرى ليأخذه من دفء أفكاره الى نار حسنها : أشكرك كثيرا
وأغلقت الباب
تسمرت قدماه أمام الباب وراح يحملق في الفراغ الذي شعر به في قلبه
ولكن أنذرته خطوات شخص قادم بالرحيل فترجل عن حلمه مجبرا وأخذ ينزل الدرجات بجسد لا يحمل قلبا
وتوجه الى منزله شخصا آخر
ومرت أيامه رتيبة مملة تجتاحه عصبية مفرطة وأرق دائم وابتعد عن اصدقائه
فتفقده أحدهم وكان مقربا منه وبعد أسئلة وامتناع باح بسره له والمح اليه بشدة تعلقه بها
فاقترح عليه أمرا يوصله اليها ووعده بالمساعدة
ولد له أمل جديد بوعد صاحبه وبات ليلته وقلبه يمرح على ربا الأماني المفعمة بغموض الحلم
وفي مساء اليوم الثاني توجه الى أحد المقاهي ينتظر صديقه ليوافيه
وحضر صديقه بعد أن تبادلا التحية طلبا مشروبا (وتعميرة )
أخذا ينفثا هباء الشيشة ويتبادلا الحديث ثم دس صديقه في يده ورقة تهلل وجه بطلنا بعدها
ولكن ماذا كانت تحوي تلك الورقة ؟ ولماذا قفزت الفرحة إلى عينيه
____________

في صباح اليوم التالي خرج محملا بكتبه متوجها إلى مدرسته الثانوية وفجأة وجد قدمه تتحسس طريقا أخر وتندفع نحوه بجنون
طريق جمعتها بها الصدفة بالأمس
لم يفكر حتى في أن يحاول أن يثنيها عن وجهتها بل حث خطاه نحو قدره المأمول
كان يسير في عالم أخر
تبدلت معالم الشوارع المزدحمة بلغط الناس وأبواق السيارات إلى مروج يملؤها تغريد الطيور
كان لا يرى الى صورتها متدلية من ذلك الشباك وقد تحرر ساعديها من ستر شعرها
وكان لا يسمع إلا صوتها الفاتن يعبر تجاويف أذنيه فيسري في قلبه
وحين أفاق من أحلامه وجد نفسه أمام ذلك الشباك مختلسا النظر نحوه
ولكنه صدم عندما رآه موصدا فقرر البقاء عساها تفتح الشباك فيحظى بنظرة أخرى ربما تخفف عن نفسه جوى الشوق
كان ذلك جل مطمعه
وبحث عن مكان يستطيع منه مراقبة الشباك دون أن يلفت الأنظار
فوجد كافتريا شعبية على زاوية الشارع مقابلة لذلك الشباك
جلس هناك متلكئا يرشف عصيره ينظر وينتظر وطال انتظاره وبدأ الملل وخيبة الأمل تعصفان بنفسه وفجأة خطرت له فكرة فأخرج الورقة التي أعطاها له صديقه وأخرج هاتفه الخلوي وأخذ يعزف على هاتفه الأرقام المدونة على الورقة
وما هي إلا لحظات وسمع على الخط الأخر صوتا خشنا يقول (الو – الو)
ارتبك وشعر بخوف وكأن المتحدث يراه وأغلق الخط وجلس ينتظر
وهو يتساءل من الرجل الذي رد علي ؟ هل هو والدها أم أخوها أم زوجها
وتمنى أن لا يكون زوجها فحينها ستنهار جميع آماله
وظل مسمرا في مكانه ونادل الكفتريا يرمقه بنظرات العجب والريبة
وفجأة تجمد بصره على رجل يخرج من ذلك البيت ويتوجه نحوه مباشرة
بخطوات حثيثة
جمد الدم في عروقه وسبحت به أفكاره في كوابيس مبهمة وانهال العرق من وجه في ذلك الصباح البارد فأخذ يجففه بمنديله وهو يفكر في إطلاق ساقيه للريح أو في حجة يبرر بها سبب تواجده في هذا المكان ولهذه الفترة
ولكنه استدرك أنه في مكان عام ولكن ذلك الاستدراك لم يساعد على تخفيف نبضات قلبه الخائف وشعر أن العيون كلها تراقبه وترصده بنظرات الشك
وبدأ يشعر أن حجته بلا معنى أمام الخوف العاصف في نفسه
وتلك النظرة الصارمة المرسومة على وجه ذلك الرجل
----------------------
انكمش فوق كرسيه البلاستكي وانتظر مبادرة الرجل متحفزا لأي سؤال
ولكن الرجل توجه إلى النادل وبدأ يسأله عن أمور معينة
استرق بطلنا السمع وقد زالت سحابة القلق التي كانت على محياه
استنتج من الحوار أن الرجل هو مالك الكفتريا
فقد كان الرجل يسأل عن الطلبات المسائية التي تحتاجها الكفتريا
وتبدل قلقه وخوفه إلى فرح وطمأنينة
هاهي لأقدار ترمي بالفرص في طريقه ليزيد معرفته بفتاة الشباك
ولكن عليه أن يوثق علاقته بذلك النادل ليكون مصدر معلوماته
انتهى حديث الرجل مع النادل وتوجه الى سيارة كانت تقف أمام مدخل المنزل ركبها وانطلق بها.
شعر بطلنا بالارتياح ومد ساقيه وتمطى في كرسيه ثم سأل النادل عن حسابه .
وضع في يد النادل الحساب مع نفحة سخية من المال وقال له : احتفظ بالباقي ؛ فتهلل وجه النادل وشكره بابتسامة عريضة.
وتوجه إلى مدرسته وهو يفكر في أعذار تبرر تأخره عن الحضور وفي طريقة يستدرج بها النادل بالبوح عن حقيقة جارته صاحبة الشباك.
وفي المدرسة أوعز لصديقه أن يلتقيا في تلك الكفتريا..

وفي المساء البارد جلس الصديقان يتناولان بعض الشاي خارج جدران تلك الكفتريا وكان حديثهما بصوت يسمعه النادل حول الرجل الساكن في الشقة رقم 4
والذي غادر لتوه المنزل
وكان النادل يصحح لهما معلوماتهما الوهمية بحسن نية وطمع في المزيد من النفحات السخية
واتضح من أن الرجل هو صاحب الكفتريا وصاحب الشقة ولكن لم يتضح من تكون فتاة الشباك فقد كان محور الحديث ينصب على الرجل حتى
لا تثار الشكوك.
وبيمنا هما على تلك الحال فتح الشباك وأطل منه وجه صغير أعاد نصف الأمل إلى نفس بطلنا
وبدأت الطفلة تلتفت إلى الخلف وتشير إليه
تهللت أساريره فقد خال أنها عرفته وأنها تخبر شخصا ما بوجوده
ولكن أساريره سرعان ما انقبضت حين واربت الشباك وعادت أدرجها
شعر أن هناك من يراقبه من خلف الشباك الموارب مما دفعه للمسح على رأسه مرتبا خصلات شعره
وبعد لحظات تحرك الشباك حركة خفيفة وتم إغلاقه
عاد إلى بيته يستحضر أفضل طريقة يتواصل عبرها مع فتاة الشباك.
أصبح مؤمنا أنها قدره وأن حياته بدونها لن تطول
هل ما يختلج في نفسه حب أم سعي للذة ؟
هل حقا للحب من النظرة الأولى وجود ؟ . وكيف نعشق من لا نعرفهم ولا نعرف ماضيهم ؟ وهل الجمال ما يدفعنا إلى الحب أم تراه يدفعنا إلى الشهوة؟
حاول أن ينام بعد يوم أجهده التفكير فيه وضحك في أعماق نفسه من تغير حاله
فقبل يومين كان ما يقلقه نسبته المئوية و الجامعة التي سيلتحق بها وآمال ومخاوف تتعلق بدراسته ... واليوم تبدلت همومه وانحرف به الطريق إلى وادي أخر وآمال مختلفة
وخيالات جديدة تحمل الأمل مجردا من الخوف
ولأول ليلة منذ زمن ماتت مخاوفه بل استحالت إلى أطياف مترعة بالأماني...
ذلك ما كان يظنه ويدور في خلده!!
فهل صدق حدثه
.................................................. .........
5
مرت أسابيع وهو يتردد على تلك الكافتريا يُراقب الشباك ومن خلف الشباك يراقبه . ويشبع روحه بالنظر إلى فتاة الشباك لحظات خروجها لقضاء بعض حاجاتها وكان بعض الأحيان يتجرأ على متابعتها مشيا
وتشكلت ألفة بينه وبين النادل وبين الفتاة الصغيرة التي كانت تتردد على الكفتريا
وبعد أن سئم من صبره اتخذ أول خطوة ليحتك معها . وانتظر حتى خرج صاحب البيت
واستجمع شجاعته واتجه إلى المنزل
وبدأت خطواته تخون عندما شرع في صعود درجات البيت وهم بالنكوص على عقبيه ولكنه واصل صعوده ووقف في بسطة الدرج مواجها للباب ورفع يده ليطرق الباب ولكن الباب فتح
وظهرت فتاة الشباك بعباءتها سافرة الوجه
نظر إليها بعيون فارغة من أي تعبير ولجمت المفاجأة لسانه ونسى حجته التي كان يعدها
وحين سألته بدلال عن طلبه
تحجج بأنه سمع عن شقة شاغرة في العمارة
وكانت دهشته عظيمة عندما قالت:
نعم ولكن مفتاحها مع زوجي
علت وج سحابة حزن وغارت عينيه عندما سمع كلمة زوجي
فقال وهو يهم بالرحيل : سأعود لأراها عندما يعود
فاستوقفته كلمة منها أثارت عجبه وبصوت يحمل مغزى خشي أن يفسره حين قالت: يمكنك أن ترى شقتنا فهي تشبه الشقة التي تسأل عنها بل هي نفسها.
وفجأة وجد نفسه داخل الشقة معها يعاين غرفها ويتحدث مع فتاة الشباك
قالت بنبرة متهكمة: هل كنت تراقب المنزل منذ أسابيع من أجل الشقة أم لنشكرك على إحضار دمية ابنتي
تذكر في تلك اللحظة ابنتها وخاف من عواقب رؤيتها له داخل الشقة
فسأل مرتبكا أين هي؟!
فضحكت وقالت: أسابيع من المراقبة ولا تعلم أين تذهب كل صباح
واستدركت قائلة : في الروضة
شعر بالخوف يزول من نفسه فقرر مواجهتها وقال : هل حقا توجد شقة شاغرة في العمارة ! فلم الحظ رحيل أحد
قالت : الأمر مرهون بك فإن أردتها خالية فربما ستجد وقتا تتفرغ لك فيه
على كل حال يمكننا مواصلة الحديث عن الشقة عبر الهاتف وهمت بسرد الرقم ولكنه استوقفها قائلا : لا يهم الرقم المهم الوقت المناسب للاتصال.
قالت بدهشة وفضول : هل حصلت على الرقم . أومأ بالإيجاب
ضحكت قائلة : يعني مخطط للموضوع
ثم أخبرته عن المواعيد المناسبة
بدأت علاقته تتطور معها بسرعة لم يستطع خلالها من التوقف عند مستوى العقل وحدود المنطق فقد جمحت عاطفته بتصرفاته وقلبت فتنتها موازينه
وحطم تشجيعها كل حواجز الخوف والحياء
ونبش لإنسانيته قبرا سحيقا قاعه أعمق من أن يرى ومو بستار الحب
وغاص معها في جب الرذيلة ووحل الشهوة. واستمرأ الفحش ولفظ الفضيلة
واقتنع بكل مبرراتها للخيانة بل وتعاطف معها
كما وجد المبررات لنفسه
ومرت على تلك العلاقة سنة دون أن يكدرها مكدر بل كانت تزداد سخونة
ولهيبا دون إحساسه بجريمته في حق نفسه وفي حق زوجها الذي شاركه فراشه وبيته .
وفي أحد الأيام اتصل بها ليحدد موعدا يخفف به أوار رغبته المستعرة.
وجاء صوتها فاترا باردا متخليا عن حماسه السابق وشوقه المعهود
وطلبت منه بصوت جاد وعبارة صارمة عدم الاتصال بها مرة أخرى !!!
حاول أن يستفسر عن السبب وجاءه الجواب بصوت ارتطام سماعة الهاتف معلنا انتهاء المكالمة
قضى ليلته يرتب الأعذار لها فتارة يخال أن زوجها بقرب الهاتف وأخرى يلوم نفسه على تقصيره في أمر ما
وبات ليلته بين جزر اليأس ومد الأمل حتى نام غريقا في بحر أفكاره
وتقببببببببببببلوا انتظرووووووووا في الجزء الثاني

وتقبللللللللللللللللللللوا تحياتي

ولــــــــــــــــــــــــدناس

الموضوع الاصلي  من روعة الكون

 


قديم 21-07-2007, 08:32   رقم المشاركة : 2 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





ولدناس غير متصل

المستوى: 23 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 554

النشاط  215 / 28160

المؤشر 17%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ولدناس يستحق التميز

افتراضي

والله حالها محد يقراااااااااء القصاص

 

 

 

   

قديم 25-07-2007, 05:32   رقم المشاركة : 3 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





lina imair غير متصل

المستوى: 18 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 437

النشاط  131 / 22178

المؤشر 50%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
lina imair يستحق التميز

افتراضي

يعطيك ألف ألف ألف ألف عافية على هالقصص الحلوة و شكلك انت اجتك حالة نفسية لانو ما حد رد هي أنا رديت لييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييش زعلان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تقبل مروري

 

 

 

   

قديم 10-08-2007, 07:24   رقم المشاركة : 4 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





ولدناس غير متصل

المستوى: 23 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 554

النشاط  215 / 28160

المؤشر 17%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ولدناس يستحق التميز

افتراضي

مشكوووووووووووووووووووووووووره

 

 

 

   

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

آخر مواضيع مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص

منتديات روعة الكون



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة



الساعة الآن 08:46.

أقسام منتديات روعة الكونت

الــمــنــتــدى الــعــام | الـمـنـتـدى الإسـلامــي | مــنــتــدى الـترحـيب والـتـعارف والأهداءات | مــنــتــدى الــــصـــور | مــنــتــدى الأنـاقـة و الـتـجـمـيـل | مــنــتــدى الاســرة و الطفـل | مــنــتــدى الــصــحــة والــطــب | مــنــتــدى مـائــدة روعـة الكــون | مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص | مــنــتــدى الــخــواطــر و الــنــثــر | مــنــتــدى هــمــس الــقــوافــي | مــنــتــدى الــريـاضــة والــشـبـاب | مــنــتــدى الألــعــاب والــمــســابــقــات | مــنــتــدى الــفــرفــشــة والــدجــة | مــنــتــدى البرامج والكمبيوتر و تبادل الخبرات | مــنــتــدى الاتــصــالات والالـكـتـرونـيـات | مــنــتــدى الـجـرافـيـكـس والـتـصـمـيـم | مــنــتــدى آخر الأخبار والأحداث | الخيــمــة الرمضــانيــة | مــنــتــدى القضـايا الساخنـة والحـوار | مــنــتــدى مجلس الاعضاء | الـصوتيـات والمـرئيات الإسلامية | مــنــتــدى الأنمـي و الألعـاب الإلكترونية | مــنــتــدى الديكور والاثاث المنزلي | قـسـم الـسـيـارات | مشاكل وحلول القسم الـتـقـنـي | مــنــتــدى الماسنجر والايميل | مــنــتــدى الفيديو والافلام والمسلسلات | ملحقات الفوتوشوب والفلاش , ودروس التصميم | مــنــتــدى السيـاحـة والسـفـر | منتدى اللغات الاجنبية | قسم تصاميم الفلاش والسويتش | :: مســآبقة " روعــة الكــون " الرياضيـــة :: |



Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

منتديات روعة الكون