غصبٍ علينا مجبرتنا المقاديـر
نفرح ليالي والحـزن محترنّـا
والله يجبـر قلبنـا بالمعاذيـرلنّـه خلقنـا نعبـده فامتحنّـا
لان القدر محتوم مابه محاذيـر
مكتوب ربي نقبلـه دون ظنّـا
طبع البشردايم تحب التباشيـر
تنسى تقول الموت منّـا تدنّـا
يوم الحشر أهون علينا أعاصير
ومقابلة مليـون إنـسٍ وجنّـا
تسعة وتسعين البشرهم مخاسير
متلحفـيـن النارمنّـاومـنّـا
يالله يالله يـا وسيـع التدابيـر
نفوزبالجنـة وتصبـح وطنّـا
الموضوع الاصلي
من روعة الكون