بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعي والله انه يحز في الخاطر عند رؤية البعض من بناتنا وقد وقعن في فخ الذئاب
مشكلة عصريه
اشحن لي واسمع صوتي
.. تجرأت فئة وقد تمتدت تلك الفئه الى فئات ولا حول ولاقوة الا بالله
من الاتجاه لعالم الجوال والبحث عن الذئاب
عالم الشيطان الذي استفحل في قلوب بعض المراهقات وصديقات السوء
اصبح الصديق سهل الحصول عليه في هذا الزمان مع تعدد التكنولوجيا في هذا الزمن
اصبح الجوال الان وسيلة سهله للصيد والقرب للحرام والعياذ بالله
فقد تجد البعض من الاهل تمادو في اعطاء ابنائهم جوالات لدرجة اننا نرى الصغار ايضاً يحملونه
ربما التباهي بالمظاهر افقد الناس الاحساس بالمسؤليه
بنات مراهقات يحملن جوالين بدلا من واحد واحد تمويه على قولتهم ليه..؟؟علشان تقدر تكلم حبيبها بدون علم اهلها..وكل ماانتهى الشحن دقت على حبيبها وعطته من كلام معسول علشان بس يشحن لها ويتغزل فيها...
المشكله اناس يعيشون في هناء وسرور وكل مايريدونه مقدم لهم
لكن الرقابه ربما انتهت وانعدمت واصبحت الثقه المفرطه تقود للهلاك ولاحول لاقوة الابالله..
سمعت عن وحده الله يهديها لها من الاصدقاء عد واغلط ..اذا خلص شحنها استفادت من اخر..
اين الاباء والامهات ام مشاغل الدنيا جعلت الاباء بعيدين عن تصرفات ابنائهم
الام تلاقيها ماتدري وش في غرفتة ابنائها..و الشغاله من ترتب وربما تعرف اكثر من الام
والله حال بعض الاسر اخشى ان ينقلب على رؤسهم فجاة حين لا ينفع الندم
الابناء يحتاجون كلام حلو وعاطفي ..لكي لا يبحثوا عنه عند غيرهم
فلمـــــــــاذ تحرمونهم منه..؟؟
موضوع أعجبني فنقلته لكم للنقاش
دمتم في رعاية الله ؛؛؛
الموضوع الاصلي
من روعة الكون