بسم الله الرحمن الرحيم
يروى عن الشيخ عادل ريان أنه في يوم من الأيام كان نائم وإذ بالساعة الثانية أو الثالثة فجرا يرن هاتفه المحمول وإذ به فلان من الناس خير إنشاء الله يقول المتصل: وقعت في مشكلة و أريدك أن تأتي إلي الآن قال الشيخ: الساعة الثانية بعد منتصف الليل سأأتيك بعد صلاة الفجر قال الشاب لا تتأخر
يقول الشيخ صليت الفجر وانطلقت إليه وعندما وصلت إلى منزله وأن أصعد الدرج أرى أثار دماء قلت خير إنشاء الله قرعت الباب و إذ بي أر منظراً فجعت منه يقول رأيت الرجل مغطى بالدماء قال خير إنشاء الله
قال الشاب تفضل اجلس وسأروي لك القصة قاولكن سأدخل زوجتي علينا لتكون معنا في القصة
قال الشيخ ولكن تدخل بجاب كامل
قال طيب ذهب وعاد بعد 5 دقائق ومعه زوجته
قال الشيخ ما هي قصتك ولماذا هذه الدماء عليك
قال الشاب :كنت أعرف إحدى الفتيات المتزوجات كنت أخرج معها وتخرج معي و أكلمها وتكلمني وكنت و العياذ بالله أفعل بها الزنا وفي يوم من الأيام كنت أكلمها وكان زوجها بالمنزل وسمع مكالمتي معها قال لها زوجها يجب أن تتصلي عليه وتواعديه هنا بالمنزل قالت طيب اتصلت علي بعد عدة أيام وقالت عندي حفلة وأنا أعزمك أنت وزوجتك لأتعرف عليها و أنت تتعرف على زوجي قالت لها أبشري يقول وكان هذا اليوم المشئوم هو بالأمس في الساعة الواحدة قلت لزوجتي هي إلى الحفلة قالت لن أذهب معك قال على راحتك وكان الله يريد حفظ زوجتي التي ما رأيتها إلى قامة صامه وأنا أشهد بذلك
وذهبت إليها وعندما وصلت طرقت الباب و إذ بي أرى ملكة جمال متزينة أحلى ممن تتزين لزوجها
يقول أدخلتني و أحضرت لي العصير وشربت وأيها العصير وان وهي في المجلس وفجأة
&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&
&&&&&
&&&
&&
& بصوت ابنتها الصغيرة تبكي قلت له أأتي بها لأبوسها قالت طيب
خرجت وأقفلت علي باب المجلس بالمفتاح عندها صحيت من غفلتي التي كنت عليها
00000000000000000
00000000000
00000000000000000000000
000000000000000000
00000000000000
0000000000000000
00000000000000000
00000000000000000
000000000000000000
0000000000000000
00000000000
00000000000
000000000
يقول بعد مدة من الزمن إذ بالباب يفتح ولكن فتحة همجية عنف ليست فتحت إمراة يقول وإذ بالباب يفتح
وإذا برجل طويل عريض يجب أن أرتفع إلى الكنبة لكي أسلم عليه ولكن لم يدخل ليسلم علي ولكن دخل بيده سكين وسلك من الأسلاك العريض والموجعة يقول
قال الزوج إجلس مكانك وإذا تحركت فسوف تتحرك إلى قبرك
يقول وفجأة هجم علي
00000000000000
000000000000000
000000000000000
0000000000000000
000000000000000000
0000000000000000
00000000000000000
00000000000000000
00000000000000000000
000000000000000
00000000000
0000000000000
000000000000000
قتله
00000000000000
0000000000
000000000
0000000000
000000000000
00000000000
00000000000000000000
&&&&
&&&&
&&&&
&&&&&&&&
&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&
&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&
&&&&&&&&
لا لم يقتله ولو أنه قتله لم نكن لنروي القصة يقول الشاب فجأة هجم علي وبدأ يضربه بالسلك الذي معه
يقول و أنا أتوسل إليه و أقبل رجله و أسترحمه ولكن لم يسمع لتوسلاتي و لا لصراخي
يقول وبعد أن ضربني حتى لم يبقى مكان إلى وضربني فيه يقول الشيخ لا حول ولا قوة إلى بالله الحمد لله أنه لم يقتلك
يكمل ويقول بعد الضرب الذي ترى أثاره يا شيخ قال قم إنقلع أيها 0000000000 ويرميني بالسباب والشتأم ويركلني و أنا لا أستطيع الحركة ويمسك بجواله أمامي ويتصل منه يقول الآن نزل لكم وروه كيف يتعد على أعراض الناس يقول خرجت من المنزل وأن خائف و أقول بنفسي لن أنجو بعد هذا اليوم يقول و أنا أنزل بهدوء وأنظر يميناً وشمالاً لأرى هل هناك من ينتظروني
يقول وذهبت إل السيارة مسرعاً و أنا أنظر يميناً وشمالاً وصعدت إلى السيارة وأنا وقف عند الإشارة وأنا خائف كلما مرت سيارة بجانبي أخاف أن يكون هم يقول وعند ما وصلت إلى المنزل خفت أن يكونون في انتظاري فصعدت إلى المنزل بهدوء خاف أن يكونون في انتظاري وعندما دخلت إلى المنزل اتصلت عليك يا شيخ يكمل ويقول إني أخاف أن يكونون في الخارج يهدئه يقول لا تخاف وذهبت زوجته إلى منزل أهلها ومازال هو يعيش في رعب إلى الآن ولا حول ولا قوة إلى بالله
وجزاكم الله خير
الموضوع الاصلي
من روعة الكون