الحلقة الثالثة من مسابقة سر الجريمة واعلان اسماء الفائزين
[img][/img]
اول شىء احب اقدم اعتارى الشديد عن التأخير فى تقديم المسابقة الجديدة وحل المسابقة الاخرى
اعتذر وذلك لظروف خاصة منعتنى من الدخول امس
ثانيا اليكم حل المسابقة السابقة
ومرحبا بكم من جديد و مسابقة " سر الجريمة "
حل القصة السابقة " جريمة حمام السباحة "
القاتل هو " صالح "
صالح هو الوحيد الذي كان يعرف بأن باب الشرفة مغلق من الخارج و لكنه ليس موصداً من الداخل بالإضافة إلى أنه أغلق البوابة الحديدية بالمفتاح لحظة خروج نادر فكيف جاءت ميدالية مفاتيحه إلى الغرفة و التي سقطت منه عندما جلس بجوار مازن ليرى ما إن مات أم لا، و لو أن نادر هو من
دخل الغرفة من شرفتها لأخذ المخدرات كأول شيء يفعله و أنصرف و خصوصاً أن مازن عندما أعطاه كل ما معه من أموال قال له نادر بأن هذا لا يكفي نصف ما جاء به من مخدر بالإضافة إلى أنه كان ينتظر مغادرة صالح للفيلا و حيث أن كلاً من صالح و نادر قررا الدخول من الشرفة فعليه
كان نادر يستطيع أن يرى صالح و خصوصاً أن الأخير كان يتحر ك بحريته لا يخشي من أن يراه أحد عكس نادر الذي رأى صالح و هو يقف أمام الشرفة المواجهة لحمام السباحة بل و هو يدخل أيضاً و من ثم فقد فشل في الدخول و أما هالة فقد قررت أن تدخل من باب الغرفة و لكن مازن
كان قد أغلقها بالمفتاح و الترباس مما يجعل الدخول إليها مستحيل و نلاحظ أن المهندس اضطر إلى أن يفتح الباب بالمفتاح و يزيح الترباس مما يؤكد أن الباب ظل موصداً حتى الصباح كما أن خوف هالة من أبيها سيجعلها تنصرف سريعاً و لهذا سقطت منها السلسلة الخاصة بها و التي تحمل الحرف H عند السور كما أنها تركت باب الملحق مفتوح من فرط رعبها و رغبتها في الهروب.
بخصوص وجود ورقة الزواج العرفي ، فنلاحظ أنها كانت موجودة في درج موصد مغلق صغير لذلك لم يتمكن صالح من رؤيته أو فتحه
يهيىء لى الاااااان
ان كل متسابق عرف نفسه فائز معنا ام لا
طبعا والحمد والشكر لله
كثر عدد الفائزين فى هذة المرة
وقد سبق وذكرت فى بداية شروط المسابقة
فى حالة تسااااوى اكثر من متسااااابق فى الحل
سوف يتم ترتيب الفائزين على حسب سرعة الاجاااااااااااااااابة ووصول الحل
لكن
^
^^
^
^
^
ااااترى من صاحب المركز الاول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ستبقا دريم انجل فى المقدمة كعادتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام ستتنازل لعرشها لمتسابق او متسابقة اخرى؟؟؟؟؟؟؟
هااااااااااا
تفتكروا اية؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هقوووووووووووول
ان الفاااااااائز
المرة دية
هو
هو
هو
صااااحب المركز الاول
يكووووووووووووووون
^
^
^
^
^
^
شنسى كووودووووووو
الف مليون مبرووووك شنسى
هاك قبل ذلك قلت لدريم ظهر لكى منافس قوووى
المركز الثااااااااانى
للمتسااااابقة
^
^
^
^
سااااارقة الاحلااااااااااااام
الف مليون مبروك اختى الغالية
المركز الثالث
للمتسااابقة المميزة صاحبة المركز الاول فى الحلقتين السابقتين
^
^
^
دريم انجل
الف مليوون مبروووك
ان شاء الله المرة الجاية مركز افضل
المركز الرااابع للمتساااااابق
عبادى اجرح ادوا
الف مليون مبروك اخى الكريم
وحظ اوفر للمتساااابقين الباقين وان شاء الله اللى ماوفقه الحظ هذة المرة المرة دية يجاوب وياخد المركز الاول يارب
ملحوظة قلت قبل ذلك
من يحصل على المركز الاول ثلاث مرات متتالية يحصل على لقب جائزة له
وبما ان شنسى كودو حصل على المركز الاول هذة المرة يكون بذلك اوقف فرصة دريم انجل هذة المرة للحصول على اللقب
فى هذة القصة سنرى
هل دريم هتاخذ المركز الاول واللقب
ام سيؤجل شنسى كودو اللقب عنها للمرة الثانية؟؟؟؟؟؟؟
ويحصل على المركز االاول وتصبح بينهم منافسة على اللقب
ام سيظهر متناااافس جديد
ينتزع المركز الاول من دريم وشنسى؟؟؟؟؟؟؟
هذا ماسنراااااه
بعد حل هذة القصة
ملحوووظة
المتسابقين الذين لايمتلكون فرصة ارسال رسائل خاصة
لايكتبوا الحل الا بنهاية الوقت المحدد
ولكن بمجرد وصولهم للحل
يكتبوا رد بالموضوع المثبت انه تم التوصل للحل ولا يكتوبا الحل
وذلك من اجل ترتيب المراكز فقط
والاماااااااااااااانة تحكم هذا الموضوع
يعنى مااحد يكتب توصلت للحل وهو لم يتوصل ه
امزح معكم اعرف ان كلكم امنااااء
ثالث نقطة بدى احدث المشتركين بالمتسابقة فيها
هلا اتفقتوا على نقطة النقاش التى كانت بينكم بخصوص طول المدة بين القصة والاخرى
كان طبعا شنسى وطعموووونة العسولة متقين ان المدة طويلة ويريدوا المدة بين كل قصة واخرى ثلاث ايام
واختى الغالية دريم لم تؤيد او تعارض وطلبت فرصة تفكير بخصوص الموضوع هذا
والله انا كان من رائيى فكرة
انا هطرح القصة
لو وجدت جميع الحلول وصلت لى قبل انتهاء مدة القصة هبدأ بطرح القصة الجديدة
وجدت عدم وصول كل الحلول من المشتركين معنا هنتظر حتى نهاية الموعد المحدد
هذا اقتراح
الاقتراح الاخر
انى هنزل قصة يوم السبت
واخرى يوم الثلاثاء
واعلان النتائج الخاصة بالقصتين يوم الجمعة
يعنى هعلن اسماء الفائزين سواء فى قصة السبت او الثلاثاء يوم الجمعة
هذا والله اخر اقتراحاتى
وياريت تناقشونى بخصوصهم او من لديه اى اقتراح اخر يخبرنى
واكون مشكوورة لكم
هاااااااا
ابدا بقى بطرح القصة الجديدة
سرقة المائتي جنيه
كان " علي " و " تامر " يجلسان في مكتبة المدرسة الثانوية أثناء فترة الراحة " الفسحة " و لم يكن بالمكتبة سوى المسئول الخاص بها و الفراش الذي كان ينظفها و ثلاثة طلاب يجلسون في ركن ٍ بعيد للغاية .
كان " علي " يحاول أن يتحدث مع صديقه " تامر " بشأن هذا الخلاف الذي نشأ بينه و بين الصديق " رامي " منذ أسبوعين و تسبب في قطيعة استمرت لهذا اليوم و عليه فقد قرر " علي " أن يحل الخلاف و خصوصاً أن الأمور قد أصبحت هادئة بعد أن تعهد " تامر " برد المبلغ النقدي الذي أخذه من " رامي " بأقرب فرصة و قد وافق الأخير على مضض و لكن بشرط ألا يتأخر "
تامر " عن الميعاد الجديد المتفق عليه نظراً لأن " رامي " أصبح مدين في الأيام الأخيرة بمبلغ نقدي كبير لصديق له و يريد أن يأخذ النقود من " تامر" و يعطيها لصديقه لسداد جزء من الدين.
يبدو أن الأمور قد سارت وفقاً لما خطط له " علي " و لذلك فقد حاول أن يخفف من وطأة الموضوع بأن يناقش صديقه في بعض الأمور الدراسية و غيرها و أن يطلب منه أن يستفيد من الوقت بمذاكرة أي شيء من العلوم المقررة عليهم و لم يمانع " تامر " هذا الأمر.
ابتسم " علي " و هو يقول أنه يريد أن يستذكر مادة العربي فرع النحو و لذا فقد قام بفتح حقيبته و التي أخذها معه حتى يمكنه استذكار ما يريد مع أصدقائه و بسرعة أخرج كتاب النحو و لكنه توقف عندما أشار له " تامر " و أخبره بأن " رامي " يقف عند باب المكتبة و يبدو أنه لا يريد أن يأتي .
توجه " علي " صوب " رامي " بعد أن أخبر " تامر " بأن يُجهز نفسه لمذاكرة مادة النحو، و سرعان ما وصل إلى صديقه و تحدث معه لدقائق قليلة و هو يدعوه للقدوم و يخبره بأن " تامر " تعهد بسداد ما عليه من نقود و أن الوقت قد جاء لتصفية النفوس و بالفعل توجه كلاهما صوب " تامر "، و ما أن وصلا إليه حتى قال "علي " ضاحكاً موجهاً كلامه لـ " تامر " : " ما الذي جعلك تُخرج كتاب النصوص من الحقيبة نحن سوف نستذكر النحو أيها الغبي " .
جلس الثلاثة معاً و لكن يبدو أن النظرات بين " تامر " و " رامي " لم تكن طيبة و شعر " علي " بهذا الأمر و برغم خفة دمه و ما يحمله من روح ٍ سمحة طيبة، و برغم محاولته إغراق زملاؤه بمذاكرة النحو لكنه فشل و كاد الأمر أن يتطور بين " تامر " و " رامي " لخلاف جديد، و على الفور قام " علي " من مكانه و أخذ " تامر " بعيداً و طالبه بأن يتحمل صديقه و خصوصاً أن الأخير تحمل مشاكل كبيرة بسبب عدم عودة النقود إليه في الوقت المحدد.
بعد خمس دقائق كان " علي " و " تامر " قد رجعا و وجدا " رامي " جالساً في حالة شرود و خاطبه "علي " ضاحكاً و هو يقول : "هذا البرجل الذي تلعب به يا رامي يخصني و كان بعلبتي و يبدو أن الحقيبة أصبحت ملكاً للجميع ".
لم تمر سوى دقيقة حتى طلب الفراش من الجميع أن يتركوا المكتبة لدقائق قليلة حتى يقوم بعملية تنظيف سريعة و بالفعل أمتثل الكل لهذا الأمر و وجدها " علي " فرصة ذهبية لكي يتحرك مع زميليه في هدوء و برغم مشاكسات " تامر " و تلميحاته السخيفة بأن هناك مشاكل قد تعوق
تسديده للدين في الميعاد المحدد، لكن " رامي " كان في حالة لامبالاة بما يقوله صديقه في حين كان " علي " خائفاً من أن يثور " رامي " كالمعتاد من تأثير هذا الكلام و لكن لم يحدث شيء.
أمام بلادة " تامر " و لامبالاة " رامي " و خوف " علي " من حدوث مشكلة كبيرة قام الأخير بأخذهما إلى فناء المدرسة بحجة شراء مياه غازية و بعد قليل تركهما معاً بعد أن استحلفهما بعدم حدوث مشكلة و صعد سريعاً بعد أن تذكر شيء هام للغاية.
كان الفراش على وشك الانتهاء من هذا التنظيف السريع المعتاد و بسرعة دخل " علي " و توجه صوبه و أعطاه مبلغ نقدي صغير من جيب قميصه ثم توجه صوب الحقيبة و أخذ ينظم كتبه و أوراقه و أخرج علبة الأدوات الهندسية و أعاد تنظيمها و كذلك مقلمته و أغلق الحقيبة بقوة و وضعها على الكرسي و جلس ينتظر صديقيه.
بعد دقائق قليلة جاء الصديقان و تنفس " علي " الصعداء من عدم حدوث مشكلة كبيرة بينهما، و جلس ثلاثتهم على المنضدة و هم يستذكرون مادة النحو إلى أن طلب " تامر" التوجه إلى حمام المدرسة بينما قال " علي " بأنه سينزل سريعاً ليسأل أستاذ اللغة العربية في سؤال ما قبل انتهاء فترة الراحة، و رد عليهما " رامي " بأنه سيشاهد هذه الموسوعات الموجودة بالمكتبة، و بالفعل نزل " تامر " و بعده بثوان نزل " علي ".
بعد عدة دقائق من خروج " تامر " و " علي " جاء الفراش بناء على طلب مسئول المكتبة و قام بسكب بعض الماء تمهيداً لمسح الأرضية و التي لم يمسحها في المرة الأولى، و عليه فقد قام برفع كل الحقائب على الطاولات الخشبية و بدأ عملية المسح السريعة مستغلاً وجود عدد قليل من الطلبة لا يزيد عن الأربعة.
كان " رامي " يطالع الموسوعات المختلفة و الكتب الكثيرة عندما جاء " علي " بصحبة " تامر " و الذي قابله في الطرقة عائداً من الحمام و تحركا بسرعة شديدة نظراً لأن فترة الراحة قد انتهت و ضحكا لرؤية هذا التنظيف الذي لا ينتهي أبداً، و لكن ضحكة " علي " توقفت فجأة عندما لمح حقيبته ملقاة على أحدى الطاولات الجانبية و هي شبه مفتوحة فتوجه إليها و فتحها و أخرج علبة الأدوات الهندسية و فتحها و شهق بقوة عندما لم يجد مبلغ مائتي جنيه مكون من ورقتين كان قد وضعه في هذه العلبة.
جلس الأصدقاء الثلاثة يفكرون معاً و عقلهم شبه غائب و " علي " يؤكد أنه وضع هذا المبلغ بالعلبة منذ الصباح الباكر و لم ينقله من مكانه و برغم أنه و لأول مرة يأخذ مبلغ كبير بهذا الشكل إلى المدرسة لكنه كان مضطراً حتى يشتري بعض الأشياء بعد المدرسة مباشرةً .
جلس " علي " يفكر و عقله لا يقوى على العمل و لا يستطيع حتى أن يتذكر الأحداث التي مرت به و لكنه نظر إلى الفراش و الذي كان يواصل عملية التنظيف بنظرات الريبة و الشك و أمام إلحاح صديقيه أخبر المسئول عن المكتبة و الذي وعده بحل الأمر و التحقيق مع الفراش في هدوء.
نزل الثلاثة إلى الفناء و جاءت الحصة التالية لفترة الراحة مخصصة للتربية الرياضية و هي الأخيرة أيضاً في هذا اليوم الدراسي القصير و بسرعة قام الأصدقاء بتغيير ملابسهم و وضعوها في حجرة صغيرة مجاورة للفناء و يبدو أن الشك أصاب قلب " علي " تجاه " تامر " و " رامي " فتحجج بالذهاب إلى الحجرة الصغيرة ليحضر شيء و قام بتفتيش ملابسهما و حقيبتهما و حتى حذائهما، و لكنه لم يجد شيء .
دق جرس الحصة الأخيرة و معه قام الأصدقاء بتغيير ملابسهما مرة أخرى و استعدا لمغادرة المدرسة و لكن " تامر " استأذن من " علي " في أن يذهب إلى إدارة المدرسة ليسأل عن شيء بينما طلب " رامي " الاستئذان للذهاب إلى المكتبة ليستعير كتب معينة و تركا معه الحقائب.
وجدها " علي " فرصة ذهبية ليفتش في ملابسهما الرياضية و حقائبهما من جديد و لكنه لم يجد شيء و بسرعة وقف في مكانه و ما هي إلا دقائق حتى وجد " تامر " و قد عاد و بيده مظروف كبير رفض أن يفصح عن ماهيته بينما عاد " رامي " و معه خمس كتب من النوع الكبير .
خرج الثلاثة من المدرسة و عقل " علي " يعمل بقوة فهو يؤمن بأن هذه الجريمة لم تخرج عن الفراش أو " تامر " أو " رامي " ...
فمن سرق نقود " علي " ...
انتظر المناااافسة القوة فى هذة الحلقة
من حلقااااااااات
سر الجريمة
|