هاي وسلام عالكل أنا اليوم بكتب لكم قصة منقولة بس لما قريتها والله
ما قدرت أوقف صياح (اهئ اهئ) <<<< إعذروني
هذا واحد بدوي إسمه (خالد) راح المدينة يشتري أشياء وقابل بنت إسمها (شوق )مرة اعجب فيها وبدى يكلمها وكان كل ما راح المدينة لازم يتفقون على موعد ثاني يعنى الصراحة مرة حبوا بعض ..
مرت أيام واسابيع وأشهر وسنة وأخيرا قررخالد يتزوجها وكلم أهله وقبيلته في الموضوع وكان ردهم : إنت نسيت إننا في العادات لازم تتزوج واحدة من قبيلتك والا يكون مقامك قبرك لأننا نبغى نزيد في القبيلة من أهلها
طبعا خالد مرة زعل ويوم قال لشوق صاحت وقالت إنها لازم تكلم أهله وتقنعهم بس الأول راحت تكلم أهلها وأهلها كثير وقفوا معها وتقبلوا الموضوع اليوم الثاني راحت البنت لقبيلة حبيبها وقابلت كبيرهم وكان الحوار:
شوق: السلام عليكم
شيخ القبيلة : وعليكم السلام ..نعم
شوق : أنا جاي عشان أقولك إن(خالد) لازم يتزوجني وأنا مرة أحبه وما أقدر أعيش من غيره تكفى خليه يتزوجني بعدين زوجوه الي تبوها بس لا تحرموني منه
شيخ القبيلة : موافق بس بتقعدين معه سنتين وبعدين بيتزوج عليك خلاص ولازم ما تجيبين منه أولاد
شوق وهي تصيح : موافقة ورح أخذ حبوب منع الحمل
وتزوجوا ومرت السنتين ومات شيخ القبيلة وقبل ما يموت قال: لازم (خالد ) يتزوج الحين بسرعة
بعد ما مات أمروا القبيلة إن خالد لازم يتزوج واحدة ثانية بسرعة
وتزوج خالد البنت الثانية وكان إسمها هيا وهم في شهر العسل..
كانت شوق في بيتها مع أم زوجها وزعلانة مرة وكانت أم زوجها تواسيها لأنها حبتها مثل بنتها قامت شوق من جنب أم زوجها وقالت أوصيك يا أم خالد إذا رجع خالد قولي له إني أحبه ومحللته ومسامحته ولا يزعل كثير
أم زوجها طبعا إستغربت ولكن وافقت بإيماءة من راسها طلعت شوق على غرفتها ولبست أبيض ونامت ...
في اليوم الثاني طولت شوق في نومتها راحت أم خالد تقومها وفتحت الستاير وقعدت تهزها وهي تقول يلا قومي
اليوم جاي خالد ؛ بس ما في فايدة هي رايحة بسابع نومة وبعد ثانيتن إكتشفت أم خالد إنها ماتت طبعا دفنوها وأم خالد مرة متحسرة عليها وقعدت تصيح
وقت المغرب كانت ام خالد قاعدة تقرى القرأن وفجأة دخل عليها خالد وهو فرحان وحضنها وقال: يمة وين شوق أبيها أبغى أفرحها ...
وطبعا أمه قالت له الحقيقة وهو إنهار مرررررررررررة وقعد يصيح في غرفتها وهو ضام ملابسها
دخلت عليه أمه وقالت له هذه قسمة ربي ليش تسوي كده في نفسك ؟؟
خالد وصوته مرة عميق بسبب الصياح : تدرين يمة إنها قالت لي مرة إنها تحب تلبس الأبيض ؛ وأنا قلت لها أنا ما أحب الأبيض لأنه يوم لون الكفن وقالت لي خلاص ما رح ألبسه بس عشانك إلا في يوم الزواج ويوم موتي
أم خالد وهي تصيح : تصدق عاد يا ولدي إنها ماتت وهي لابسة القميص الأبيض وضامة صورتك ؟؟
هنا خالد إنهار وقعد يصيح بزيادة : أنا كنت بفرحها بس هي ما عطتني فرصة !!1
أم خالد : تفرحها بإيش؟؟
خالد : إن هيا ما تولد يعني سواء كنت تزوجتها أو لا مارح أزيد في القبيلة
هنا إنهاروا الإثنين وطلعت أم خالد من الغرفة وهي تصيح مو مستحملة الموقف أما خالد فاستسلم للنوم
في اليوم الثاني دخلت أم خالد على إبنها لقته لابس أبيض وضام صورة شوق وهو قاطع الأنفاس ..................
م
ن
ق
و
ل
طبعا أنا مرررة صحت ومت من الصياح ما أدري عنكم بس صدق هذه القصة مؤثرة خخخخخخخخخخخخخخ
تحياتي
هدافة
الموضوع الاصلي
من روعة الكون