مرحبا بكم

من إعجاز القران الكريم!!

الـمـنـتـدى الإسـلامــي

آخر 10 مشاركات
ذكريات المنتدى 2007 م أين هي ؟
(الكاتـب : المقاولون ) (مشاركات : 25) (آخر مشاركة : الشآآرد؟!)
اسباب البركه في حياتنا.
(الكاتـب : aseeer-com ) (مشاركات : 3) (آخر مشاركة : بسووومي)
افضل اكبر موقع سيارات عربي
(الكاتـب : norhan2000 ) (مشاركات : 0)
افضل جامعات بالخارج
(الكاتـب : norhan2000 ) (مشاركات : 0)

 
العودة   منتديات روعة الكون > (¯`·._) الـمنـتـديات الـعـامـة (¯`·._) > الـمـنـتـدى الإسـلامــي
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم
 
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 01-09-2007, 11:04
الصورة الرمزية lillly
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 125
معدل تقييم المستوى: 128
lillly يستحق التميز

15 من إعجاز القران الكريم!!


المصباح في زجاجة


قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي, بأكثر من آلف تجربة قبل أن ينجح في اكتشافه, الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول المصباح, لتغطي السلك المتوهج, وتزيد من شدة الإضاءة, ويصبح المصباح قابلاً للإستخدام من قبل الناس, ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من آيات معجزات, لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة, كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب, وذلك مصداقاً لقوله تعالى: "الله نورالسماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري"





--------------------------------------------------------------

العرجون القديم



بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد, وأنفقت كثيراً من المال, لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر, لتقرر بعد سنوات من البحث المضني والرحلات الفضائية, أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله, قبل ذلك, لكن قد وفر عليهم ما بذلوه, لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز: "والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم"والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس, الخالي من الماء والحياة.



--------------------------------------------------------------------------------



في ظلمات ثلاث

FONT-SIZE: 18pt; COLOR: blue">"يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون"



والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي: ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي



(غشاء الأمنيون, والغشاء المشيمي, والغشاء الساقط).



ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.



ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.


السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم

شيخنا الفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انتشر بالنت الكثير من الحكايات عن إعجازات علمية للقرآن الكريم

وأغلب من ينشر هذه الموضوعات لا يحركهم إلا حماسهم وعواطفهم الدينية

فكثيرا ما نجد تلك الإعجازات لا نصيب لها من الحقيقة

ومما يتم نشره قولهم:

المصباح في زجاجة

قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أن ينجح في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة، ويصبح المصباح قابلاً للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب، وذلك مصداقاً لقوله تعالى: "الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري"
-------------------------------------------------------------------------------------
العرجون القديم

بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنوات من البحث المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكن قد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز: "والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم" والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة.
-------------------------------------------------------------------------------------
في ظلمات ثلاث

قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل أن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفروا على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول: "يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون"
والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي: ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي
(غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.
( انتهى )

فعلى سبيل المثال حديث القرآن كان عن منازل القمر مثل البدر والهلال
حتى عاد كالعرجون القديم
ولم يكن الأمر يتعلق بطبيعة القمر ولا الحياة علي سطحه

فهل فعلا هذه النقاط الثلاث تمثل إعجازات علمية للقرآن ؟

وجزاكم الله كل خير


الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

أولاً : أُقدِّم بِمقدِّمَة حول ما يُعْرَف ب ـ" الإعجاز العلمي " ، وهو في حقيقته إعجاز علمي تجريبي ، بمعنى أن إثباته خاضِع للتجربة .
وهذا مَحَلّ استئناس وليس مِمَّا يُعوَّل عليه ولا مِمَّا يُبنى عليه .
وذلك أنّ بعض ما يُقال فيه مَحْض تَخرُّص في بعض الأحيان ، ومِنه مَا يُبنَى على نَظَرِيّـات قابِلة للتغيُّر والـتَّبَدُّل .
حتى ما يُعتَبَر " حقائق علمية " هي حقائق عِلمية باعْتِبار ، وهي نظريّات باعتِبَار آخر ؛ فهي لَدى من قَرَّرها " حقائق علمية " ، ولَدَى غيره من العلماء " هي نَظريّات " قابلة للتغيّر .
ولا يَجوز أن تُبنَى حقائق القرآن على مثل هذا ..
قال سيد قطب رحمه الله :
لا يجوز أن نُعَلِّق الْحَقَائق النهائية التي يذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور الصحيح لطبيعة الوجود وارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . . لا يجوز أن نُعَلِّق هذه الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشري ونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية " مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعة في نظره . إن الحقائق القرآنية حقائق نهائية قاطعة مطلقة . أما ما يصل إليه البحث الإنساني - أيا كانت الأدوات المتاحة له - فهي حقائق غير نهائية ولا قاطعة ; وهي مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي - بحكم المنهج العلمي الإنساني ذاته - أن نُعَلِّق الحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل إليه العلم البشري . اهـ .

ولأنَّ من شأن هذا أن يُعَرَّض القُرْآن للـتَّكْذِيب بل والسُّخْرِيَة من الإسلام وأهله ؛ فقد حَاوَل بعض الْمَارِقين والْمُسْتَشْرقِين إيجَاد أشياء ذات علاقة بالإعجاز ، وليست حقيقية ، حتى إذا صدّقها الناس ، أثْبَتُوا فشلها وأنها غير صحيحة ؛ وهذا يَعود على نفوس بعض المسلمين بالتّشكيك بالقرآن .

ثانيًا : لا يَجوز أن يُفْهَم ولا أن يُقال : إن هذا الذي تَوصَّل إليه العِلْم هو تفسير آية مِن كِتاب الله ، وأنَّ هذا هو الفَهْم الصَّحِيح ؛ لأنَّ في هذا القول إلغاء لِفَهْم سَلَف الأمّة في تفسير القرآن ، أو في تفسير وفهم بعض آياته .
ولأن تلك الحقائق لو تَغيَّرت – وهي قابلة للتغيُّر – لأدّى إلى فساد المعنى الذي قالوا به .

ثالثا : الناس طَرفان ووسط في قضية الإعجاز العلمي ..
فَطَرف يُسارِع في كل ما يُشمّ مِنه رائحة إعجاز وما لا يُشمّ مِنه .. بل يَتَكلَّف في القول بالإعجاز ، ولو لم تُساعِده النصوص ..
وطَرَف قال بِنَفْي الإعجاز ؛ لأنهم قالوا : الإعجاز في القرآن بَيَاني ولُغَوي ؛ لأنَّ الله أعْجَز به العَرَب ، وهم أهل الفصاحة .
والوسَط أن يُقال بإثبَات الإعجاز العلمي التجريبي بِضَوابِط :
الأول : أن يَكون مِن الحقائق العلمية دون النَّظَريّات .
الثاني : أن لا يُقْطَع بأنه المراد في الآية .
الثالث : أن لا يُهمل تفسير السَّلَف .
الرابع : أن يَكون الأخذ به على وجه الاستئناس .

رابعًا : مَا سألتَ عنه – حفظك الله – على وجه الخصوص .

الأولى : المصباح في زجاجة

مَن قال إن الْمُصْبَاح لا يشتعل إلاَّ إذا كان داخِل زُجاجة ؟!
لقد كانت المصابيح في القديم تُضيء وتشتعل من غير وُجود زجاج !
إلاَّ أنَّ الْمُصْبَاح يَجعل شُعلة تلك المصباح ثابتة وأكثر إضاءة . هذا مِن جهة .
ومِن جهة ثانية .. ماذا لو جاء العِلْم الحديث بمصابيح تُضيء مِن غير زُجاج .. وهذا مُحتَمَل
فإلى وقت قريب كانت المصابيح مِن نَوع واحد ، والآن عشرات الأنواع !
فقد يأتي زمن ويُضيء المصاب من غير وُجود زجاجة ..
فيرجِع هذا – كما تقدّم – على القرآن بالتكذيب ..
وأنّ ما فهمتموه من وُجود المصباح في زجاجة ثَبَت عكسه ..
ولكن لو قيل :
هذا مما يُستانس به ، وأنَّ المصباح يكون أكثر إضاءة ، واشدّ توهّجا لو كان في زُجاجة ؛ لَبَقيِتَ الآية مُحتَمِلَة لأكثر مِن معنى .
وبالتالي فلو ثَبَت هذا أو بَطَل .. فالآية باقية تحتمل أكثر مِن معنى .
كمَا أننا أبقينا على ما فسّرها به السَّلَف ، مِن الصحابة فَمَن بعدهم .

الثانية : العرجون القديم

تفسير الآية بأن العرجون القديم " هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة " أخشى أن يَكون مِن باب القَول على الله بغير عِلْم .
ورَحِم الله الإمام أحمد إذ كان يقول : إياك أن تتكلّم في مسالة ليس لك فيها إمام .
يعني لا تتَكلَّم في مسألة مِن مسائل العِلْم لم يَتَكلَّم بها أحد مِن قبلك .

ثمّ إن سِيَاق الآيات ليس في وَصْف القَمَر ، بل في الحديث عن مَنازِله .
قال تعالى : ( وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ ) .
وتَشْبِيه القمر بِالعُرْجُون القَدِيم في تَقَوُّسِه وحالِه آخر الشهر
قال البغوي في تفسير الآية :
والعُرجون عُود العِذْق الذي عليه الشَّمَاريخ ، فإذا قَدِم عَتِق يَبُس وتَقَوَّس واصْفَرّ ؛ فَشَـبَّه القَمَر في دِقَّـتِه وصُفْرَتِه في آخِر الْمَنَازِل بِه . اهـ .
وهذا هو تفسير أكثر السَّلَف
قال الإمام السمعاني في تفسير الآية :
والأكثرون أنَّ العُرْجُون هو عُود الكِبَاسَة إذا دَقّ ويَبُس وتَقَوَّس . اهـ .
والكِبَاسَة : هو العِذْق .

فالـتَّشْبِيه ليس لأجْل أن العذِق لا حَيَاة فيه ، بل لِكونه مُتَقوِّسًا ضعيفا .

ثم مَن قال إنَّ الأمْريكيين أو غيرهم استطاعوا إثبات أنّ القمر لا حياة فيه ، و " أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء " ؟!

لقد رَدّ أحَد الكُتَّاب الأمريكيين على بَني قومه بأدِلَّـة عقلية على كذبهم في دعوى الوصول والهبوط على سطح القمر !
وذلك من خِلال عِدّة نقاط ، منها :
الأولى : لَمَا نَزَل رائد الفضاء - بِزعمهم – على سَطح القمر كان يمشي على رِجْليه ! مع إثباتِهم انعدام الجاذبية فوق سطح القمر ! يعني المفترض أن يَكون كالسابِح في الهواء !
الثانية : أنَّ المركبة هبَطَتْ واستقرَّت فوق سطح القمر ، مِن غير وُجود جاذبية !
الثالثة : أنَّ رائد الفضاء لَمَّا نَزَل - بِزعمهم – على سَطْح القمر كان هناك آلة تصوير صَوَّرَته أثناء نُزولِه مِن الْمَرْكَبَة ! فَمن الذي سبقهم وزرع آلة التصوير تلك لتصوّر رائد الفضاء فور نُزولِه على سطح القمر !
الرابعة : أن رائد الفضاء زَرَع علَمًا أمريكيا فوق ما زَعموه " سَطح القمر " ! فأخَذ العَلَم يُرَفْرِف !
مع إثباتِهم أنه لا حياة ولا هواء ولا ماء على سطح القمر !
فكيف يُرفرِف العَلَم مع عدم وجود جاذبية !

ومثل هذا الزَّعْم ما قِيل في مسألة انشِقاق القمر .. وأنّ وكَالة ناسا أثبَتتْ انشقاق القمر !
فكيف أثْبَتَتْه الوكالة بِزعمِها ؟
ثم هل الذي شقّ القمر أحَد مِن البشر حتى إذا عاد والْتَحَم بَقِيَت آثار تِلك اللَّحَام ؟!
لا شكّ أن هذا تَهوّك وتهوّر وتسرّع في قَبُول كل ما يُقال فيه : إعجاز علمي .

الثالثة : في ظلمات ثلاث

هذه مِمَا يُسْتأنس بها ، فهي لَم تَخْرُج عن تفاسير السَّلف ، ولم يُزْعَم أنها تفسير الآية .
وسواء ثَبَت ما قَالُوه عن أطفال الأنابيب أو لم يَثبت ، فالآية باقية على مصداقيتها وتفسيرها

فقد جاء عن السَّلف تفسير الظلمات الثلاث بمثل ذلك .
قال ابن كثير في تفسير الآية : وقوله جل وعلا : ( فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاثٍ ) يعني : في ظُلمة الرَّحِم وظلمة المشيمة - التي هي كالغشاوة والوقاية على الولد - وظُلمة البطن . كذا قال ابن عباس رضي الله عنهما ومجاهد وعكرمة وأبو مالك والضحاك وقتادة والسدي وبن زيد . اهـ .

فمثل هذا التفسير والقول فيه بالإعجاز العلمي التجريبي هو من التفسير الْمَقْبُول .
لِموافقته لتفسير السَّلَف ، ولكونه مما يُستأنس به .

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

الموضوع الاصلي  من روعة الكون

 


التعديل الأخير تم بواسطة نور الاسلام ; 02-09-2007 الساعة 12:26

قديم 01-09-2007, 11:42   رقم المشاركة : 2 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





لوليتا سنيوريتا غير متصل

المستوى: 46 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  114 / 1146

النشاط  1266 / 58204

المؤشر 86%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
لوليتا سنيوريتا يستحق التميز

افتراضي

يعطيك العافية أختي
سلمت يداك
وجزاك الله خير
مع جزيل شكري
تقبلي مروري

 

 

 

   

قديم 02-09-2007, 12:22   رقم المشاركة : 3 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





شاعر الصحراء غير متصل

المستوى: 21 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 518

النشاط  186 / 26416

المؤشر 72%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
شاعر الصحراء يستحق التميز

افتراضي

جزاك الله الف خيييييير والله لا يحرمنه من مواضيعك

 

 

 

   

قديم 02-09-2007, 12:27   رقم المشاركة : 4 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





نور الاسلام غير متصل

المستوى: 39 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 952

النشاط  773 / 48960

المؤشر 11%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
نور الاسلام يستحق التميز

افتراضي

السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم

شيخنا الفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انتشر بالنت الكثير من الحكايات عن إعجازات علمية للقرآن الكريم

وأغلب من ينشر هذه الموضوعات لا يحركهم إلا حماسهم وعواطفهم الدينية

فكثيرا ما نجد تلك الإعجازات لا نصيب لها من الحقيقة

ومما يتم نشره قولهم:

المصباح في زجاجة

قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أن ينجح في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة، ويصبح المصباح قابلاً للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب، وذلك مصداقاً لقوله تعالى: "الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري"
-------------------------------------------------------------------------------------
العرجون القديم

بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنوات من البحث المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكن قد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز: "والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم" والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة.
-------------------------------------------------------------------------------------
في ظلمات ثلاث

قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل أن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفروا على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول: "يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون"
والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي: ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي
(غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.
( انتهى )

فعلى سبيل المثال حديث القرآن كان عن منازل القمر مثل البدر والهلال
حتى عاد كالعرجون القديم
ولم يكن الأمر يتعلق بطبيعة القمر ولا الحياة علي سطحه

فهل فعلا هذه النقاط الثلاث تمثل إعجازات علمية للقرآن ؟

وجزاكم الله كل خير


الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

أولاً : أُقدِّم بِمقدِّمَة حول ما يُعْرَف ب ـ" الإعجاز العلمي " ، وهو في حقيقته إعجاز علمي تجريبي ، بمعنى أن إثباته خاضِع للتجربة .
وهذا مَحَلّ استئناس وليس مِمَّا يُعوَّل عليه ولا مِمَّا يُبنى عليه .
وذلك أنّ بعض ما يُقال فيه مَحْض تَخرُّص في بعض الأحيان ، ومِنه مَا يُبنَى على نَظَرِيّـات قابِلة للتغيُّر والـتَّبَدُّل .
حتى ما يُعتَبَر " حقائق علمية " هي حقائق عِلمية باعْتِبار ، وهي نظريّات باعتِبَار آخر ؛ فهي لَدى من قَرَّرها " حقائق علمية " ، ولَدَى غيره من العلماء " هي نَظريّات " قابلة للتغيّر .
ولا يَجوز أن تُبنَى حقائق القرآن على مثل هذا ..
قال سيد قطب رحمه الله :
لا يجوز أن نُعَلِّق الْحَقَائق النهائية التي يذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور الصحيح لطبيعة الوجود وارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . . لا يجوز أن نُعَلِّق هذه الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشري ونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية " مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعة في نظره . إن الحقائق القرآنية حقائق نهائية قاطعة مطلقة . أما ما يصل إليه البحث الإنساني - أيا كانت الأدوات المتاحة له - فهي حقائق غير نهائية ولا قاطعة ; وهي مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي - بحكم المنهج العلمي الإنساني ذاته - أن نُعَلِّق الحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل إليه العلم البشري . اهـ .

ولأنَّ من شأن هذا أن يُعَرَّض القُرْآن للـتَّكْذِيب بل والسُّخْرِيَة من الإسلام وأهله ؛ فقد حَاوَل بعض الْمَارِقين والْمُسْتَشْرقِين إيجَاد أشياء ذات علاقة بالإعجاز ، وليست حقيقية ، حتى إذا صدّقها الناس ، أثْبَتُوا فشلها وأنها غير صحيحة ؛ وهذا يَعود على نفوس بعض المسلمين بالتّشكيك بالقرآن .

ثانيًا : لا يَجوز أن يُفْهَم ولا أن يُقال : إن هذا الذي تَوصَّل إليه العِلْم هو تفسير آية مِن كِتاب الله ، وأنَّ هذا هو الفَهْم الصَّحِيح ؛ لأنَّ في هذا القول إلغاء لِفَهْم سَلَف الأمّة في تفسير القرآن ، أو في تفسير وفهم بعض آياته .
ولأن تلك الحقائق لو تَغيَّرت – وهي قابلة للتغيُّر – لأدّى إلى فساد المعنى الذي قالوا به .

ثالثا : الناس طَرفان ووسط في قضية الإعجاز العلمي ..
فَطَرف يُسارِع في كل ما يُشمّ مِنه رائحة إعجاز وما لا يُشمّ مِنه .. بل يَتَكلَّف في القول بالإعجاز ، ولو لم تُساعِده النصوص ..
وطَرَف قال بِنَفْي الإعجاز ؛ لأنهم قالوا : الإعجاز في القرآن بَيَاني ولُغَوي ؛ لأنَّ الله أعْجَز به العَرَب ، وهم أهل الفصاحة .
والوسَط أن يُقال بإثبَات الإعجاز العلمي التجريبي بِضَوابِط :
الأول : أن يَكون مِن الحقائق العلمية دون النَّظَريّات .
الثاني : أن لا يُقْطَع بأنه المراد في الآية .
الثالث : أن لا يُهمل تفسير السَّلَف .
الرابع : أن يَكون الأخذ به على وجه الاستئناس .

رابعًا : مَا سألتَ عنه – حفظك الله – على وجه الخصوص .

الأولى : المصباح في زجاجة

مَن قال إن الْمُصْبَاح لا يشتعل إلاَّ إذا كان داخِل زُجاجة ؟!
لقد كانت المصابيح في القديم تُضيء وتشتعل من غير وُجود زجاج !
إلاَّ أنَّ الْمُصْبَاح يَجعل شُعلة تلك المصباح ثابتة وأكثر إضاءة . هذا مِن جهة .
ومِن جهة ثانية .. ماذا لو جاء العِلْم الحديث بمصابيح تُضيء مِن غير زُجاج .. وهذا مُحتَمَل
فإلى وقت قريب كانت المصابيح مِن نَوع واحد ، والآن عشرات الأنواع !
فقد يأتي زمن ويُضيء المصاب من غير وُجود زجاجة ..
فيرجِع هذا – كما تقدّم – على القرآن بالتكذيب ..
وأنّ ما فهمتموه من وُجود المصباح في زجاجة ثَبَت عكسه ..
ولكن لو قيل :
هذا مما يُستانس به ، وأنَّ المصباح يكون أكثر إضاءة ، واشدّ توهّجا لو كان في زُجاجة ؛ لَبَقيِتَ الآية مُحتَمِلَة لأكثر مِن معنى .
وبالتالي فلو ثَبَت هذا أو بَطَل .. فالآية باقية تحتمل أكثر مِن معنى .
كمَا أننا أبقينا على ما فسّرها به السَّلَف ، مِن الصحابة فَمَن بعدهم .

الثانية : العرجون القديم

تفسير الآية بأن العرجون القديم " هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة " أخشى أن يَكون مِن باب القَول على الله بغير عِلْم .
ورَحِم الله الإمام أحمد إذ كان يقول : إياك أن تتكلّم في مسالة ليس لك فيها إمام .
يعني لا تتَكلَّم في مسألة مِن مسائل العِلْم لم يَتَكلَّم بها أحد مِن قبلك .

ثمّ إن سِيَاق الآيات ليس في وَصْف القَمَر ، بل في الحديث عن مَنازِله .
قال تعالى : ( وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ ) .
وتَشْبِيه القمر بِالعُرْجُون القَدِيم في تَقَوُّسِه وحالِه آخر الشهر
قال البغوي في تفسير الآية :
والعُرجون عُود العِذْق الذي عليه الشَّمَاريخ ، فإذا قَدِم عَتِق يَبُس وتَقَوَّس واصْفَرّ ؛ فَشَـبَّه القَمَر في دِقَّـتِه وصُفْرَتِه في آخِر الْمَنَازِل بِه . اهـ .
وهذا هو تفسير أكثر السَّلَف
قال الإمام السمعاني في تفسير الآية :
والأكثرون أنَّ العُرْجُون هو عُود الكِبَاسَة إذا دَقّ ويَبُس وتَقَوَّس . اهـ .
والكِبَاسَة : هو العِذْق .

فالـتَّشْبِيه ليس لأجْل أن العذِق لا حَيَاة فيه ، بل لِكونه مُتَقوِّسًا ضعيفا .

ثم مَن قال إنَّ الأمْريكيين أو غيرهم استطاعوا إثبات أنّ القمر لا حياة فيه ، و " أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء " ؟!

لقد رَدّ أحَد الكُتَّاب الأمريكيين على بَني قومه بأدِلَّـة عقلية على كذبهم في دعوى الوصول والهبوط على سطح القمر !
وذلك من خِلال عِدّة نقاط ، منها :
الأولى : لَمَا نَزَل رائد الفضاء - بِزعمهم – على سَطح القمر كان يمشي على رِجْليه ! مع إثباتِهم انعدام الجاذبية فوق سطح القمر ! يعني المفترض أن يَكون كالسابِح في الهواء !
الثانية : أنَّ المركبة هبَطَتْ واستقرَّت فوق سطح القمر ، مِن غير وُجود جاذبية !
الثالثة : أنَّ رائد الفضاء لَمَّا نَزَل - بِزعمهم – على سَطْح القمر كان هناك آلة تصوير صَوَّرَته أثناء نُزولِه مِن الْمَرْكَبَة ! فَمن الذي سبقهم وزرع آلة التصوير تلك لتصوّر رائد الفضاء فور نُزولِه على سطح القمر !
الرابعة : أن رائد الفضاء زَرَع علَمًا أمريكيا فوق ما زَعموه " سَطح القمر " ! فأخَذ العَلَم يُرَفْرِف !
مع إثباتِهم أنه لا حياة ولا هواء ولا ماء على سطح القمر !
فكيف يُرفرِف العَلَم مع عدم وجود جاذبية !

ومثل هذا الزَّعْم ما قِيل في مسألة انشِقاق القمر .. وأنّ وكَالة ناسا أثبَتتْ انشقاق القمر !
فكيف أثْبَتَتْه الوكالة بِزعمِها ؟
ثم هل الذي شقّ القمر أحَد مِن البشر حتى إذا عاد والْتَحَم بَقِيَت آثار تِلك اللَّحَام ؟!
لا شكّ أن هذا تَهوّك وتهوّر وتسرّع في قَبُول كل ما يُقال فيه : إعجاز علمي .

الثالثة : في ظلمات ثلاث

هذه مِمَا يُسْتأنس بها ، فهي لَم تَخْرُج عن تفاسير السَّلف ، ولم يُزْعَم أنها تفسير الآية .
وسواء ثَبَت ما قَالُوه عن أطفال الأنابيب أو لم يَثبت ، فالآية باقية على مصداقيتها وتفسيرها

فقد جاء عن السَّلف تفسير الظلمات الثلاث بمثل ذلك .
قال ابن كثير في تفسير الآية : وقوله جل وعلا : ( فِي ظُلُمَاتٍ ثَلاثٍ ) يعني : في ظُلمة الرَّحِم وظلمة المشيمة - التي هي كالغشاوة والوقاية على الولد - وظُلمة البطن . كذا قال ابن عباس رضي الله عنهما ومجاهد وعكرمة وأبو مالك والضحاك وقتادة والسدي وبن زيد . اهـ .

فمثل هذا التفسير والقول فيه بالإعجاز العلمي التجريبي هو من التفسير الْمَقْبُول .
لِموافقته لتفسير السَّلَف ، ولكونه مما يُستأنس به .

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

 

 

 

   

قديم 02-09-2007, 03:41   رقم المشاركة : 5 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو






زوجـــة الأمـــير غير متصل

المستوى: 45 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  110 / 1104

النشاط  1144 / 56371

المؤشر 19%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
زوجـــة الأمـــير يستحق التميز

افتراضي



.•.°.•ஐ• |[♥ نور الإسلام♥]| •ஐ.•.°.•

جزاك الله خير

على التعديل والتوضيح

بارك الله فيك ورعاك

لاعدمت حظورك الطيب

.•.°.•ஐ• |[♥ زوجـــة الأمـــير ♥]| •ஐ.•.°.•


 

 

 

   

قديم 02-09-2007, 03:43   رقم المشاركة : 6 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو






زوجـــة الأمـــير غير متصل

المستوى: 45 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  110 / 1104

النشاط  1144 / 56371

المؤشر 19%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
زوجـــة الأمـــير يستحق التميز

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر الصحراء مشاهدة المشاركة
جزاك الله الف خيييييير والله لا يحرمنه من مواضيعك
الخطأ: جزاك الله الف خير الصواب: جزاك الله خير

السبب : جزاك الله الف خير لانها تقيد الخير بالارقام والله قادر على اكثر من ذلك..


جزاك الله الف خير كلمة يتداولها بعض العامة عندما يصنع لهم احدهم معروفا،

وحقا إن الله هو خير من يجازي وخير من يعطي ويهب ولا يضاهيه عطاء مخلوق

ولكنك يا اخي المسلم ويا اختي المسلمة عندما تضيف كلمة الف خير فإنك

بذلك تحدد مقدار العطاء الذي تدعو به المولى أن يعطيه لاخيك او لاختك الذي

دعوت لهم ، أخي في الله قل جزاك الله خيرا او جزاك الله خير الجزاء

ولا تقل جزاك الله الف خير ، أي ادعو دون تحديد

 

 

 

   

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

آخر مواضيع الـمـنـتـدى الإسـلامــي

منتديات روعة الكون



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة



الساعة الآن 02:31.

أقسام منتديات روعة الكونت

الــمــنــتــدى الــعــام | الـمـنـتـدى الإسـلامــي | مــنــتــدى الـترحـيب والـتـعارف والأهداءات | مــنــتــدى الــــصـــور | مــنــتــدى الأنـاقـة و الـتـجـمـيـل | مــنــتــدى الاســرة و الطفـل | مــنــتــدى الــصــحــة والــطــب | مــنــتــدى مـائــدة روعـة الكــون | مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص | مــنــتــدى الــخــواطــر و الــنــثــر | مــنــتــدى هــمــس الــقــوافــي | مــنــتــدى الــريـاضــة والــشـبـاب | مــنــتــدى الألــعــاب والــمــســابــقــات | مــنــتــدى الــفــرفــشــة والــدجــة | مــنــتــدى البرامج والكمبيوتر و تبادل الخبرات | مــنــتــدى الاتــصــالات والالـكـتـرونـيـات | مــنــتــدى الـجـرافـيـكـس والـتـصـمـيـم | مــنــتــدى آخر الأخبار والأحداث | الخيــمــة الرمضــانيــة | مــنــتــدى القضـايا الساخنـة والحـوار | مــنــتــدى مجلس الاعضاء | الـصوتيـات والمـرئيات الإسلامية | مــنــتــدى الأنمـي و الألعـاب الإلكترونية | مــنــتــدى الديكور والاثاث المنزلي | قـسـم الـسـيـارات | مشاكل وحلول القسم الـتـقـنـي | مــنــتــدى الماسنجر والايميل | مــنــتــدى الفيديو والافلام والمسلسلات | ملحقات الفوتوشوب والفلاش , ودروس التصميم | مــنــتــدى السيـاحـة والسـفـر | منتدى اللغات الاجنبية | قسم تصاميم الفلاش والسويتش | :: مســآبقة " روعــة الكــون " الرياضيـــة :: |



Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

منتديات روعة الكون