قال : كيف تنبت أشجار الغرور في أعماق الإنسان؟
قلت : مع أشخاص صنعتهم صدفة أو فرصة عابرة والصدفة والفرصة هما اقل الدرجات في سلم النجاح
صدقا لا اعرف لماذا اخترت هذه العباره مع ان كل ما ورد في الموضوع جميل ولكن لنقل انه باقة ورد من نفس النوع ونفس الرائحه واحببت ان اخذ هذه الورده فانا وبصدق فكرت مليا في هذه الكلمات ولكن وجدت ان كل من التقيتهم مغرورين كانو نتاج صدفة او فرصة على حين غفلة من الزمن وكان ان كتب كل واحد منهم قصة نجاح ربما تصلح فيلما سينامائيا عن فكره ونجاحه وعصاميته حتى يرتقي به الغرور لدرجة ينسى معها انه فعلا نتاج صدفة او فرصه
مشكوره اختي عالحكم الرائعه
تقبلي مروري
|