بسم الله الرحمن الرحيم
في القصة الاولى لايجوز ترك الطفل لابية كونة ولد لابوين مسلمين وارتداد ابية عن الدين يعطي سببا اكبر لكي لا يعطى حق الوصاية او الحضانة للطفل ولا توجد حالة معينة يعفى منها المرتد عن اقامة الحد الية بل ان ارتدادة عن الصواب اكبر سبب يؤخذ علية وكون دمة مهدور في حالة عدم عودتة الى الاسلام وسكوت الدولة عنة يعتبر مخالفا لتعاليم الشريعة التي تعتبر المسؤل الاول عن ذالك فقد قال الرسول صلى الله علية وسلم /عليكم بسنتي وسنة المهديين من بعدي
وعندما ارتد بعض المسلمين عن الاسلام بعد موت الرسول كان خليفة المسلمين ابو بكر اول من اعلن الحرب عليهم في حال عدم عودتهم الى الاسلام
في القصة الثانية لا اعلم ما العمل الصائب فهذا امر يجب ان يفتي فية الو العلم كونة كما ارى اما ان يحسب مسيحيا بحكم التربية او ان يكون دمة مهدورا اذا رفض العودة الى الاسلام
واللة اعلم
|