قصتان ادخل وقول رأيك

بالنسبة لسعاد فان الولد من حق ابية حتى ولو كان نصرانينا وعلية يجب على سعاد ان تتركة زوجها فورا مادام ارتد عن دين الاسلام وتحرم علية.

اما ابن صابر اين اهل ابية لابد ان يعيش عندهم لانه مسلم ولايجوز ان يتربى على غير الاسلام ديننا لان ابوه رحمة الله عليه كان مسلما.هذا والله اعلم

بالنسبه لسعاد فان من حقها حضانة الصغير كونالصغير في حضانة امه ما لم تتزوج فان تزوجت فالحضانة لامها حتى يصل الطفل سن البلوغ وكون الاب ارتد عن دين الاسلام فهو هنا مرتد ولا يحق له حضانة الصغير اذ لا يجوز ان يتربى طفل مسلم مع اب نصراني حتى وان كان ابيه فالذي يدخل في دين الاسلام ويرتد يجب ان يستتاب فاذا اصر على الرده يقام عليه حد الرده ولا يحق له حضانة ابنه ان كان مسلما
اما عن محمد فالمولود يولد على الفطره فأبواه اما ان ينصرانه او يهودانه او يمجسانه ولكن من حق اهل والد الطفل المطالبه به واعادته الى اهله وتعليمه مباديء الدين الاسلامي ولكن كونه وصل هذه السن وهو يمارس الشعائر النصرانيه فان حكم المحكمه لم يعد مجديا وعلى اهل والده مخاطبته بالقول الحسن وبيان ان ابوه كان مسلما وان نسبه لابيه يمنع عليه الانجرار وراء معتقدات اهل امه
والله اعلم

أشكرك أختي امال على موضوعك الرائع لكن في القصة الأولى ليس للأب حق أن يأخذ ابنه ويجعله يرتد عن دينه ومن المفترض أن يبقى الولد عند أمه لأنه من طلع الولد وهو على دين الإسلام وبالأصل كان أبواه مسلمين يعني مو على شان الأب اعتنق النصرانية بعد أن كان مسلم يجعل ولده كمان يعتنق النصرانية
أما القصة الثانية محمد صحيح أن أبوه كان مسلم وإذا كان أبوه علمه الصلاة والصوم والآداب الإسلامية كيف لما راح للأخواله صار مايسمع شي عن الدين الإسلامي لابد على الأقل يعرف بعض الأشياء اللي أخذها من والده ولكن الرأي بيده وله الحق بما أنه عايش عند خواله
والحق على أبوه اللي أخذ وحده على غير دين الإسلام مع أن الشرع ماحرم ولكن أخذ الحيطة في هذا الزمن لابد منه
والله يردهم على دين الأسلام ويهديهم
وتقبل خاالص تحياااااتي

فى القصه الاولى

الوالد فى حاله نفسيه وعقليه وصل لان لايمكن ان يطبق عليه حد الرده


فى القصه الثانيه

محمد فى العشرين من عمره وتربى وبلغ عند اهل امه وليس طفل فهو يعلم مايريد

شكرا للمجهود والرد الطيب
بما انه وصل الى حاله نفسيه وعقليه صعبه كيف نسمح له بحضانة طفل يحتاج كل الرعايه فهذا لا يجوز حتى لو كان مسلما فكيف نسمح له وهو مجنون ونصراني

في القصة اشرت في ردي ان حكم المحكمه لم يعد مجديا في سن العشرين للتأثير عليه فكريا وان علي اهل ابيه مخاطبته بالتي هي احسن وتذكيرهان ابوه كان مسلما وان نسبه لابيه المسلم يحرم عليه ان يكون نصرانيا

بسم الله الرحمن الرحيم
في القصة الاولى لايجوز ترك الطفل لابية كونة ولد لابوين مسلمين وارتداد ابية عن الدين يعطي سببا اكبر لكي لا يعطى حق الوصاية او الحضانة للطفل ولا توجد حالة معينة يعفى منها المرتد عن اقامة الحد الية بل ان ارتدادة عن الصواب اكبر سبب يؤخذ علية وكون دمة مهدور في حالة عدم عودتة الى الاسلام وسكوت الدولة عنة يعتبر مخالفا لتعاليم الشريعة التي تعتبر المسؤل الاول عن ذالك فقد قال الرسول صلى الله علية وسلم /عليكم بسنتي وسنة المهديين من بعدي
وعندما ارتد بعض المسلمين عن الاسلام بعد موت الرسول كان خليفة المسلمين ابو بكر اول من اعلن الحرب عليهم في حال عدم عودتهم الى الاسلام
في القصة الثانية لا اعلم ما العمل الصائب فهذا امر يجب ان يفتي فية الو العلم كونة كما ارى اما ان يحسب مسيحيا بحكم التربية او ان يكون دمة مهدورا اذا رفض العودة الى الاسلام
واللة اعلم

قضيتين غريبتين ويبيلهم قعدا... >>> مصدقه اني محاميه...

المهم في القضيه الأولى ...او القصه اصلا زوج سعاد ماله حق يرتد عن دينه ...الي هو الأسلام
اوكي ... وان جينا للحضانه فهي من حق الأم ليما الطفل يكبر ...

اما القصه الثانيه ... محمد له حق يغير اسمه ودينه ... لأن ولو كان ابوه مسلم اهو تربى عالنصرانيه

وبكذا حليت القضيتين ...>>> ولا شارلوك هولمز ...

مشكوووررره ..... دكتورا ...