مرحبا بكم

من الطب النبوى (( فوائد الحجامه ))

مــنــتــدى الــصــحــة والــطــب

آخر 10 مشاركات
ذكريات المنتدى 2007 م أين هي ؟
(الكاتـب : المقاولون ) (مشاركات : 25) (آخر مشاركة : الشآآرد؟!)
اسباب البركه في حياتنا.
(الكاتـب : aseeer-com ) (مشاركات : 3) (آخر مشاركة : بسووومي)
افضل اكبر موقع سيارات عربي
(الكاتـب : norhan2000 ) (مشاركات : 0)
افضل جامعات بالخارج
(الكاتـب : norhan2000 ) (مشاركات : 0)

 
العودة   منتديات روعة الكون > (¯`·._) الـمنـتـديات الأسريــة (¯`·._) > مــنــتــدى الــصــحــة والــطــب
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم
 
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 02-10-2007, 03:12
الصورة الرمزية كويتي تكانه
 
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 2,400
معدل تقييم المستوى: 508
كويتي تكانه يستحق التميز

Announcment من الطب النبوى (( فوائد الحجامه ))


ما هي الحجامة :
الحجامة هي نوع من كاسات الهواء التي كنا نستخدمها فيما مضى، وكانت تستخدم في الريف، وكان العرب يستخدمونها ثم جاء الرسول صلى الله عليه وسلم وأقرهم عليها وحثهم عليها، وحدد لهم مواضعها وأوقاتها.
ولكي نوضح الحجامة لابد لنا أن نتطرق إلى الحديث عن الإنسان، فالإنسان به دورة دموية شريانية ودورة وريدية ودورة ليمفاوية، ووظيفة الدورة الليمفاوية هي تصريف نواتج تكسير الخلايا وعندما يحدث بها سدد يبدأ ظهور المرض.
وعندما سُئِل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحجامة قال : إنها تشفي من الأخلاط، وكلمة الأخلاط هي التي نطلق عليها الآن سدد في الدورة الليمفاوية، فالحجامة تقوم بتسليك السدد في الدورة الليمفاوية، وتبدأ الدورة الوريدية حركتها وتتصرف خلال ذلك الأخلاط المتراكمة فيزول المرض ويُشفى منه الإنسان.
وعندما كنا نتكلم عن الحجامة فيما مضى كانوا يتهموننا بالتخلف والردة الحضارية إلى أن جاء الألمان، وظهرت في ألمانيا مدرسة مشهورة تدعى Faskجاء الأمريكان وظهرت في الولايات المتحدة مدرسة تدعى Cupping.
ومن ذلك الحين أصبح حديثنا عن الحجامة حديثاً طبيعياً طالما أن هناك مدارس طبية عالمية كبيرة تناولت الموضع بجدية، ومن الجدير بالذكر أنهم تكلموا عن شفاء كثير من الأمراض بالحجامة كما أنهم أخذوا نفس المواضع التي حددها النبي صلى الله عليه وسلم وذكروا أنهم استفادوا من التراث العربي والصيني، وفي الحقيقة إنه الإعجاز النبوي!
قال ابن عباس رضي الله عنهما:
" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتجم ثلاثاً، واحدة على كاهله والثانية على الأخدعين". والكاهل هو الجزء الذي بين الكتفين والأخدعين هما عرقان على جانبي العنق، والأخدعين هو شعبة من الوريد واء الأذنين.
والرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث وضح لنا مواضع الحجامة وهي على الأخدعين وعلى الكاهل، وهذه المواضع هي التي ابتدأ بها الـ Fask في ألمانيا والـ Cuppingفي أمريكا.
وقد احتجم رسول الله عليه وسلم وهو محرم من شقيقة(الصداع النصفي).
كما أنه صلى الله عليه وسلم احتجم من السم الذي وضعته له اليهودية في الشاة واحتجم أيضاً صلى الله عليه وسلم على وركه من تعب كان به .
أهمية الحجامة :
عن ابن عباس قال رسول الله عليه وسلم: " ما مررت ليلة أسري بي بملأ من الملائكة إلا وكانوا يقولون : يا محمد عليك بالحجامة ".
وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : " نزل جبريل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وسلم بحجامة الأخدعين والكاهل".
وعن أنس رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مازال جبريل يوصيني بالحُجم حتى ظننت أنه لابد منه ".
وعن صهيب أن النبي صلى الله عليه وسلم : " عليكم بالحجامة في جوزة القحمدوة وهي نقرة القفا، فإن منها شفاء من اثنين وسبعين داءً " .
ونحن كمسلمين تناولنا هذا الحديث وغيره كقضية مُسلم بها من باب (وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحي).
إلى أن بحث العلماء الألمان وتوالت بحوثهم وقالوا : إن نقرة القفا هي التي تلي الغدة النخامية ويمر بنقرة القفا 72 هرمون من الغدة النخامية ويذهبون إلى بقية غدد الجسم والغدة الصماءن ولذلك أي خلل في أي هرمون يؤدي إلى داء والحجامة في نقرة القفا تؤدي إلى الشفاء من 72 داء.
وبحث ذلك ثلاث علماء ألمان من مدرسة الـ Fask منذ ستة أشهر فقط ورسول الله صلى الله عليه وسلم أكد ذلك من أربعة عشر قرناً أو يزيد.
وذكر ابن القيم رحمه الله أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم في عدة أماكن من قفاه بججم بحسب ما اقتضاه الحال، كما أحتجم في غير قفاه بحسب ما دعت الحاجة إليه.
وانطلاقاً من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أحي سنة من سنتي قد أميتت بعدي كان له من الأجر مثل من عمل بها من غير أن ينقص ذلك من أجرهم شيء " كان لزاماً علينا التحدث في هذا الموضوع.
تلك السنة المندرسة هي السنة الشافية من كثير من الأمراض التي انتشرت في عصر الماديات، تلك الأمراض التي لا يوجد لكثير منها إلى الآن دواء.
لماذا نتلكم الآن عن الحجامة؟
للأسف نحن تركنا كثيراً من تراثنا الطبي، بل نسيناه، ومن هذا التراث الحجامة، وما تم إنشاؤه من معاهد متخصصة وقيام مدارس كبرى من معاهد متخصصة وقيام مدارس كبرى بدراسات عالية حول الحجامة تزيد المؤمنون إيماناً.
سبحان الله ! سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم تحيا ويحييا الكفار في الولايات المتحدة وألمانيا وغيرهما!!
فها هو الغرب الذي يسعى وراء العلاج بالسنة دون أن يشعر، وكان الأولى بهذا الزحف والأولى بنشر السنة نحن المسلمون.
من الجدير بالذكر أن أول مواضع تلكم عنها الأمريكان للحجامة هي أول مواضع احتجم منها النبي صلى الله عليه وسلم وهي الأخدعين والكاهل ونقرة القفا التي تشفي من 72 داء.
وليس معنى أن الحجامة لابد أن تؤدى بطريقة طبية سليمة بحسب ما يحدده الأطباء، والنبي صلى الله عليه وسلم علَّمنا الأوقات المفضلة للحجامة في السابع عشر والتاسع عشر والحادي والعشرين من الشهر العربي، وعلمنا أيضاً مواضع الحجامة ولكلٍّ ذلك حكمة اكتشفها الأطباء والدارسون في العصر الحديث.
لقد وجد منذ فترة أن هناك ثم علاقة بين ضوء القمر وبين المد والجزر في البحار والأنهار والمحيطات وبما أن الإنسان البالغ تركيبه يزيد عن 80% ماء وبما أن البحار والأنهار والمحيطات في تمام كمال القمر وتمام كماله يوم 17ـ19ـ21 فيزيد المد والجزر في البحار وبالتالي يزداد الماء الموجود بنسبة 80% أو أكثر، ولذلك أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعمل الحجامة في هذا الوقت حيث يزداد الإنسداد الموجود أو الأخلاط الموجودة، وفي هذه الحالة يصبح هناك إمكانية تصريف كامل وانفتاح للصرف الكامل.
ومن هنا كان حض النبي صلى الله عليه وسلم على صيام الثلاثة أيام البيض 13ـ14ـ15 وهذه الأيام هي تمام كمال القمر حيث قال : " إن من صام هذه الثلاث كان حقاً على الله أن يرويه يوم الظمأ " .
وفي هذا الحديث إعجاز كبير لأن القمر في هذه الأيام يكتمل تماماً وبالتالي يزيد المد والجزر في جسم الإنسان، حيث يتكون جسم الإنسان 80% ماء، وبالتالي يزيد جموع الإنسان، لذلك يوصينا النبي صلى الله عليه وسلم بالصوم.
الحقيقة أن الكثيرين يرون أن نحتجم في أي وقت، ولكن أفضل الأيام هي التي علمنا إياها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك هو الثابت علمياً، وعملها في تلك الأيام يحقق نجاحاً كبيراً عن عملها في غيرها من الأيام، حيث يزداد السدد الموجود.
ولابد أثناء البحث في قواعد الطب الإنساني من احترام قواعد جسمه، فالجسم البشري يمتلك إمكانيات طبيعية قوية جداً، لأنه من خلق الله سبحانه وتعالى.
فمثلاً : القلب ينبض ألف مرة كل 24 ساعة ويضخ 6 لترات من الدم عبر 96 ألف ميل من الأوعية الدموية، وهذه اللترات الستة تحتوي على 24 تريليون خلية، وسبعين مليون خلية تضاف، لأن سبعين مليون خلية يحدث لها استبدال يستهلكها الطحال، والجسم ويكون غيرها مرة أخرى، يحدث ذلك كل ثانية، ويتم إحلال وتجديد لسبعين مليون خلية.
وأيضاً درجة حرارة الجسم 37ْويحافظ على هذه الدرجة على هذا المستوى 4 مليون فتحة تهوية، وهي تمثل جهاز تكييف لهذه الماكينات أو لتلك المدينة الكبيرة المترامية الأطراف (الإنسان).
وتمد الرئة الجسم بالأوكسجين فالجهاز الهيكلي يتحرك بإعجاز محكم ويتحرك الإنسان بهذا الشكل الرشيق المعجز.
والخلية هي أصغر شيء في جسم الإنسان تعمل بتكنولوجيا تفوق كل وحدات العالم التكنولوجي لأن الفاقد في أحدث ماكينة في العالم يصل إلى 20% أما الفاقد في الخلية لا يصل إلى 2% كما يوجد آلاف المركبات في الخلية من الكروسومات والجينات والميتوكوندريا والإنزيمات والهرمونات ويوجد آلاف العمليات الحيوية التي تجري داخل جسم الإنسان وهو لا يشعر، وحكمته، ويقولون بعد ذلك، ذكاء فطري! إنها قدرة الخالق (صنع الله الذي أتقن كل شيء).
لذلك هناك 75 ترليون خلية تعمل لمدة 60 أو 70سنة وتجري في سلاسة متناهية، وأن الضفيرة الوراثية " الشفرة الوراثية " يعمل منها 10%، 90% فارغ، وعملية الإحلال والتجديد في هذه الضفيرة تحدث كل سبع سنوات أي كل سبع سنوات يتم الاستغناء عن الـ 10% ويحل 10% غيرهم.
وهذا هو معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم : " أعمار أمتي بين الستين والسبعين "، ومعنى ذلك أننا نستنفذ 100% بعد تمام السبعين وبحلول السبعين يكون قد استهلكنا 100% من الضفيرة الوراثية، ولذلك أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم باستخدام زيت الزيتون فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم : " ائتدموا بالزيت وأدهنوا به فإنه من شجرة مباركة " .
فالتوافق الذي يتم بين كل أجزاء الجسم لابد وأن ينظر إليه الإنسان باعتباره شيء باهر الألباب فمثلاً: شكة الدبوس، وجد علماء السيبرينتيك(علماء السيبرنتيك هم العلماء الباحثون في كيفية توصيل الألياف العصبية، الإشارات إلى المخ وكيف يقوم المخ بترجمتها وإرسالها إلى المناطق الأخرى) أن شكة الدبوس لكي تصل خلال الألياف العصبية وتصل إلى المخ ويقوم المخ بترجمتها ثم يرسلها للمكان الذي شكه الدبوس، لكي تستجيب بتلك الحركة اللاإرادية فتسحب بسرعة وجدوا أن هذه العملية تتم في واحد/مليون جزء من الثانية.
وهؤلاء العلماء " السيبرينتيك " عندما أحبوا أن يحاكوا هذه الشكة علمياً قالوا أنهم سيحضرون Icesويضعوا إلكترونات، فاكتشفوا أنه لكي تصل شكة الدبوس إلى الحاسب الآلي ويترجمها بعد برمجته لكي تصل إلى الحاسب الآلي وتعود يستغرق ذلك 120 ساعة ذهاب و120إياب.
وهذا الإنسان صناعة الله، وكل ما فيه من هذه الأمور صناعته، ولذا يملك الإنسان تلك القدرات الفائقة على إعادة ترتيب نفسه أمام الظواهر الكونية، ولابد من تشجيع هذه القدرات التي قال عنها الإمام علي رضي الله عنه:
داؤك منك وما تبصر دواؤك فيك وما تشعر
تحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر
ولذلك قال الإمام علي : إن الإنسان إذا سما به عقله ونظر وجد أن به سبع فتحات في وج، يمثلون السموات السبع، وقال إن اليدين والرجلين وفتحة السرة والقبل والدبر يمثلون الأرضين السبع، ولذلك قال:
تحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر
وهذا معنى الاصطلاح العلمي الحديث:
(Well Organists System) أي أنه منظم تنظيماً حسناً، لا يمكن أن يحاكيه أحد، إذاً نحن في حاجة إلى منظومة طبيعية جديدة أو إلى تعديل كبير للمنظومة التي نعيش فيها، وصدق المثل الإنجليزي القائل: كثير من الدواء هو عبارة عن السموم بعينها.
أثر الدواء على الصحة العامة للإنسان:
ولقد اقترفنا نحن هذا الخطأ، حين بدأنا ندخل الكيماويات المصنعة والمخلقة في أجسادنا، وتتمثل المشكلة في الحقيقة أننا وضعنا الأشياء في غير مواضعها وخالفنا فطرة الخالق، حيث تشغل المراكز النشطة، أو مراكز الاستقبال في الخلايا، وتظل تشغلها ولا تتركها.
وكلما تناول الإنسان الدواء كلما تسكرت المراكز النشطة، حتى تملتئ تماماً ويصبح الدواء لا ينفع، وهذا ما يسمونه التأقلم على الدواء أو الإدمان، لذا ينبغي أن نعيد النظر في هذه الأمور ونعود إلى الطب النبوي.
والدارس لموضوع الحجامة سواء كان في المدرسة Fascingأو الأمريكية Cupingيستطيع أن يحدد ويميز بكل بساطة نقاط العمل وليعلم أنها لا تختلف كثيراً عن نقاط عمل النظرية الصينية في العلاج بالوخز بالإبر، كما أنها لا تختلف أيضاً عن نقاط العلاج بالضغط يعني في أهل التبت، حيث يقولون أن هناك مواضع للطاقة يقومون بالضغط عليها، وهذه النظرية بدأ الأوربيون يتبعونها في الوقت الحالي.
وفي الحقيقة هناك نظريات متعددة لعمل هذه النقاط، فالنظرية تقول: إن الجسم يحتوي على 12 قناة أساسية، وأربع قنوات فرعية، وهذه القنوات تجري فيها طاقة مغناطيسية، وطالما هذه االطاقة تجري في يسر وبلا عوائق فإن الإنسان يكون بصحة وعافية، أما إذا حدث اضطراب في مجرى هذه الطاقة تبدأ المشاكل في الظهور، وعلى هذه المسارات الكهرومغناطيسية نقاط، وفي حالة اضطراب صحة الإنسان تضطرب كهرومغناطيسياً وتعطي إشارات لأجهزة خاصة تدل على أنه حدث في هذه المناطق نوع من الخلل أو ضعف المقاومة، ويوجد جهاز يستطيع أن يقيس الذبذبة ويحدد نوع المقاومة أو نقاط الضعف الخاصة.
فمثلاً أمراض الكبد لها نقاطها، وذات دلالات خاصة، وأمراض القلب لها دلالات خاصة وكذلك الضغط والسكر والروماتيزم وغيرها.. إلخ.
وهذه النقاط بالإضافة إلى كونها نقاط دالة على مشكلة صحية في الجسم فهي أيضاً نقاط تقوية، أو يمكن تسميتها محطات تقوية، فإذا حدث فيها مشكلة وجب التعامل معها بالطريقة المناسبة وبذلك يتم تقوية التيار مرة أخرى في الشبكة حتى تعود الشبكة الكهربائية إلى سابق عملياتها.
معنى كلمة الأخلاط:
إن كلمة الأخلاط التي ذكر النبي أن الحجامة تشفي منها كانت شائعة في الطب القديم، وكما قلنا: إن تصريف الخلايا يتم في الأوعية الليمفاوية والسدد الحادث تقوم الحجامة بتسليكه، كما يقوم أحدنا بتسليك الحوض من الرواسب وإلا سيفيض الماء ويتساقط على الأرض، لذلك علمنا النبي أفضل أوقات الحجامة وهي أيام (17ـ19ـ20).
وقد وجد أن بعض النقاط في نقط الطاقة أو مسارات الطاقة وجدوا أن الضغط عليها يعمل تأثيراً مسكناً يفوق استعمال كثير جداً من المسكنات الكيميائية، وهذا المفعول المسكن ينتج من ارتفاع مقدرة تحمل الألم بعد التعامل مع النقاط المنشودة.
وقد وجد أنه بالتحليل الكيمائي أن الجسم ينتج بالتعامل مع هذه النقاط مادة الأندروفين وهذه مادة مسكنة أي أن النقاط الخاصة بالتسكين تنتج الأفيونات الطبيعية التي خلقها الله تعالى، وهناك بعض النقاط لها مفعول مهدئ وقد وجد أن التعامل مع هذه النقاط يجعل الإنسان يهدأ، وقد يذهب في سبات عميق.
وهذا ما يُفعل في الطيران السنغافوري دائماً عندما تكون هناك رحلة طويلة، يرسلون عدداً من البنات الصغيرات مدربين ومعرَّفين بهذه الموضع ويقمن بتدليك هذه المناطق، على إثر ذلك ينام الناس لمدة ربع ساعة، إلى أن يوضع الأكل فينتشرن ويلدن أماكن أخرى، وعندها يستيقظ الناس من النوم ويستردون عافيتهم تماماً، إذاً هناك نقاط لها مفعول مهدئ.
وجدوا أن التعامل مع هذه النقاط يجعل الإنسان يروح في سبات عميق، وكانوا قديماً يقولون أن هناك هرمونات مسئولة عن النوم، لكن استخدام الحجامة في الحقيقة يسلك وينظف تلك الأخلاط، وبالتالي تعود الأمور إلى نصابها، وعندما تعود الأندروفينات يستطيع الإنسان أن ينام جيداً.
أثر الحجامة في المواضع المختلفة للجسم:
ووجد أن بعض النقاط لها مفعول توازني وبالتعامل معها يعود الأتزان إلى الجسم مرة أخرى ويقوم بذلك الجهاز السمبتاوي واللاسمبتاوي في الوقت نفسه، حيث تعيد هذه النقاط التوازن إلى الجسم وتخفض الضغط المرتفع وترفع الضغط المنخفض وتزيل الاضطرابات الهرمونية للرجال والنساء على السواء، ولذلك سميت نقاط المفعول التوازني.
وهناك نقاط موجودة لزيادة القوة المناعية، ولها خاصية هامة وهي زيادة نشاط الكرات الدموية البيضاء، كما أنها تزيد من الجلوبيرونات المسؤلة عن المناعة وهي خمسة (ألفا (1)، ألفا (2)، بيتا (1)، بيتا (2)، جاما).
ولقد استخدمت بعض الدول في شرق آسيا هذا الأسلوب في علاج بعض حالات الأقدام السرطانية باستخدام النظرية الشرقية للعلاج، حيث وجد أن مادة الأندروفين وهي عبارة عن المواد التي نستخدمها في حقن فيروس (C) وجدوا أنها مادة تنتج في الكبد طبيعياً.
كما قد وجدوا أن بعض المراكز بالضغط عليها أو بعمل حجامة عليها نستطيع زيادة مادة الأندروفين في الدم، وبالتالي تزيد من مقاومة السرطان أو الفيروسات، لأن علاج الفيروسات دائماً هو علاج الأورام.
وقد وجد أن بعض النقاط أو بعض الحجامات تنشط مراكز الحركة في الجسم أن الخلايا العصبية الساكنة تبدأ في مزاولة نشاطها مرة أخرى، وذلك خلال دورة عصبية تشترك فيها خلايا معينة، وذلك في حالات الضمور والشلل حيث يقومون بعمل استحساس لهذه الخلايا وبكثرة الحجامات في هذه المواضع نصل إلى نتائج ممتازة.
وقد وجدوا أن الحجامة من الممكن أن تزيد من الدوبامين المسؤل عن الشلل الرعاش، لكن لابد أن يقوم بها طبيب متخصص، وإذا لم يقم بها طبيب متخصص فهذه هي الرّدة الحضارية.
(( أنواع الحجامة ))
الحجامة ثلاثة أنواع:
1-الحجامة الجافة :
ونستخدمها دائماً لمرضى السكر، ولأن مرضى السكر يعانون من كثير من المضاعفات لأن أي مريض سكر يعتريه فترة من عدم الانتظام ويحدث عنده تنميل في الرجلين، كما يحدث قرص في الرجلين ويطلقون على ذلك التهاب في الأعصاب الطرفية. ونعني بالحجامة الجافة وضع كاسات على المواضع المحددة، ثم نقوم بشفط الهواء وذلك بتقنين علمي ثم لا نقوم بتشريط هذه المواضع وذلك أن مرضى السكر نخشى عليهم عدم التئام الجروح كما أننا نخشى على قدم مريض السكر من أن يصاب بالغرغرينة.
وخاصة عندما يقل الإحساس في الأصابع، في الأطراف، فإن الحجامة هي أحسن علاج، وهي من الموسعات، فكانوا قديماً يعطون للمرضى موسعات طرفية، ويستخدمون بعض المواد التي تقلل من الإرشادات العصبية.
لكن وجود بما لا يدع مجالاً للشك أن الحجامة تعيد الإحساس إلى الأطراف، وبالتالي تقي مريض السكر أن يصاب في قدمه، ذلك المرض المخيف الذي إن لم يتم علاجه قد يؤدي إلى الغرغرينة، لأن المريض لا يحس، لأن الإحساس لا يصل إلى الليفة العصبية.
2-الحجامة بالتشريط:
وتوضع فيها الكاسات على المواضع المحددة ويسحبون الهواء بالجهاز المقنن لذلك نجد بعد ذلك زرقان شديد نتيجة تجمع الأخلاط في تلك المواضع، فنقوم بتشريط هذه المواضع، تشريط أقل من ورقة السيجارة.
على أنه لابد أن يكون هناك مشرط مخصص لكل مريض لا يستخدمه غيره لكي لا يحدث تلوث، وعقب نزول الدم يشعر المريض براحة شديدة، حيث يتم خلال هذه العملية إزالة الانسداد الموجود في هذه المنطقة حيث المواضع التي بها انسداد تزرق والمواضع التي ليس فيها انسداد لا تزرق.
3-الحجامة الانزلاقية :
وهذا النوع دائماً ما يكون في الحالات المصاب أصحابها بانزلاق غضروفي قد شمل جزءاً كبيراً من الظهر، وفيها يتم إحضار كأس واحدة ثم يُسحب منها الهواء عن طريق الجهاز الماص، بالقدر الملائم تبعاً للتقنين العلمي ويوضع على منطقة الظهر زيت الزيتون، وبذلك يمكن تحريك الكأس من مكان إلى مكان آخر، لأن زيت الزيتون يجعله ينزلق، ولذلك سموها انزلاقية.
وهذا يتم خلال الظهر كله إلى أن يظهر المكان الذي بحاجة إلى تشريط لكي نزيل منه الأخلاط.
عالم الحجامة شفاء ودواء
كما أنه احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم من شقيقة (الصداع النصفي) وإلى الآن لا يوجد للصداع النصفي في العالم كله، إنما هي مسكنات، ومن خلال حجامة واحدة ينتهي الصداع النصفي تماماً، صلى الله عليك يا معلم الناس الخير.
الحجامة ومرض الهيموفيليا
وقد كانت ملكة بريطانيا الأم مصابة بمرض الهيموفيليا وهي مرض النزيف، الذي من أعراضه حدوث نزيف شديد لا يستطيعون أن يوقفوه، ولما علموا أمر الحجامة أرسلوا إلى بعض المتخصصين في سوريا، الذين أجروا لها حجامة، وقد شفيت من مرض الهيموفيليا شفاءً تاماً.
الحجامة والصرع
وهناك عدد كبير جداً من الأمراض، على سبيل المثال الكهرباء الزائدة في المخ تتسبب في نوع من أنواع الصرع، والعلاج المستخدم لهذا المرض حالياً هو جرعات من الدباكين والتجراتون معايشةً، وفي حالة عدم تناول هذه الجرعات يحدث للإنسان المصاب نوبة صرع، لكن بالحجامة نستطيع إزالة المرض تماماً.
والحجامة تعد علاجاً من أمراض كثيرة فهي تشفي من الروماتيزم، وتحسن حالات الروماتويد وتتدخل في مسألة الربو، وتؤخر وجود النوبات الربوية وتخفف من حدتها، كما أن لها علاقة بآلام الظهر والرقبة.
وهي علاج أيضاً لدوالي الساقين الذي يصاب به كثير من الناس، نتيجة كثرة الوقوف على الأقدام، فيحدث لهم تصلب في الدوالي.
يعقبه إحساس بحرقان في الرجلين، وسبب هذا الحرقان ترسب الأحماض الناتجة من التمثيل الغذائي وتركزها في الدم في مناطق الدوالي، حيث أن هذه الأحماض لا تصعد إلى الدورة الوريديدية لكي تُنقى وترجع تامة مرة أخرى، وبالتالي يحدث الحرقان في الرجلين.
والعلاج في الإسلام بالصلاة، فالسجود يقلل من الضغط على الدوالي فينخفض من 126 سم زئبق في السجود الأول إلى 17سم زئبق وفي القيام من السجود(الجلسة بين السجدتين)ويصل إلى 11سم زئبق، وتتم بذلك تصفية الدم في هذه الشرايين.
والطريف أنهم أخبروا مريض الدوالي بهذا العلاج وقالوا له : ضع على قدمك ماء ثم اجلس كأنك قاعد من السجود وأصبح هذا علاجاً لدوالي الساقين، وقد وجدوا أن بالحجامة يمكن التخلص من هذا الداء حيث قلنا أنه نوع من أنواع الانسداد، وبالتالي تصرف الحجامة هذا الانسداد.
الحجامة والسمنة:
والحجامة أيضاً لها علاقة بالسمنة، لأنها من الممكن أن تذهب للنقاط المسئولة عن حالات الشبع وعندما يتم عمل الحجامة في المناطق المسؤلة عن الشبع وجد أن الإنسان يصل إلى الشبع مبكراً، وقد وجدوا أيضاً أن الحجامة تشفي من أمراض المعدة والقولون وكثير من الأمراض الجلدية.. الخ.
الحجامة والناسور
والحجامة تشفي أيضاً من الناسور وغيره، وهناك حالات عديدة نجحت فيها الحجامة نجاحاً كبيراً، وقد فشل الطب الحديث في علاجها، على سبيل المثال ذكر لي رجل أنه سافر إلى بلد أجنبي ليعمل عملية ثم رجع إلى مصر وقد يئس من الشفاء، ثم ذهب إلى أحد الحجامين المتخصصين، وكتب له الشفاء تماماً.
وقلنا إن السنة نبهت على الحجامة في مواضع عديدة مثل الكاهل والأخدعين ونقرة القفا، كما احتجم النبي صلى الله عليه وسلم في سم وضع له في شاة، وضعته امرأة يهودية، وكان قد تناول سبع تمرات في ذلك اليوم فلم يصبه سم داخلي، وإنما ذهب إلى بعض المواضع وقد كشفها الله له بنور النبوة ـ وكان كل سنة في موعد أكل هذه الأكلة يحتجم في هذا الموضع، ويقول صلى الله عليه وسلم :" إنه موعد قطع أبهري من أكلة خيبر ".
والأبهر هو الشريان الأساسي الصاعد للمخ أو من القلب للمخ أو من القلب للكبد للمخ، وبانقطاع الأبهر يموت الإنسان.
ولذلك كان يحتجم الرسول صلى الله عليه وسلم كل عام من أكلة خيبر، وما شكا أحد برسول الله أي مرض إلا وأمره بالحجامة وحدد له مواضعها.
وضوء النبي صلى الله عليه وسلم ومناطق الطاقة
ومن الطريف أن المتأمل في وضوء النبي صلى الله عليه وسلم حيث التدليك، وتخليل الأصابع، فيخلل أصابع الشمال باليمين وأصابع اليمين بالشمال ويضغط بين الأصابع، ثم المضمضة والاستنشاق وقوله : " إن الشيطان يبيت على خياشيم أحدكم" .
ولذلك أمرنا بالاستنشاق والاستنثار، ويروى أنه إذا غسل وج كان يدلك بين العينين ـ وهاتان النقطتان تُسميان العين الصنبورية ـ ويصل بيديه إلى شحمة الأذن وأسفل الخدين، ويكرر ذلك 3 مرات، ثم يغسل يديه إلى المرفقين وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلف يديه عند عظمتي المرفقين ويضغط عليهما.
كل هذه المواضع هي نقاط الطاقة التي تبعث الطاقة في الجسم، والصينيون يقولون: إن كل مراكز الأعصاب لها نقاط في الأذنين ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدلك الأذن من الخارج ثم من الداخل وعند مسحه لرأسه يأتي عند الأخدعين ويضغط فإذا أحس أحدنا بتعب شديد يأتي وراء أذنيه، بكلوة يديه ويمر بهما على أذنيه ويدلكهما تدليكاً شديداً بعض الشيء، فيشعر أنه أعيدت إليه الطاقة مهما كان متعباً.
ورسول الله صلى الله عليه وسلم كان بعد هذا يغسل قدميه إلى الكعبين ويبدأ المسح على ظاهر القدم، ثم يدلك بأصبعه الخنصر بين أصابع قدميه، وهذه المواضع هي التي منها مناطق الطاقة والنقاط العصبية وهكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا كيف نشحن جسمنا خمس مرات كل يوم.
وفي الحديث :" إذا توضأ العبد خرجت ذنوبه من بين عينيه، ومن بين أذنيه، ومن بين يديه، ومن بين رجليه، فإذا قعد قعد مغفوراً له" صلى الله عليك وسلم يا سيدي يا رسول الله وجزاك الله عنا بخير ما جزي نبياً عن أمته.


تحياااااااااااااااااتي

الموضوع الاصلي  من روعة الكون

 


قديم 02-10-2007, 11:20   رقم المشاركة : 2 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





الخجوله غير متصل

المستوى: 42 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 1045

النشاط  987 / 53373

المؤشر 83%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الخجوله يستحق التميز

افتراضي

يسلموعالمعلومات يعطيك الف عافيه ,,

شكراً لك على جهودك ,,


ننتظـــــــــــر جديـــــــــدك ,,

 

 

 

   

قديم 04-10-2007, 12:32   رقم المشاركة : 3 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو






رشاا غير متصل

المستوى: 50 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  123 / 1237

النشاط  1564 / 62928

المؤشر 49%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
رشاا يستحق التميز

افتراضي

::






× صباحك ورد×


الف شكر لك على هالمعلومات القيمه
يعطيك الف عافيه


× دمت في حفظ الله ×



:

 

 

 

   

قديم 04-10-2007, 01:14   رقم المشاركة : 4 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





كويتي تكانه غير متصل

المستوى: 39 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 965

النشاط  800 / 49575

المؤشر 62%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
كويتي تكانه يستحق التميز

افتراضي

يسلمووووووووو

على

مروووووركم

نورتو الصفحه

تحياااااااااااااااتي

 

 

 

   

قديم 15-10-2007, 01:19   رقم المشاركة : 5 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





نجدياارضي وسماي غير متصل

المستوى: 37 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 912

النشاط  691 / 46643

المؤشر 49%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
نجدياارضي وسماي يستحق التميز

افتراضي

شكـــــــــــــــــرا لك

 

 

 

   

قديم 15-10-2007, 01:40   رقم المشاركة : 6 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو






『بعثرة مشآعر』 غير متصل

المستوى: 41 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 1006

النشاط  892 / 51267

المؤشر 27%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
『بعثرة مشآعر』 يستحق التميز

افتراضي


مرحبـآآ..!،



يعطيك الله العافيه ع الفوائد ..
ماننحرم منك




بعثـرة مشـآعـر

 

 

 

   

قديم 15-10-2007, 02:04   رقم المشاركة : 7 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





كويتي تكانه غير متصل

المستوى: 39 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة  0 / 965

النشاط  800 / 49575

المؤشر 62%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
كويتي تكانه يستحق التميز

افتراضي

مشكوووورين عالمرووووووور


لكم احلا تحيه

 

 

 

   

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

آخر مواضيع مــنــتــدى الــصــحــة والــطــب

منتديات روعة الكون



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة



الساعة الآن 02:01.

أقسام منتديات روعة الكونت

الــمــنــتــدى الــعــام | الـمـنـتـدى الإسـلامــي | مــنــتــدى الـترحـيب والـتـعارف والأهداءات | مــنــتــدى الــــصـــور | مــنــتــدى الأنـاقـة و الـتـجـمـيـل | مــنــتــدى الاســرة و الطفـل | مــنــتــدى الــصــحــة والــطــب | مــنــتــدى مـائــدة روعـة الكــون | مــنــتــدى الــحــكــم والــقــصــص | مــنــتــدى الــخــواطــر و الــنــثــر | مــنــتــدى هــمــس الــقــوافــي | مــنــتــدى الــريـاضــة والــشـبـاب | مــنــتــدى الألــعــاب والــمــســابــقــات | مــنــتــدى الــفــرفــشــة والــدجــة | مــنــتــدى البرامج والكمبيوتر و تبادل الخبرات | مــنــتــدى الاتــصــالات والالـكـتـرونـيـات | مــنــتــدى الـجـرافـيـكـس والـتـصـمـيـم | مــنــتــدى آخر الأخبار والأحداث | الخيــمــة الرمضــانيــة | مــنــتــدى القضـايا الساخنـة والحـوار | مــنــتــدى مجلس الاعضاء | الـصوتيـات والمـرئيات الإسلامية | مــنــتــدى الأنمـي و الألعـاب الإلكترونية | مــنــتــدى الديكور والاثاث المنزلي | قـسـم الـسـيـارات | مشاكل وحلول القسم الـتـقـنـي | مــنــتــدى الماسنجر والايميل | مــنــتــدى الفيديو والافلام والمسلسلات | ملحقات الفوتوشوب والفلاش , ودروس التصميم | مــنــتــدى السيـاحـة والسـفـر | منتدى اللغات الاجنبية | قسم تصاميم الفلاش والسويتش | :: مســآبقة " روعــة الكــون " الرياضيـــة :: |



Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

منتديات روعة الكون