أكاد أجزم انه كان لي أرتواء
في ما مضى
ولكن ماقد يشيب له شعري
أني نسيت كل مامضى في تلك اللحظة وقد ابتسمت لفراقك وأنتي ترين بسماتي
سؤالي هل كان لي أرتواء فعلاً
ثقي تماماً أنه لم أعرف معنا الحب إلا هذه الأيام
فقد كنت أعيش مرحلة من الوهم
أعتراف
كنت أحاول أن أتعايش مع الحب في مامضى
ومن غبائها أنها صدقتني
تباً لعقلك الصغير
لحظات شعور
كل مايمكن وصفه يامن هجرتها أربع سنوات من أجل لا شيء
أني الآن وكأني سجين زجاجة عطر وانا في كامل أسترخائي معك
فشكراً لكي لتقبلي بعد هذه الغيبة الطويلة
منظر
مازلتي برائحة عطرك الذي عهدته في مامضى
لم تتغير راائعة الجمال كما عرفتها...
جلبت معي أوراق قديمه...ووضعتها على طاولتها...
خط يدها بين سطورها...
حكمة بحد ذاتها
أرجو كل فتاة تقراء هذه الخاطرة أن تفهم معنا كلام سيدتي
فقد كانت دائماً تقول
((أنا فتاة لا أنحني لألتقط ما سقط من عيني أبداً))
كلمة أخيرة
سحقاً للكلمات التي عجزت عن التعبير
* ملاحظة *
مازال الكاتب وحتى هذه الحظة مبتسماً
توضيح
بوح المشاعر = هاجس السبيعي
الموضوع الاصلي
من روعة الكون