دكتورة امل بالفعل كلامك في محلة وعين الصواب
من ما نجدة من اشد الامور التي تجعلنا نأسى هذه النغمات التي تتعالى في بعض الاوقات على صوت الامام
وياليتها رنات عاديه من ما يحمل الجهاز لا نجدها اغاني بكل ما تحمل الاغنية من تقسيمات غنائية وما إلى هنالك من الامور الغنائية
لدرجة ان صاحب التلفون لا يبالي في اغلاق التلفون فتجد المصلين لا يستطيعون التركيز في الصلاة
وتجدة في حيرة ايسمع الاغنية ام قرائة الامام
عجبي على هذه الدنيا
ألهذه الدرجة وصل الامر بنا ان يعلن بالامور هذه في بيت من بيوت الله , اين الاخلاق والدين واين الحياء الذي هو شعبة من شعب الايمان
انسلخنا من حيائنا ؟
الا تستطيع اخي الكريم رعاك الله ان تطفأ الجهاز للحضات او على الاقل ان تجعله على وضع الصامت
وعند خروج افعل ما بدالك
او يا اخي ضع نغمة رنين عادية وابعد نفسك عن هذه الاغاني
بصراحة انا لا اعرف كيف يتمالك الشخص نفسه ولا يخجل عندما يكون في مكان عام ويرن جهازه لتخرج نغمات صوتيه للاخت الفاضحة هيفاء وهبي وهي تقول بوس الواوا
يعني استغرب انت في مجلس وتسمع هذه النغمة
والله ليحمر وجهي اشد الاحمرار ولاأخجل اشد الخجل قد ارمي الجهاز ولا استعملة نهائي
لكن كما يقول الشاعر : ولو كنت ناديت لأسمعت حيا*** ولكن لا حياة لمن تنادي
وشكرا لكي على هذا الطرح
|